نظرية الصدمة الآن تستخدم كأداة وتكتيك حربي ضد شعب
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
[email protected]
عبدالحافظ سعد الطيب
بنقول الحرب عملية سياسية بأدوات قذرة هل هذه الحرب التي فجرت هي تدافع طبيعي ؟ ، أم كانت مصطنعة في الأصل لتمرير مخططات ما ؟ سؤال من الذي فجر الحرب مهم ماكوكلام هم تنظيم الحركة الإسلامية الصدمة والترويع وتعرف أيضا باسم الهيمنة السريعة تعتمد علي المفاجئة والاستعراض المذهل وبشع للقوة بما يشل إدراك العدو ويدمر نيته على القتال .
1 – فيديو قطع الرؤوس المعلقة
2 – فيديو الاثنين البارقين بطن الآخر ويخرجون أمعائه ويتم أكلها
3 – فيديو نزل الآن لقرابة 40 بشرا تمت تصفيتهم وهم في بحيرة دماء والأرض شبيه بأرض مطار من المطارات
4 – وفاة ابن البرهان يشير الانحرافي أنها عملية انتقامية
5 – بيان هيئة علماء السودان يشير إلى أبعاد البرهان .
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عاشا معا وماتا سويا يحتضن كلاهما الآخر.. قصة حب مؤثرة بين زوجين في الإسماعيلية
عاشا الزوجان، حياة هادئة يسودها الحب والاحترام، وكونا أسرة مترابطة جمعها الحب والإخوة والاحترام وأدوا رسالتهما تجاه الأبناء، وانعم الله عليهما برؤية أحفادهما، ولم يشاء القدر أن يفرقهما في رحلتهما الأخيرة فماتا معا في نفس اليوم وكلا منهما يحتضن الآخر ويودعه في صمت..
قصة حب نادرةشهدت محافظة الإسماعيلية، واقعة اهتزت لها قرية المنايف، في وداع عائلة لأب وأم في مشهد حزين وفي ليلة واحدة.
حسب رواية الأبناء، يتمتع الزوجين بسمعة طيبة حيث عاشا معا ما يقرب من 50 عاما، في حب ومودة ورحمة، بنوا خلالها عائلة ضمت الأبناء والأحفاد، شملوهم بعطفهم داخل منزل كبير، تعالت فيه أصوات الضحكات بين الكبار والصغار.
لم يمر يوم دون لقاء يجمع فيه الزوجين المتحابين أبنائهما واحفادهما، خلقوا خلالها ذكريات عطرة حنونة، حتي في اللحظات العصيبة كانوا فيها خير سند.
رحيل الزوجينإلي أن جاءت الفاجعة التي حلت على العائلة صغيرها قبل كبيرها، وداع بدون لقاء، الجد والجدة فارقا الحياة دون مقدمات.
وبحسب رواية الأبناء، مات الزوجان محتضنان بعضهما، مات الزوج واتبعته الزوجة كأنها تمارس واحدة من عادتها التي اتصفت بها، لحقت به بعد ٦دقائق ، ولم يتحمل قلبها الصدمة حزنا عليه.
فى قرية المنايف بالإسماعيلية، انتهت أعظم قصة حب يضرب بها المثل في الوفاء والإخلاص.
وبحسب التحريات في الواقعة، بدأت القصة بإصابة الحاجة زبيدة بالقلب وعلى الفور سارع بها زوجها للطبيب الذى أكد أن الحالة تحتاج رعاية ومتابعة وهنا تأثر وبشدة عم زينهم حزنا على رفيقة عمره وشريكة حياته خلال ٥٠ عاما كانا فيها مثالا فى الحب والوفاء ورعاية أبناءهم ثلاثة رجال وسيدة.
جلس عم زينهم بجوار زوجته يراعيها ويقدم لها الدواء ويصلي الفجر داعيا لها بالشفاء ، لم يتحمل قلبه الحزن وتوفى بعد صلاة الفجر تحت قدميها، لم تكن الحاجة زبيدة تتصور أن زوجها توفي نادت عليه اقتربت منه وضعت يدها على قلبه لتكتشف أنه مات لم تتحمل الصدمة توفت فى الحال لتلحق به بعد ٦دقائق من وفاته وفق تقرير الوفاة ، وليكتشف الأبناء والأحفاد وفاتهما صباحا عندما نزلوا يتابعونهما ويقبلون أياديهم كعادتهم كل يوم.