تابع طارق نورالدين مدير عام إدارة دشنا التعليمية شمال محافظة قنا، اليوم الأول لـ امتحانات الترم الثاني 2024 لصفوف النقل داخل مدارس الإدارة.

 

وشدد طارق نورالدين مدير عام إدارة دشنا التعليمية على مديرى المدارس على ضرورة تأمين أسئلة امتحانات الترم الثاني 2024 وأوراق الإجابة داخل غرف مغلقة بالحديد محكمة الغلق والتأمين، مع التأكد من كفاية وسلامة وسائل الأمن والسلامة بجميع اللجان، ومراجعة التوصيلات الكهربائية وفصل التيار الكهربي في نهاية كل يوم عن الحجرة المخصصة للكنترول والموجودة بها كراسات الأجوبة.

 

و أكد طارق نورالدين مدير عام إدارة دشنا التعليمية على انضباط سير العملية الامتحانية في لجان امتحانات الترم الثاني 2024 منذ الدقيقة الاولى لوقت الامتحان.

 كما شدد طارق نورالدين مدير عام إدارة دشنا التعليمية على ضرورة التصدي لمحاولات الغش بجميع لجان امتحانات الترم الثاني 2024 مؤكداً ضرورة الحفاظ على سرية الامتحانات.

 

وكان قد توافد طلاب صفوف النقل الآن على جميع المدارس الموجودة على مستوى الجمهورية ، لبدء امتحانات الترم الثاني 2024 .

حيث تنعقد امتحانات الترم الثاني 2024 من اليوم الأربعاء 8 مايو 2024 حسب الجداول المعلنة في المديريات والإدارات التعليمية والمدارس .

وقد تلقت الإدارات التعليمية تعليمات  من وزارة التربية والتعليم تشدد على : 

الالتزام بكافة التعليمات المنظمة لوضع امتحانات الترم الثاني 2024.ان تكون الورقة الامتحانية مطابقة للمعايير الفنية للامتحان.ان تشتمل الورقة الإمتحانية لجميع أجزاء المنهج التي تم تدريسها.توزيع الأسئلة بشكل يناسب قياس جميع المستويات العلمية والفكرية بين الطلاب.التأكيد على السرية المطلوبة  في الامتحانات لمنع أي حالات تسريب.وضع ضوابط وإجراءات احترازية جديدة لمنع الغش.ارتباط أسئلة امتحانات الترم الثاني 2024  بأهداف المقرر وموضوعاته.توزيع الأسئلة على كل المجالات والمستويات المختلفة من الفهم والتطبيق والتحليل والتفكير الناقد والاكتشاف والابتكار.إعداد الأسئلة بصورة تسمح بقياس مستويات متنوعة ومتعددة من أداء الطالب، ويراعى فيها التدرج من السهل إلى الصعب.أن تكون الأسئلة واضحة المعنى ومُحددة ولا تحتمل تفسيرات مختلفة.أن يناسب الزمن المُخصص للامتحان عدد الأسئلة.أن تشتمل ورقة الامتحان على أسئلة موضوعية والالتزام بسؤال حل المشكلات الذي يعلم الطالب التفكير بطريقة علمية في حل أي مشكلة. امتحانات الترم الثاني 2024 امتحانات الترم الثاني 2024 امتحانات الترم الثاني 2024 امتحانات الترم الثاني 2024

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: امتحانات الترم الثانی 2024

إقرأ أيضاً:

4 أسئلة تشرح سبب الأزمة الحدودية بين أوغندا وجنوب السودان

كدولتين متجاورتين، تجمع بينهما قواسم الجغرافيا والتحديات المشتركة، تشهد أوغندا وجنوب السودان نزاعا حدوديا منذ سنوات، لكنّ القتال بين البلدين بسبب تلك النزاعات يُعد أمرا نادرا وقليل الحدوث.

ومنذ بداية الأسبوع الماضي، اندلع قتال بين جيشي أوغندا وجنوب السودان بسبب ترسيم الحدود في بعض المناطق المتنازع عليها، الأمر الذي تسبب في مقتل ما لا يقل عن 4 جنود وفقا لتقارير رسمية صادرة من الطرفين.

وتزامنا مع هذه الأحداث، نزح آلاف المدنيين من المناطق المتأثرة بالعنف وفرّوا طلبا للأمان في مناطق أخرى من الدولتين.

وجاءت هذه الأزمة في وقت تعاني فيه دولة جنوب السودان من تصاعد أعمال العنف بسبب الانقسامات داخل حكومة الرئيس سلفا كير، ونائبه ريك مشار.

وحتى وقت قريب كانت أوغندا تلعب دورا رئيسيا في احتواء الأزمات في دولة جنوب السودان وترعى المبادرات الداعمة لاستقرارها، لكنّ الصراع الأخير وضع بعض نقاط الاستفهام حول متانة العلاقة بين تحالف البلدين وتقاربهما السياسي.

ما الذي حدث؟

تضاربت الروايات حول البدايات الأولى لاندلاع الأحداث يوم الاثنين الماضي، ما يجعل من الصعب تحديد الطرف الذي استخدم السلاح وفتح باب الاشتباك.

ورغم أن الطرفين يتفقان على مكان وقوع الاشتباك، فإنهما يختلفان في ملكيته، إذ يزعم كل واحد منهما أن المنطقة تابعة لحوزته الترابية، ويفترض أن تكون خاضعة لسيادته وقوانينه.

ووفقا للمتحدث باسم الجيش الأوغندي، اللواء فيليكس كولايغيي، فإن القتال اندلع عندما عبر جنود من جنوب السودان إلى منطقة غرب النيل الأوغندية وأقاموا معسكرا هناك، وعندما أُعطيت لهم الأوامر بالمغادرة رفضوا، وهو ما اضطر الجيش الأوغندي إلى استخدام القوة.

خريطة جنوب السودان (الجزيرة)

وأضاف كولايغيي أن أحد الجنود الأوغنديين قُتل في الاشتباك، فردت القوات الأوغندية بإطلاق النار، ما أدى إلى مقتل 3 جنود من جنوب السودان.

إعلان

من جانبه، قال المتحدث باسم جيش جنوب السودان، اللواء لول رواي كوانغ، عبر منشور على صفحته في فيسبوك إن تبادلا لإطلاق النار وقع في الجانب الجنوبي السوداني، في مقاطعة كاجو كيجي وإن الطرفين تكبدا خسائر مشتركة.

وذكر قائد الجيش المحلي في كاجو كيجي، العميد هنري بوري، أن القوات الأوغندية استخدمت دبابات ومدفعية ثقيلة، واستهدفت وحدة أمنية مشتركة كانت تحمي المدنيين من هجمات العصابات المسلحة.

ما سبب النزاع الحدودي؟

ليست هذه المرة الأولى التي تقع فيها نزاعات حدودية بين جنوب السودان وأوغندا، إذ غالبا ما تقع اشتباكات أو مناوشات في المناطق المشتركة، لكنّ استخدام المدفعية الثقيلة وتبادل القصف بين الجيشين أمر نادر الحدوث.

وتعود جذور المشكلة إلى فترة الحكم الاستعماري البريطاني، حين رُسمت الحدود بين السودان الذي كان جنوب السودان جزءا منه وأوغندا، ولم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بشأنها رغم تشكيل لجنة مشتركة لذلك الغرض.

وبعد انفصال جنوب السودان، اجتمع الرئيس سلفاكير ميارديت ونظيره الأوغندي يوري موسيفيني، وتعهدا بحل النزاع الحدودي العالق منذ فترة الاستعمار، لكن ذلك لم يتحقق.

وإثر اشتباكات قُتل فيها جنود من الطرفين سنة 2024، طالب البرلمان الأوغندي بتسريع عملية الترسيم في سنة 2024، وحذر من استمرار غياب الحدود الواضحة مشيرا إلى أن ذلك يسهم في انتشار العصابات المسلحة ويفاقم من مشاكل انعدام الأمن.

وعقب الاشتباكات الأخيرة، أعلنت الدولتان تشكيل لجنة مشتركة جديدة للتحقيق في الأحداث وحل القضايا العالقة، وفقا لبيان صادر من المتحدث باسم جيش جنوب السودان.

لماذا تدعم أوغندا سلفاكير؟

يُعد الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني من أبرز الداعمين لرئيس جنوب السودان سلفاكير وحزبه الحركة الشعبية لتحرير السودان، وحتى قبل الانفصال كانت أوغندا تدعم تلك الحركة.

وبعد الانفصال عام 2011، دخل جنوب السودان في حرب أهلية سنة 2013، استمرت 5 سنوات وفقدت فيها البلاد أكثر من 400 ألف قتيل.

وطيلة تلك الحرب كانت أوغندا تدعم الرئيس سلفاكير والقوات الموالية له على حساب نائبه ريك مشار.

وفي عام 2018 تم توقيع اتفاق السلام لإنها الحرب في جنوب السودان وبدأت مرحلة جديدة من التعايش السلمي بين الأطراف المسيطرة على المشهد العسكري والسياسي في الدولة الناشئة.

ومع بداية العام الجاري، بدأ اتفاق السلام ينهار وسط تحذيرات من الأمم المتحدة من مخاوف دخول البلاد في مرحلة جديدة من النزاع المسلح.

ومع وقوع اشتباكات بين القوات الحكومية ومليشيا الجيش الأبيض المحسوب على مشار، سارعت أوغندا لنشر قواتها إلى جانب الجيش الحكومي الموالي للرئيس سلفاكير.

هل هناك قلق من نفوذ أوغندا في جنوب السودان؟

يعارض مؤيدو ريك مشار، الذي يوجد رهن الإقامة الجبرية بأمر من الرئيس سلفاكير، نشر القوات الأوغندية، ويعتبرون أن كمبالا تتدخل في شؤون بلادهم.

وعقب الاشتباك الأخير، عبّر عدد من المواطنين في جنوب السودان عن غضبهم عبر فيسبوك، منتقدين صمت الجيش حيال ما سموه بانتهاك القوات الأوغندية لأراضي بلادهم.

وفي مايو/أيار الماضي، قالت منظمة العفو الدولية إن نشر أوغندا لقواتها وتزويد جنوب السودان بالأسلحة يمثل انتهاكا لحظر الأسلحة الذي فرضه مجلس الأمن في اتفاق 2018، ودعت الأمم المتحدة إلى تنفيذه بشكل صارم.

إعلان

مقالات مشابهة

  • غدا.. جلسة “أممية” مغلقة بشأن السودان
  • مدير التعليم بالغربية: تنسيق كامل بين الإدارات التعليمية والجهات المعنية لتجاوز أي عقبات محتملة
  • 4 أسئلة تشرح سبب الأزمة الحدودية بين أوغندا وجنوب السودان
  • تستمر 9 أيام.. متى تبدأ امتحانات الدور الثاني لـ الثانوية العامة 2025؟
  • هنا الزاهد تكشف تفاصيل غرقها تحت الماء وربطها بالحديد
  • موعد امتحانات الدبلومات الفنية الدور الثاني 2025.. ورابط تحميل الجداول
  • رسميًا.. اعتماد جداول امتحانات الدبلومات الفنية الدور الثاني 2025
  • تبدأ 9 أغسطس .. ننشر جداول امتحانات الدبلومات الفنية 2025 الدور الثاني
  • متى تبدأ امتحانات الدور الثاني لطلاب الثانوية العامة 2025؟
  • المكلا على حافة الانهيار..شوارع مغلقة والاحتجاجات تتحول إلى حصار كامل