«شباب المصريين بالخارج» مهنئًا الأقباط: سنظل نسيجًا واحدًا صامدًا في وجه أعداء الوطن
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
بعث اتحاد شباب المصريين بالخارج برئاسة الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، برقية تهنئة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والأخوة الأقباط بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد.
وقال الدكتور محمود حسين، رئيس الاتحاد، في برقيته إلي البابا: أدعو المولى عز وجل أن يعيد هذه الأيام على قداستكم وجميع أقباط مصر بالخير واليمن والبركات، وعلى مصرنا الحبيبة بالأمن والأمان والاستقرار ومزيدًا من التقدم والرقي والازدهار.
وعبّر رئيس اتحاد المصريين بالخارج عن تقديره الكبير لجهودٍ البابا تواضروس في ترسيخ قيم التسامح والمحبة بين جموع المصريين، مؤكدًا أن مشاركة المصريين الفرحة لبعضهم البعض يبعث برسائل قوية لكل من يتربصون بالوطن بأن مصر أبية وقوية بأبنائها وجيشها وشرطتها ولن يستطيع أحد أن يؤثر علي وحدتنا وترابطتنا الوطنية، فنحن جميعًا يد واحدة نعمل لأجل هدف واحد هو الحفاظ على الوطن وبناء مستقبله.
كما تقدّم جميع أعضاء مجلس ادارة الاتحاد الذي يضم كلاً من الإعلامي علاء خليل وأمجد المناوي ومحمد شحاتة وشريف النسيري وأحمد عزام وأحمد نظمي ومحمد أبو عجيلة بخالص التهاني لجميع اعضاء الاتحاد من الأشقاء الأقباط المصريين بالخارج في مختلف دول العالم.
من جانبه قال النائب سيد سمير عضو مجلس النواب ، نائب رئيس الاتحاد ، إن وحدتنا الوطنية وترابط الشعب المصري كنسيج واحد هو أكثر ما يميز المصريين دائماً على مدار التاريخ، لذلك ظلت الدولة المصرية وستظل عصية على الكسر ومتماسكة وصامدة في وجه اعداء الوطن و الأزمات والتحديات التي تواجهنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد شباب المصريين بالخارج الدكتور محمود حسين البابا تواضروس الثاني الأخوة الأقباط عيد القيامه المجيد المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
اشتكت من راتب لا يتجاوز ألف درهم.. شركة نسيج تطرد عاملة بطنجة
زنقة 20 | متابعة
أثارت واقعة طرد عاملة من إحدى شركات خياطة الملابس بمدينة طنجة موجة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في مقطع فيديو تندد فيه بظروف عملها الصعبة وراتبها الهزيل الذي لا يتجاوز 1070 درهماً، معتبرة أنه غير كافٍ لتغطية احتياجاتها الأساسية بعد دفع كراء المنزل.
وقالت العاملة، في فيديو ثانٍ نشرته بعد ساعات من تداول المقطع الأول، إنها تعرضت للطرد من عملها في يوم ممطر، وهو ما زاد من معاناتها وأثار موجة تعاطف كبيرة معها، خاصة في ظل الظروف الاجتماعية الصعبة التي تعيشها.
الواقعة أعادت إلى الواجهة النقاش حول أوضاع العمال داخل بعض الوحدات الصناعية، خصوصاً تلك المرتبطة بصناعة النسيج، وما يتعرض له عدد منهم من ضغوط مهنية ورواتب متدنية لا تواكب ارتفاع تكاليف المعيشة.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News