داهمت الإدارة العامة لمباحث التموين مصنعين غير مرخصين لتعبئة زيت طعام مجهول المصدر بمحافظة الإسكندرية، وعثر بداخلهما على كميات كبيرة من زيوت الطعام الفاسدة والمجهولة المصدر.

تمكنت الإدارة العامة لشرطة التموين من ضبط المسئولين عن مصنعين لتعبئة زيت الطعام غير مرخصين، كائنين بدائرة قسمي شرطة المنتزه ثالث، والرمل ثان بمحافظة الإسكندرية بحيازتهما كميات من زيت الطعام سابقة الإستخدام وغير صالحة للاستهلاك الآدمى وإعادة تدويرها وتعبئتها في عبوات جديدة مدون عليها بيانات لعلامات تجارية وهمية غير مسجلة تمهيداً لطرحها في الأسواق بهدف تحقيق أرباح غير مشروعة.

وعثر بالمصنعين المشار إليهما على 120 عبوة زيت طعام هالك ومعاد تدويره ومدون عليه علامة تجارية وهمية غير مسجلة - منتج نهائي - 288 عبوة خل طعام بدون بيانات أو مستندات ومدون عليه علامة تجارية وهمية غير مسجلة - منتج نهائي - 175طن زيت طعام بدون مستندات تدل على مصدره معبأ داخل خزانات من مرتجعات الأسواق معد لإعادة تدويره لطرحه بالأسواق وجميعها غير صالحة للإستهلاك الآدمي، 500 عبوة فارغة مدون عليه علامة تجارية وهمية غير مسلجة وأدوات تعبئة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

اقرأ أيضاًوزير العدل ورئيس معهد التخطيط يشهدان فعاليات البرنامج التدريبي للتخطيط الاستراتيجي ومؤشرات الآداء

ضبط سيدة تدير كيان تعليمي وهمي للنصب على المواطنين بالمنوفية

السرينة إشارة التوزيع.. العثور على مخدرات داخل سيارة إسعاف في الهرم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ضبط زيوت طعام مباحث التموين مصنع غير مرخص

إقرأ أيضاً:

أمل حذر بالوصول إلى هدنة.. الغزيون يصطفون في طوابير طويلة للحصول على وجبة طعام

تؤكد حماس أنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا في إطار وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة. اعلان

عبّر فلسطينيون في قطاع غزة عن أملهم بإنهاء الحرب المستمرة، بعد إعلان الولايات المتحدة أن إسرائيل قبلت مقترحًا أميركيًا لهدنة مؤقتة مع حركة حماس. وفي ظل استمرار الموت والجوع الذي يجتاح القطاع المحاصر، لا يزال السكان يعيشون بين الترقب واليأس.

في مشهد يتكرر يوميًا، يصطف الآلاف في طوابير طويلة على أمل الحصول على وجبة طعام واحدة تكفيهم ليوم كامل، وسط أمنيات بأن تضع هدنة جديدة حدًا لمعاناتهم.

يقول محمد عبد، أحد سكان مدينة دير البلح، بينما تنتظر عائلته وجبتها الوحيدة من الأرز المطبوخ: "ننام على أمل أن نستيقظ على خبر سار، لكننا نصحو دائمًا على أخبار سيئة".

أما محمد المريّل، وهو نازح من وسط القطاع يقيم في خيمة، فيعبّر عن شكوكه في إمكانية تنفيذ الهدنة فعليًا، قائلاً: "لن أصدق أن هناك وقفًا لإطلاق النار حتى نراه يتحقق على أرض الواقع".

ويضيف: "سئمنا من الوعود. يقولون اليوم هناك هدنة، وغدًا لا شيء. الناس انتهت، الناس تموت، ولا أحد يحاول إنقاذهم".

Related"مؤسسة غزة الإنسانية" تحت المجهر الإسرائيلي.. من يُموّلها؟ اليونيسف: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو جُرحوا في غزة منذ 7 أكتوبر... والأهوال تتجاوز الوصفرسالة وزير الدفاع الإسرائيلي "لماكرون وأصدقائه": سنبني الدولة اليهودية في الضفة

وكان البيت الأبيض قد أعلن، يوم الخميس، أن إسرائيل وافقت على مقترح أميركي لوقف مؤقت لإطلاق النار مع حماس. في المقابل، أبدى مسؤولو الحركة ردًا فاترًا على المسودة، لكنهم أشاروا إلى رغبتهم في دراستها بشكل مفصل قبل إصدار رد رسمي.

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال متمسكًا بمواصلة الحرب حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن، وتدمير حركة حماس أو نزع سلاحها وإجبارها على الخروج من القطاع.

من جهتها، تؤكد حماس أنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا في إطار وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة.

ومنذ بدء الهجوم الإسرائيلي على القطاع في أعقاب عملية حماس في 7 أكتوبر 2023، التي أسفرت عن مقتل 1,200 شخص في جنوب إسرائيل وأسر نحو 250 آخرين، قُتل أكثر من 54 ألف فلسطيني، وفقًا لتقارير محلية ودولية.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • أمل حذر بالوصول إلى هدنة.. الغزيون يصطفون في طوابير طويلة للحصول على وجبة طعام
  • أبطال مسلسل «اللعبة» يستعدون لتصوير الموسم الخامس
  • مؤشر بورصة مسقط الأسبوعي يكسب 63.559 نقطة .. والتداول عند 50.1 مليون ريال
  • النفط يواصل التدفق.. أكثر من 1.4 مليون برميل يومياً وإنتاج غازي يتجاوز 2.5 مليار قدم مكعب
  • إصابة 20 فلسطينيا على الأقل برصاص الاحتلال قرب نقطة توزيع طعام في غزة
  • "الغرفة": 15 علامة تجارية عُمانية تشارك في "معرض الامتيازات العراقية"
  • طعام غير متوقع يحمي من أمراض القلب
  • شانلي أورفا: ضبط شاحنة لحوم فاسدة بقيمة مليون و360 ألف ليرة
  • للعام الثامن على التوالي.. الخطوط الجوية التركية تحافظ على لقب “أغلى علامة تجارية في تركيا”
  • ضبط ألبان فاسدة داخل مركز تجميع في إهناسيا ببني سويف