صحافة العرب:
2025-06-06@15:24:44 GMT

فنون رانيا فريد شوقي تنعى نجل حسن يوسف

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

فنون رانيا فريد شوقي تنعى نجل حسن يوسف

فنون، رانيا فريد شوقي تنعى نجل حسن يوسف،09 42 م الإثنين 31 يوليه 2023 كتب مصراوي نعت الفنانة رانيا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رانيا فريد شوقي تنعى نجل حسن يوسف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رانيا فريد شوقي تنعى نجل حسن يوسف

09:42 م الإثنين 31 يوليه 2023

كتب- مصراوي:

نعت الفنانة رانيا فريد شوقي، عبر حسابها الشخصي على موقع انستجرام، عبدالله نجل الفنان حسن يوسف والفنانة شمس البارودي والذي لاقى حتفه غرقاً بإحدى القري السياحية بالساحل الشمالي يوم الأحد الماضي.

ونشرت "رانيا" قائلة "لا حول ولا قوة إلا بالله، لله الأمر من قبل ومن بعد، ربنا يصبرهم ويربط على قلبهم برحمته الواسعة".

وحرص عدد كبير من النجوم والمشاهير على نعي نجل الفنان حسن يوسف وحضور الجنازة والتي أقيمت عصر الاثنين في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، منهم الفنانة إلهام شاهين، خالد الجندي، ياسمين الخيام، لبلبة، أشرف زكي، مجدي كامل، مها أحمد، محمد فؤاد، لقاء سويدان، عفاف شعيب ومحمد لطفي.

عبدالله حسن يوسف، رحل عن عمر 35 عامًا، ودرس الطيران، قبل أن يتجه إلى دراسة الإعلام في جامعة بيروت، وهو الأصغر، والابن الرابع من بين أبناء الفنان الكبير حسن يوسف، والفنانة المعتزلة شمس البارودي، وهم ناريمان، وعمر، ومحمود.

وتوفي عبدالله، غرقا في قرية سياحية بالساحل الشمالي وتم نقل الجثمان لمستشفى العلمين بمطروح.

52.12.211.173



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رانيا فريد شوقي تنعى نجل حسن يوسف وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

???? يوسف عبدالمنان: الغرق في الدموع

غرقت كردفان في دموع الموت والخوف والجوع والعطش، ومليشيات الدعم السريع تستبيحها في رابعة النهار، بعد عودتها وخروج القوات المسلحة من مدن الدبيبات والحمادي وقرى محلية القوز، التي تشهد الآن أسوأ حملة انتقام من المواطنين، تتمثل في القتل والسحل ونهب وحرق بيوت المساكين، وحرق القطاطي المشيدة بالعشب الجاف.

منذ تحرير مناطق كردفان حتى مشارف الدلنج، هرع الأهالي فرحين إلى القوات المسلحة، مبتهجين بتحررهم من عبودية الدعم السريع، من غلظته ونهبه وإذلاله للإنسان واحتقاره. عبّر الناس عما في دواخلهم بصدق وفرح، لكن لم تمضِ إلا أيام قليلة حتى عادت المليشيا، وأحكمت سيطرتها على محليات القوز بجنوب كردفان، وعلى النهود وقرى السعاتات، وبدأت حملات الانتقام.

تسأل عن فلان، فيأتيك النبأ المفزع: قُتل بدم بارد. تسأل عن علان، فيقال لك: تم اختطافه وترحيله إلى سجون المليشيا في الفولة وأبوزبد. وتحت وهج الشمس الحارقة، ومع شح الماء، سار الناس رجالًا وأطفالًا ونساءً وشيوخًا، حملهم البعض على عربات الكارو، وهام المواطنون على وجوههم، فاتجه أغلبهم إلى الأبيض بشمال كردفان.

ويوم أمس الأحد، وصل الآلاف سيرًا على الأقدام، في حالة إنهاك وتعب وجوع وعطش. بعضهم لجأ إلى أهله، وآخرون افترشوا الأرض والتحفوا السماء، وتتهددهم دولة الإمارات بمسيّراتها التي تضرب بلا رحمة تجمعات المدنيين والمستشفيات.

هؤلاء لا يجدون سوى الخبز اليابس، وعصيدة الفتريتة، وملاح اللوبيا. ولا يزال السيل متدفقًا على الأبيض وأبوحراز، والناس في جزع وخوف. نساء تعرضن للإجهاض من شدة الإجهاد، وشيوخ دُفنوا في الطريق بين الدبيبات والأبيض. وقتلت المليشيا معلمًا ضريرًا في أحد الحواجز، ومزقت أحشاء آخر، واختطفت ماكن الصادق، منسق الدفاع الشعبي عام 1996، والذي كان حينها جنديًا.

لو علمت قيادة الجيش بما حلّ بالناس بعد سقوط الدبيبات، لجردت كل قوتها اليوم قبل الغد، وثارت لدماء الأبرياء، ومسحت دموع الباكيات بالكاكي الأخضر، الذي أحبه الشعب وهتف باسمه، وسيظل متمسكًا بجيشه وداعمًا له.

لكن المواطنين اليوم ينادون البرهان في الطرقات، تحت وطأة السياط والرصاص: “يا برهان، فاض الكيل، وسُفك الدم، وتشرد الناس!”

هجمات التتار وعرب الشتات على قرى كنانة وخزام والبديرية اتخذت أبعادًا عرقية. حتى بيت الناظر “البوكو الهادي أسوسه”، الذي توسل لعبدالرحيم دقلو لتجريد قوة الموت التي هاجمت الدبيبات وتسليحها، لم تنجُ أسرته من شر الجنجويد. اقتادوهم مصفدين من الحمادي، خمسة رجال إلى أبوزبد، وأشبعوهم ضربًا، حتى تدخل عبدالرحيم دقلو وأمر بإطلاق سراحهم فورًا، وقال: “إنها نيران صديقة.”

المليشيا، في الحقيقة، لا تفرّق بين صديق وعدو، وإلا لما اعتقلت أسرة الناظر بقادي، الذي بات اليوم يحرض ضد القوات المسلحة، ويصدر البيانات مع عمدٍ ويتوعد الجيش بالويل والثبور.
الجيش صامت، والرجال صدورهم تغلي غضبًا مما يحدث وسيحدث في كردفان، التي اتخذتها المليشيا أرضًا للمعركة والقتل، بعيدًا عن مسرح دارفور.

لقد قضت معارك الأسبوع الماضي على الحياة في قرى كردفان، وكتبت المليشيا، منذ الآن، فشلًا للموسم الزراعي، إذا لم تُحرر الدبيبات والحمادي، ويُفتح طريق الدلنج – الأبيض، ويُرفع الحصار عن جبال النوبة، قبل حلول شهر يوليو، حيث تتساقط الأمطار.

????يوسف عبدالمنان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نقابة الفنانين العراقيين تنعى غزوة الخالدي
  • رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى وفاة هدى سلطان
  • وفاة الفنان اللبناني يوسف أبو حمد قبل ساعات من حفله
  • رانيا منصور لـ الفجر الفني: تامر حسني رشح "توانا" لـ ريستات من كامل العدد..وبحضر لفيلم" الست لما "
  • 20 ألف وحدة إنارة في مشعر عرفات بطراز هندسي فريد وأساليب مبتكرة
  • ???? يوسف عبدالمنان: الغرق في الدموع
  • أدباء وشعراء المحلة يحيون ذكرى فريد عثمان في حفل تأبين على مسرح 23 يوليو
  • الشركة المتحدة تنعى الفنانة سميحة أيوب بكلمات مؤثرة
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة يوسف أحسن الضوء
  • بعد طلاقها من السقا.. أول تعليق من مها الصغير على أنباء زواجها الجديد