أزمة الإعلامية ياسمين عز ونيشان.. التفاصيل الكاملة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ياسمين عز.. يبحث العديد من المواطنين داخل مصر والوطن العربي عن التفاصيل الكاملة للخلاف الذي نشب بين الإعلامية ياسمين عز، والإعلامي نيشان، في شهر سبتمبر الماضي، بالتزامن مع إعلان الإعلامية ياسمين عز، فوزها بالقضية التي رفعتها ضد الأخير.
ياسمين عز: التعويض رقم كبير جدًاوأعلنت ياسمين عز خلال برنامجها كلام الناس، عبر فضائية mbc مصر، مساء اليوم الخميس، أن نيابة دبي أصدرت حكما بالقبض على الإعلامي نيشان، قائلة: «نيابة دبي أصدرت حكم القبض على نيشان، مع العلم أني رفضت كل المحاولات للصلح ومحدش يقولي المسامح كريم».
وأضافت ياسمين عز: «حقي مش هسيبه، والتعويض رقم كبير جدًا، ومش هقوله علشان الحسد، لكن هتبرع بيه لأوجه الخير وأنا مش محتاجة فلوس».
كيف رد نيشان بعد صدور حكم بالقبض عليه في قضية ياسمين عزمن جانبه تجاهل الإعلامي اللبناني نيشان، الرد على إعلان الإعلامية ياسمين عز، عن فوزها في القضية التي رفعتها ضده في سبتمبر الماضي.
تفاصيل أزمة ياسمين عز ونيشانتعود بداية الأزمة بين الإعلامية ياسمين عز والإعلامي نيشان إلى شهر سبتمبر الماضي، وبثت قناة العربية مصر، تقرير فيديو بعنوان "خلاف يشتعل بين نيشان وياسمين عز بعد تخلفها عن حضور ندوتها بمنتدى الإعلام العربي و"تقدمت ببلاغ ضده".
وأتى في التقرير أن الإعلامي اللبناني نيشان ديرهاروتيونيان، تعرض لموقف محرج، وذلك في منتدى الإعلام العربي.
كما كشف عن بدء نيشان جلسة الإعلام والتريند، بالمنتدي المقام في دبي، وتغيبت الإعلامية ياسمين عز، عن الحضور دون تبرير مسبق.
وأكد التقرير على سخرية نيشان سخر من ياسمين عز، وقال: "أكيد بتحضر صوتها الشتوي، وتابع الجلسة بمفرده بمخاطبة الجمهور، كما ظهر منفعلا في فيديو عقب انتهاء الجلسة.
ورد الأخير على نيشان، قائلة:« لن أقوم بالرد على الإساءة، وقررت رفع دعوى قضائية ضد الإعلامي نيشان».
وحرص على مشاركة متابعيه على موقع تبادل الصور والفيديوهات صورا له، وعلق عليها مخالطة «العقول الواعية معافاة عقلية».
كما كتب تدوينة عبر حسابه بموقع X: «وصلت دبي الآن، لتصوير حلقة تلفريونيّة غدًا، الطّقس مُمتِع، في دانة الدنيا».
اقرأ أيضاًتعليق ياسمين عز على شائعة انفصال أحمد السقا ومها الصغير «فيديو»
«بتاكل بصل وفسيخ».. ياسمين عبد العزيز تحتفل بـ شم النسيم مع إسعاد يونس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية ياسمين عز نيشان ياسمين عز ونيشان الإعلامیة یاسمین عز الإعلامی نیشان
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” في غزة: مؤسسة GHF ذراع للاحتلال “الإسرائيلي” تسببت باستشهاد أكثر من 130 شخصا
الثورة نت /..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن مؤسسة GHF ذراع للاحتلال “الإسرائيلي” وليست جهة إنسانية وقد تسببت باستشهاد أكثر من 130 شخصا و1000 جريح من المُجوَّعين في أسبوعين، وتبث أكاذيب رخيصة.
وقال في بيان : تواصل ما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)” ترويج الأكاذيب المعلّبة، وتدّعي زيفاً أن المقاومة الفلسطينية تهدد طواقمها وتمنعها من توزيع المساعدات، بينما الحقيقة الصارخة أن هذه المؤسسة نفسها ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال “الإسرائيلي”.
وأضاف أن هذه المؤسسة يقودها ضباط ومجندون أمريكان و”إسرائيليون” من خارج قطاع غزة، بتمويل أمريكي مباشر، وبتنسيق عملياتي مع الجيش “الإسرائيلي” الذي يرتكب جريمة إبادة جماعية متواصلة ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة.
وقال “إن الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني هي أن الاحتلال “الإسرائيلي” هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم متواصل، بإغلاقه المتعمد لكل المعابر في قطاع غزة، ومنعه أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات من الوصول إلى العائلات المنكوبة على مدار المائة يوم الماضية، وتقييده حركة عشرات المؤسسات والمنظمات الأممية العاملة في المجال الإغاثي.
وأردف البيان : لقد أكدت ذلك صراحة الأمم المتحدة، والصليب الأحمر، ومنظمة أوتشا، ومنظمة الصحة العالمية، وغيرها، بأن الاحتلال هو المعيق الأول والأخير للمساعدات، وهو الذي يمنع وصولها إلى المجوعين والسكان المدنيين في قطاع غزة.
وقال “لقد كانت “GHF” وما زالت شريكة في جريمة منظمة تستهدف المدنيين عبر طُعْم المساعدات: حيث توثق الوقائع الميدانية أن هذه المؤسسة، عبر فرقها التي ترعاها قوات الاحتلال، تسببت -خلال أسبوعين فقط من عملها- في استشهاد أكثر من 130 شهيداً من المدنيين برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وأصيب قرابة 1000 مدني آخر، بينما لا يزال 9 فلسطينيين مفقودين بعد أن اجتذبتهم هذه المؤسسة “الإسرائيلية” الأمريكية لمناطق يُتحكم بها عسكرياً جيش الاحتلال. هذه جرائم مكتملة الأركان يُحاسب عليها القانون الدولي.
وأكد ان مؤسسة GHF تفتقر بشكل تام لمبادئ العمل الإنساني ممثلة في الحياد حيث تتعاون ميدانياً مع جيش الاحتلال، وتنفّذ توجيهاته، وهو الذي يقوم بإصدار الإعلانات للمُجوَّعين من السكان. كما تفتقر إلى عدم الانحياز حيث تعمل ضمن أجندة أمنية “إسرائيلية” واضحة، وتخدم أهداف الاحتلال “الإسرائيلي” في إخضاع السكان. وتفتقر أيضا إلى الاستقلالية حيث تتلقى تعليماتها وتمويلها من مصادر حكومية أجنبية ومن جيش الاحتلال “الإسرائيلي”، كما تفتقر إلى الإنسانية حيث لم تكن يوماً في صف الإنسان، بل كانت أداة ضغط وتجويع وقتل ضد السكان المدنيين.
كما أكد أن أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية بينما تنفذ مخططات عسكرية وتدير نقاط توزيع ضمن مناطق “عازلة” تشرف عليها دبابات الاحتلال، لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية، بل هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية، وشريك فعلي في جريمة الإبادة الجماعية ضد السكان المدنيين.
وطالب المكتب الإعلامي الحكومي “كل العالم بألا يخضعوا لتضليل هذه المؤسسة التي تمارس الإجرام المنظم والممنهج، فالمقاومة الفلسطينية لا تهدد أحداً، بل تحمي حق شعبها في البقاء، في وجه مؤسسات زائفة تمارس القتل تحت لافتات مزيفة، وعلى المجتمع الدولي أن يكف عن الانحياز الأعمى، وأن يُنهي فصول هذه المأساة الأخلاقية، وأن يسمح بإدخال عشرات آلاف الشاحنات لمؤسسات الأمم المتحدة التي تعمل منذ عقود في إغاثة اللاجئين والسكان المدنيين، والتي تتمتع بالكفاءة وتلتزم بمبادئ العمل الإنساني”.