وزير الصحة يحل بأدرار رفقة وفد وزاري هام
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
شرع وزير الصحة، الأستاذ عبد الحق سايحي، صباح اليوم الخميس، في زيارة عمل وتفقد إلى ولاية أدرار، مرفوقا بوفد وزاري هام، في إطار تعزيز وترقية الصحة بالهضاب العليا والجنوب.
وحسب بيان للوزارة، كان في استقبال الوزير، والي الولاية العربي بهلول ورئيس المجلس الشعبي الولائي. وممثلي السلطات المحلية ونواب البرلمان بغرفتيه عن الولاية وممثلي السلطات الأمنيه والعسكرية.
وسيقوم وزير الصحة بتدشين ومعاينة بعض الهياكل الصحية، ومنها تدشين الموسسة العمومية الاستشفائية المجاهد المرحوم “داحاج عبد القادر” بسعة 240 سرير بالمدينة الجديدة تليليلان، ببلدية أدرار.
وتدشين المعهد الوطني للتكوين العالي للقابلات للصحة العمومية “ملحقة أدرار”. ومعاينة وتفقد مركز مكافحة السرطان. فيما سيقوم بتدشين عيادة متعددة الخدمات ببلدية أسبع دائرة تسابيت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الإيراني: 606 قتلى و4700 مصاب منذ بداية القصف الإسرائيلي
أعلن وزير الصحة الإيراني، محمد رضا ظفرقندي، أن حصيلة الضحايا جراء القصف الإسرائيلي على البلاد ارتفعت إلى 606 قتلى، معظمهم من المدنيين، منذ بداية الهجمات.
وفي تصريح تلفزيوني، أوضح ظفرقندي أن نحو 95% من القتلى لقوا حتفهم تحت أنقاض المباني التي دُمّرت بفعل القصف، فيما توفي الآخرون لاحقًا في المستشفيات متأثرين بجراحهم.
ووفق بيان رسمي صادر عن وزارة الصحة، تجاوز عدد الجرحى 4700 مصاب، ما أثقل كاهل المرافق الطبية التي تشهد ظروفًا استثنائية.
فلسطين تطالب بوقف إطلاق النار بغزة بالتزامن مع هدنة إيران وإسرائيل
وقف الحرب بين إيران وإسرائيل وترحيب دولي بالتهدئة.. تفاصيل
مندوب إيران بالأمم المتحدة: لن نتنازل عن حقنا في تخصيب اليورانيوم
إسرائيل تكشف: إيران أطلقت 550 صاروخًا باليستيًا وأكثر من 1000 مسيّرة منذ بدء الحرب
وكتب المتحدث باسم الوزارة، حسين كرمانبور، في منشور على منصة "إكس" أن "مشاهد مروّعة جداً عمّت المستشفيات خلال الأيام الـ12 الماضية"، مشيرًا إلى أن هذه الإحصاءات تشمل المدنيين فقط.
كما كشفت وزارة الصحة عن مقتل 13 طفلًا ضمن حصيلة الضحايا، بينهم رضيع يبلغ من العمر شهرين، إضافة إلى خمسة من أفراد الطواقم الطبية، بينهم أطباء ومسعفون، قضوا أثناء تأدية واجبهم الإنساني في مواقع القصف.
ولم تسلم البنية التحتية الصحية من الهجمات، إذ تضررت سبعة مستشفيات وتسع سيارات إسعاف جراء الغارات، ما فاقم من صعوبة تقديم الرعاية الصحية العاجلة للمصابين.
ويأتي هذا التصعيد وسط تزايد الدعوات الدولية لوقف فوري لإطلاق النار، في وقت تُواجه فيه المؤسسات الطبية في إيران ضغطًا هائلًا مع ارتفاع عدد الضحايا واتساع نطاق الدمار في المناطق المستهدفة.