kashoma1963@gmail.com
عبدالحافظ سعد الطيب
بنقول الحرب عملية سياسية بأدوات قذرة هل هذه الحرب التي فجرت هي تدافع طبيعي ؟ ، أم كانت مصطنعة في الأصل لتمرير مخططات ما ؟ سؤال من الذي فجر الحرب مهم ماكوكلام هم تنظيم الحركة الإسلامية الصدمة والترويع وتعرف أيضا باسم الهيمنة السريعة تعتمد علي المفاجئة والاستعراض المذهل وبشع للقوة بما يشل إدراك العدو ويدمر نيته على القتال .
وده نتاج فكرة الصدمة التي خرجت من داخل معامل المصحة النفسية واستخدمت كسلاح من قبل ال CIA Donald Hebb أخضع المرضى لتجربة حرمانهم من الحواس الخمسة ، ، عانوا بعدها من الاضطرابات وفقدان الذاكرة ، الدكتور دونالد هب لم يفكر في أن هذا البحث والتجربة سيكونسلاحاحشريرا رورهيباب لهذا توقف عن البحث لكن ” أيوين كاميرون ” قام بتطوير التجربة ، لمحو أدمغة المرضى وإدخال أفكار جديدة ، بعد تدمير الذاكرة بواسطة الصدمات الكهربائية والمهلوسات والمخدرات استفادت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ” CIA ” من أبحاث الدكتور كاميرون ، فعرضت المعتقلين للصدمات ، حتى يكون المعتقل قابل للتعاون ، وللتخلي عن أفكاره ، ضده أصل فكرة أبحاث نظرية الصدمة أصل فكرة الصدمة التي صارت سلاحا فتاكا تستخدمه أجهزة الاستخبارات واستخدمت اقتصادي مدرسة شيكاغو نظرية الصدمة الاقتصادية الكل بتذكر وزير المالية الهمبول معتز موسى ومالأت الاقتصاد في السودان نظرية الصدمة
الآن تستخدم ضد شعب كامل ليس على المستوى الاقتصادي فحسب تستخدم كأداة وتكتيك حربي لتجبر الشعب بعد تجريف مدنه وقراه وتحت وقع الأهوال وعرض فيديوهات بقر البطون ومضغ أحشاء البشر وعرض فيديوهات الرؤوس المقطوعة والدماء التي تسيل والاغتصابات إلى النكوص والتراجع والسلبية والقبول بأي شيء يطبق . إجبار الشعب زان يتخلى عن أي شيء تحت طائل التمسك بالحياة الصدمة ليصمت عن المطالبة بوقف الحرب وفتح ممرات آمنة للإعانات والغوث الإنساني عن أي مطالب زائدة ، الصدمة لينسحب من الحياة السياسية ، ولن يحتج على أي عملية تخصه أو تنازل عن أملاك البلاد لشركات ورأسماليين من الداخل أو الخارج ، لن يعترض على أي زيادة في الأسعار ، أو إلغاء للبرامج الاجتماعية التي تستهدف محدودي الدخل والفقراء . ستمحو المجازر وبقر البطون والرعب والترويع أي أفكار من رؤوس الأكثرية ، وستجعلهم يترحمون على أيام المشي تحت الحائط ، وتمنى حلول السلام والعافية فقط عصابة شيكاغو أو مدرسة شيكاغو ، مؤسسها فريدمان نظرية وفكرة إبعاد الدولة كلية عن الاقتصاد ، وفتح السوق على مصراعيه أمام الشركات ورجال الأعمال ، وسحق أفكار المدرسة الكينزية ، التي تعتمد تدخل احتكار الدولة وسيطرة الدولة على السوق مدرسة شيكاغو هي المدافع عن الحرية الاقتصادية للرأسماليين وإلغاء الحدود والعوائق واستبعاد أي بعد اجتماعي أو عاطفي أو إنساني ، وخفض الإنفاق الحكومي وتسريح أكبرقدرار من العمال من القطاع العام ، وتسليم الإنتاج والتعليم والصحة للرأسماليين المقتدرين الناجحين وهذا ما يسمى بالرأسمالية المتوحشة ، أو ” النية ليبرالية ” ، وهي أبرز وجه وتفسير للاستعمار الحديث ، الذي يهدف لفتح الدول أمام الشركات العملاقة العابرة للحدود ، وفي سبيل ذلك لا مانع ، وفي سبيل ذلك لا مانع من توظيف جيوش الدول العظمى ( الآن الجيوش الخاصة المؤسسات والمقاولين الآمنين بلاك ووتر فاغنر الآن الدعم السريع ) والمؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة والمؤسسات المالية الدولية البنك الدولي ، صندوق النقد الدولي عقيدة الصدمة . . . كيف يتم استغلال معاناة الشعوب بعد الكوارث ؟ بعد أن يدخل في غيبوبة من تكتيك الصدمة الحربية
1 – فيديو قطع الرؤوس المعلقة
2 – فيديو الاثنين البارقين بطن الآخر ويخرجون أمعائه ويتم أكلها
3 – فيديو نزل الآن لقرابة 40 بشرا تمت تصفيتهم وهم في بحيرة دماء والأرض شبيه بأرض مطار من المطارات
4 – وفاة ابن البرهان يشير الانحرافي أنها عملية انتقامية
5 – بيان هيئة علماء السودان يشير إلى أبعاد البرهان .
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الجزائر: عفو رئاسي بمناسبة عيد الاستقلال والشباب
صدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، عفوًا رئاسيًا واسعًا بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لعيد الاستقلال والشباب، شمل آلاف السجناء، وذلك بعد استشارة المجلس الأعلى للقضاء، وفق ما جاء في بيان رسمي لرئاسة الجمهورية.
وأوضح البيان أن العفو تضمن مرسومين رئاسيين:
الأول يشمل 6500 محبوس تنطبق عليهم شروط الإفراج.
أما الثاني، فيخص 297 نزيلاً من الناجحين في امتحانات التعليم المتوسط أو التكوين المهني للعام الدراسي 2024–2025، مع الإشارة إلى أن نزلاء اجتازوا شهادة البكالوريا سيُنظر في أوضاعهم بعد إعلان النتائج.
ويستثني العفو الرئاسي، بحسب البيان، المتورطين في جرائم خطيرة، من بينها:
جرائم الإرهاب والقتل والضرب المفضي إلى الوفاة أو عاهات مستديمة، الاعتداءات الجنسية، الاغتصاب، الاتجار بالبشر، الحرائق العمدية، الاعتداء على موظفي الدولة، الجرائم الاقتصادية الكبرى مثل الفساد وتبييض الأموال والتهرب الضريبي، إضافة إلى جرائم تهريب المهاجرين والمخدرات، والانتماء إلى جماعات أشرار أو عصابات الأحياء.
كما شمل الاستثناء جرائم تمس بأمن الدولة وسلامة الوطن، والتجسس، والتزوير الرسمي، والتمييز وخطاب الكراهية، ونشر أخبار تهدد النظام العام، إضافة إلى الجرائم الإلكترونية إذا كانت تمس الدفاع الوطني أو مؤسسات الدولة.

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

سيف الزعبي
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترند

الجزائر: عفو رئاسي بمناسبة عيد الاستقلال والشباب

سرايا القدس تعلن قتل وإصابة 40 جنديًا إسرائيليًا بعملية الشجاعية المركبة

سوريا: حرائق ضخمة تقترب من قصر الرئاسة

مجزرة جديدة في غزة: الاحتلال يستهدف منتظري الإغاثة ومرافق الصحة تنهار

شلل جوي في فرنسا مع استمرار إضراب مراقبي الحركة الجوية Loading content ... الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن

Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن
معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter