وكيل في الشرعية: لا يمكن لأحد استغلال الوضع الراهن لجر حضرموت إلى الفوضى
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وكيل في الشرعية لا يمكن لأحد استغلال الوضع الراهن لجر حضرموت إلى الفوضى، عدن الغد خاص بين وكيل وزارة الإعلام اليمنية نجيب غلاب أنه لا يمكن لأي طرف استغلال الوضع الراهن الذي تُمر به البلاد لجر محافظة حضرموت إلى .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكيل في الشرعية: لا يمكن لأحد استغلال الوضع الراهن لجر حضرموت إلى الفوضى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
بين وكيل وزارة الإعلام اليمنية نجيب غلاب أنه لا يمكن لأي طرف استغلال الوضع الراهن الذي تُمر به البلاد لجر محافظة حضرموت إلى الفوضى.
وقال غلاب في تدوينة له على موقع"تويتر" إن في حضرموت رجال دولة كبار قادة وموظفين وحدود أن تجد جندي في الأمن والعسكر متيقن بأن الالتزام بالدولة القائمة خيار محسوم".
وأردف قائلًا:" وأبسط مواطن يعاني يبحث عن الدولة هي القاطرة والنموذج الباحث عن السلام ولا سلام دون الالتزام بالدولة، ولا يمكن لأحد أن يستغل الوضع الراهن لجرها إلى الفوضى ايًا كان".
وأشار غلاب إلى أن "حضرموت خيارها أوضح ما يكون، تريد الأمن والاستقرار لتنتعش وتخرج من معضلة الصراعات العبثية والعدمية من أجل ابنائها ومن أجل الجميع شمالا وجنوبا".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وكيل في الشرعية: لا يمكن لأحد استغلال الوضع الراهن لجر حضرموت إلى الفوضى وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
احتجاز و تعذيب متطوع في مستشفى النو بسبب نشر صورة لأحد ضحايا الكوليرا
في مشهد مروع، تعرض أحد المتطوعين في مستشفى النو للاحتجاز والتعذيب من قبل السلطات النظامية، بسبب نشر صورة لضحايا الكوليرا على وسائل التواصل الاجتماعي.
أم درمان ــ التغيير
وأثارت الحادثة الكثير من التساؤلات حول حرية التعبير في السودان، و أكدت على الحاجة إلى حماية المتطوعين والصحفيين الذين يعملون في ظروف صعبة.
يقول المتطوع “أٌبي” في شهادته : ” بدأنا نعمل في مستشفى النو منذ بداية انتشار وباء الكوليرا، وكنا نقف مع المرضى الذين كانوا يعانون في الشارع، وقد دعمنا بعض المعارف”.
وأضاف: “نشرت صورة لشخص توفي بسبب الكوليرا في المسجد، كانت هذه الصورة جزءًا من عملنا، ولله الحمد، تمكنا من إبلاغ أهله”.
واستدرك: “لكن فوجئت باحتجازي وتعذيبي من قبل السلطات النظامية، حيث تم استجوابي لمدة خمس ساعات، وقاموا بتفتيش هاتفي، وتعرضت للضرب والتهديد، لم يتم احترام مكاني كمهندس ومعلم، بل تم اتهامي بأني مصدر لمليشيا الجنجويد، وهذا اتهام باطل”.
وتابع: أبي، اللواء طيار ركن عبدالوهاب جباي، قضى حياته في خدمة الدولة السودانية، ومع ذلك، تعرضت للضرب بالعصا مثل الحيوانات، أخشى أن أتعرض للاعتقال في أي لحظة، وقد أوصيت أخي خضر بتسليم المبالغ والمواد التي وصلتني في حالة حدوث أي مكروه لي.
وختم قوله : مع العلم أنا لا نتمي إلى أي حزب سياسي ولا طائفة دينية، كنت أقوم بعملي كمتطوع في المستشفى، و أضاف “عموماً لو حصل لي أي مكروه وده متوقع أنا بقول ليكم العفو والعافية وباقي المواد الاشتريتها والمبالغ الوصلتني حتلقوها مع أخوي خضر وحأسلموا كل التفاصيل”.
و أثارت الحادثة الكثير من المخاوف لدى المتطوعين الذين يعملون في مجال الصحة و القضايا الإنسانية في السودان.
ويخشى العديد منهم من التعرض للاحتجاز والتعذيب بسبب عملهم الإنساني، ما قد يؤثر على قدرتهم على تقديم المساعادة للفئات المحتاجة.
وطالب ناشطون السلطات السودانية بأن تتخذ إجراءات لحماية حقوق الإنسان وضمان حرية التعبير والصحافة، مع مطالبات بفتح تحقيق في هذه الحادثة وتحديد المسؤولين عنها وضمان محاسبة المسؤولين عن هذه الأفعال وتقديمهم للعدالة.
الوسوماعتقال الكوليرا تهديد ضحايا ضرب قوات نظامية متطوعين مستشفى النو
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»