طفطف سياحي في راس البرّ وتمهيد شواطئ دمياط لاستقبال شم النسيم
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد محافظة دمياط لاستقبال شم النسيم حيث إن محافظة دمياط بطبيعتها كمحافظة ساحلية تستقبل المصطافين من محافظات عدة خلال اجازة شم النسيم خاصة مدينتي رأس البرّ ودمياط الجديدة.
وفي مدينة راس البر والتي يتردد عليها أفواج كبيرة من المواطنين تم وضع خطة يشارك بها جميع الجهات ، وإتمام كافة الاستعدادات لاستقبال الزائرين من مختلف المحافظات حيث تم تمهيد شواطئ مدينة رأس البر لاستقبال المصطافين وتم توفير أعداد من رجال الإنقاذ البحري بطول امتداد الشاطئ كما تم توفير لانشات إنقاذ
كما تم توفير طفطف سياحي واتوبيس لنقل المصطافين داخل المدينة وتوفير خيام لتجميع الأطفال التائهين.
وفيما يخص قطاع التموين، تم إعداد غرفة عمليات بمديرية التموين وربطها مع غرفة عمليات المحافظة لمتابعة الموقف التموينى و الاستجابه السريعة لشكاوى المواطنين، علاوة على المتابعة الدورية للمخابز ، كما يتم التنسيق بين مديريات التموين والصحة والطب البيطري للتأكد من صلاحية وجودة المعروض من السلع الغذائية والاسماك المملحة للحفاظ على صحة المواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إجازة شم النسيم السلع الغذائية مدينة رأس البر شم النسيم دمياط الجديدة الاسماك المملحة
إقرأ أيضاً:
أمطار الباحة تضفي على الصيف أجواءً خلابة وتجذب المصطافين
شهدت منطقة الباحة اليوم هطول أمطارٍ متفرقة إلى غزيرة، شملت مدينة الباحة وعددًا من المحافظات التابعة لها، في مشهدٍ بهيٍّ أضفى على أجواء الصيف لمسة خلابة، وسط تفاعل واسع من الزوّار والمصطافين الذين توافدوا للاستمتاع بجمال الطبيعة التي تتميّز بها المنطقة.
وأسهمت الأمطار التي هطلت على أجزاء من محافظات العقيق، والقرى، والمندق، وبني حسن، في اكتساء المدرجات الزراعية والأودية بحلة خضراء، وانسياب جداول المياه، في مشاهد طبيعية جذبت أنظار الزوار، الذين وثّقوا لحظاتهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما عزّز حضور المنطقة على خارطة السياحة الداخلية.
وتأتي هذه الأجواء ضمن ما تتميّز به منطقة الباحة من مناخٍ معتدل في فصل الصيف، إلى جانب مقوّماتها السياحية والتراثية، مما يجعلها وجهة مفضّلة لعشاق الطبيعة والباحثين عن أجواء صيفية مختلفة.
ويستمر موسم صيف الباحة 2025 بفعالياته المتنوعة، التي تشمل مهرجانات تراثية، وبرامج للتسوق والترفيه، وأمسيات فنية، وأركانًا للأسر المنتجة، في مشهد يعكس ثراء المنطقة بالتنوّع البيئي والثقافي.