محمد عبده يعلن إصابته بمرض خطير| تفاصيل غير متوقعة عن حالته الصحية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلن الفنان الخليجي محمد عبده، عبر رسالة صوتية مسجلة نشرتها وسائل الإعلام السعودية، عن إصابته بمرض السرطان، مما أدى إلي خضوعه لجلسات العلاج الكيماوي في باريس.
بغض النظر عن عمرك أو صحتك، من الجيد معرفة العلامات والأعراض المحتملة للسرطان، على الرغم من أنها ليست كافية لتشخيص المرض، إلا أنها يمكن أن تكون أدلة لك ولطبيبك وتساعدك في العثور على أي مشكلة وعلاجها في أسرع وقت ممكن، ويعمل علاج السرطان بشكل أفضل في وقت مبكر عندما يكون الورم صغيرًا ولم ينتشر.
يمكن أن يكون الصداع طويل الأمد وغير المبرر علامة على الإصابة بالسرطان، ولكن السبب عادة ما يكون شيئًا آخر.
هذه الأعراض لا تعني دائما السرطان. في الواقع، عادة ما يكون السبب أقل إثارة للقلق، لأن الكثير من الحالات الشائعة لها نفس الأعراض، من المهم أن ترى طبيبك حتى يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على صحتك ويمكنك اتخاذ الإجراءات اللازمة إذا لزم الأمر.
وتشمل العلامات والأعراض المبكرة الشائعة للسرطان لدى الرجال والنساء ما يلي:
ألم: غالبًا ما يكون سرطان العظام مؤلمًا منذ البداية، تسبب بعض أورام المخ صداعًا يستمر لعدة أيام ولا يتحسن مع العلاج، يمكن أن يكون الألم أيضًا علامة متأخرة لمرض السرطان، لذا راجع الطبيب إذا كنت لا تعرف سبب حدوثه أو إذا لم يختفي.
فقدان الوزن دون محاولة؛ ما يقرب من نصف الأشخاص المصابين بالسرطان يفقدون الوزن، غالبًا ما تكون إحدى العلامات التي يلاحظونها أولاً.
تعب: إذا كنت متعبًا طوال الوقت ولم تساعدك الراحة، أخبر طبيبك. غالبًا ما يُرهقك سرطان الدم، أو قد تصاب بفقدان الدم بسبب سرطان القولون أو المعدة. فقدان الوزن المرتبط بالسرطان قد يجعلك مرهقًا أيضًا.
حمى: إذا كان مرتفعا أو استمر لأكثر من 3 أيام، اتصل بطبيبك، تسبب بعض أنواع سرطان الدم، مثل سرطان الغدد الليمفاوية، حمى لعدة أيام أو حتى أسابيع.
تغيرات في بشرتك: اطلب من طبيبك أن ينظر إلى الشامات أو المطبات أو العلامات غير العادية أو الجديدة على جسمك للتأكد من عدم وجود سرطان الجلد. يمكن أن يوفر جلدك أيضًا أدلة لأنواع أخرى من السرطان. إذا لاحظت تغيرات في الجلد مثل اللون الداكن، أو اللون الأصفر أو الأحمر، أو الحكة، أو زيادة نمو الشعر، أو طفح جلدي غير مبرر، فقد يكون ذلك علامة على سرطان الكبد أو المبيض أو الكلى أو سرطان الغدد الليمفاوية.
القروح التي لا تشفى: البقع التي تنزف ولا تختفي هي أيضًا علامات على سرطان الجلد، يمكن أن يبدأ سرطان الفم على شكل تقرحات في الفم، إذا كنت تدخن أو تمضغ التبغ أو تشرب الكثير من الكحول، فأنت في خطر أكبر.
السعال أو بحة في الصوت لا تزول: السعال هو أحد علامات سرطان الرئة، وقد تعني البحة سرطان الحنجرة أو الغدة الدرقية.
نزيف غير عادي: يمكن للسرطان أن يجعل الدم يظهر في مكان لا ينبغي أن يكون فيه، الدم في أنبوبك يمكن أن يكون أحد أعراض سرطان القولون أو المستقيم. أيضًا، يمكن للأورام الموجودة على طول المسالك البولية أن تسبب دمًا في البول.
فقر دم: يحدث هذا عندما لا يكون لدى جسمك ما يكفي من خلايا الدم الحمراء، والتي يتم تصنيعها في نخاع العظم. يمكن للسرطانات مثل سرطان الدم، وسرطان الغدد الليمفاوية، والورم النقوي المتعدد أن تلحق الضرر بنخاعك، والأورام التي تنتشر هناك من أماكن أخرى قد تزاحم خلايا الدم الحمراء العادية.
المصدر: webmd
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عبده السرطان أبحاث السرطان یمکن أن أن یکون ما یکون یکون ا
إقرأ أيضاً:
طريقة للتعرف على السرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 أعوام!
الولايات المتحدة – اكتشف علماء أمريكيون أنه يمكن العثور على آثار لأمراض السرطان في الدم قبل وقت طويل من ظهور الأعراض.
وأظهر تحليل عينات الدم أن شظايا الحمض النووي المميزة للورم الخبيث تظهر لدى بعض المرضى قبل أكثر من ثلاث سنوات من التشخيص الرسمي.
وقد نُشرت نتائج البحث في مجلة Cancer Discovery .
ودرس الباحثون من جامعة “جونز هوبكنز” 52 عينة دم، نصفها من الذين تم تشخيص إصابتهم بالسرطان لاحقا، والنصف الآخر من مشاركين أصحاء. وفي ثماني حالات، اكتشف اختبار MCED (التشخيص المبكر للسرطانات المتعددة) بالفعل الحمض النووي الورمي المنتشر في الدم آنذاك.
وعلاوة على ذلك، تم العثور على آثار السرطان في أربع من العينات الست الأكثر قدما والمتاحة أيضا، وإن كان ذلك بتركيز أقل بـ80 مرة من الحد الأدنى للكشف.
ويعتمد الأسلوب على الكشف عن ctDNA، وهي شظايا من الحمض النووي للورم تصل إلى مجرى الدم. وهي قليلة جدا، لذلك استخدم الباحثون خوارزميات ذات فحص متعدد المراحل. لكن حتى في صورته الحالية، تمكن التحليل من اكتشاف السرطان في مرحلته الكامنة لدى ثلث المشاركين الذين تم تشخيصهم لاحقا.
ويؤكد العلماء أن هناك حاجة لمزيد من التطوير على الاختبارات، لكن من الواضح الآن أن آفاق هذا النهج واسعة. فالكشف المبكر يعطي وقتا للتدخل الجراحي عندما يكون الورم صغيرا ويستجيب جيدا للعلاج.
يذكر أن العلماء كان قد اكتشفوا في وقت سابق أن الالتهاب المزمن قد يحفز تطور السرطان بسبب تأثير بروتين الأونكوستاتين M (Oncostatin M). وأظهر منع مساره فعالية في تقليل الالتهاب وقد تشكل أساسا لأساليب وقائية جديدة.
المصدر: لينتا.رو