في اليوم العالمي للثلاسيميا.. تعرف على أسباب الإصابة بالمرض وأشهر أعراضه
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
اليوم العالمي للثلاسيميا.. يحتفل العالم باليوم العالمي لـ مرض الثلاسيميا سنويًّا في اليوم الثامن من شهر مايو، حيث يعد أحد أمراض الدم الوراثية، والذي يتسم بعدم قدرة الجسم على تصنيع الهيموجلوبين بشكل طبيعي، وينتشر المرض بين شعوب الشرق الأوسط وحوض البحر الأبيض المتوسط.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» كل ما تريد معرفته عن أسباب مرض الثلاسيميا وأعراضه.
- علم الوراثة.
- تاريخ العائلة.
- العرق.
- ثلاسيميا ألفا: انتشار أعلى بين السكان من جنوب شرق آسيا والصين والشرق الأوسط وأفريقيا.
- ثلاسيميا بيتا «أو فقر الدم في كولي»: انتشار أعلى بين سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط والأشخاص من أصل أفريقي أمريكي.
أعراض مرض الثلاسيمياوقالت هيئة الدواء المصرية، إن حدة الأعراض تختلف بين مرضى الثلاسيميا وفقًا لنوعها، والذي يمكن تحديده بمعرفة طبيعة التحور الوراثي المُسبب للمرض، فكلما كان عدد الجينات المتحورة أكبر كانت الأعراض أكثر حدة، وجاءت الأعراض كالتالي:
- أعراض فقر الدم «الإرهاق وقصر النفس وشحوب الجلد».
- تأخر النمو والبلوغ.
- تشوه وهشاشة العظام.
- تضخم الطحال.
- فقدان الشهية.
- إصفرار الجلد والعينين.
- بول داكن.
من جانبها، وجهت وزارة الصحة والسكان المقبلين على الزواج، بعمل فحوصات ما قبل الزواج، التي تتضمن الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية مثل الثلاسيميا «أنيميا البحر المتوسط»، للحفاظ على صحة الأسرة.
اقرأ أيضاًوزير الصحة يعلن عن بشرى سارة لمرضى «الثلاسيميا»
الصحة: تقديم الخدمة الطبية لـ4.5 ألف مريض بأنيميا البحر المتوسط «الثلاسيميا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض الثلاسيميا اعراض الثلاسيميا الثلاسيميا علاج الثلاسيميا علاج مرض الثلاسيميا مرض الثلاسيميا
إقرأ أيضاً:
مع تقلبات الطقس وانخفاض الحرارة.. اعرف أعراض التهاب الجيوب الأنفية وطرق العلاج
التهاب الجيوب الأنفية .. أورد موقع “أبونيت.دي” أن التهاب الجيوب الأنفية عادة ما يحدث بعد الإصابة بنزلة برد؛ إذ يُصاب الغشاء المخاطي في الجيوب الأنفية بالالتهاب.
وأوضح الموقع، الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، أن الوجه يحتوي على كثير من التجاويف المملوءة بالهواء، مشيرًا إلى أن الجيوب الأنفية تشمل الجيوب الفكية والجيوب الأمامية والجيوب الغربالية والجيوب الوتدية.
وتتصل هذه الجيوب بالتجويف الأنفي عبر ممرات ضيقة، وهي مبطنة بغشاء مخاطي.
وإذا تورم هذا الغشاء المخاطي بسبب الالتهاب، فلا يمكن تصريف الإفرازات بشكل صحيح، وتتراكم في الجيوب الأنفية مسببةً الألم الضاغط المعتاد، والذي غالبا ما يزداد سوءا عند الانحناء.
انسداد الأنفوتشمل أعراض الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية زيادة كثافة المخاط الأنفي وانسداد الأنف وألمًا خفيفًا في الوجه، لا سيما في منطقة الخد، بحسب دي بي إيه.
وأشار “أبونيت.دي” إلى أن استنشاق البخار الساخن يعد علاجا منزليا بسيطا؛ حيث إنه يُرطب الأغشية المخاطية ويُخفف الضغط.
أدوية لتخفيف الاحتقانيمكن علاج التهاب الجيوب الأنفية بواسطة البخاخات أو الأقراص، التي تعمل على تخفيف الاحتقان؛ حيث إنها تساعد على تصريف المخاط، ومن ثم تحسين التنفس.
ومع ذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لبضعة أيام فقط، كما يُوصي الأطباء باستخدام البخاخات الخالية من المواد الحافظة.
كما تُخفّف مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين وحمض أسيتيل الساليسيليك (الأسبرين) والديكلوفيناك والباراسيتامول (الأسيتامينوفين) الأعراض الحادة بشكل موثوق، مع مراعاة عدم تناولها لفترة طويلة.
وإذا تكررت الإصابة بالالتهاب أكثر من أربع مرات سنويا، يُطلق الأطباء عليها اسم التهاب الجيوب الأنفية المتكرر.
وفي هذه الحالة، تُستخدم بخاخات الكورتيزون الأنفية لتخفيف الالتهاب.
وينطبق هذا أيضًا إذا كانت الحساسية هي السبب.
الجراحةوإذا استمرت الأعراض، فقد تكون الجراحة مفيدة؛ حيث يقوم الطبيب بتوسيع الممرات الضيقة بين الجيوب الأنفية والأنف لتقليل تراكم المخاط.
ويتم علاج التهاب الجيوب الأنفية المزمن بشكل مُشابه للنوع المتكرر؛ إذ يتم استخدام بخاخات الكورتيزون الأنفية في هذه الحالة أيضا، كما يمكن أن يُخفف غسل الأنف بالمحاليل الملحية الأعراض بشكل كبير.
وفي بعض الحالات، يمكن أيضًا تجربة المضادات الحيوية، وإذا فشلت جميع هذه الإجراءات، تبقى الجراحة هي الملاذ الأخير.