«أمان يا بلادي» يضيء على المواهب الأمنية بشرطة الشارقة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
ناقش برنامج «أمان يا بلادي» الذي تعده إدارة الإعلام والعلاقات العامة بالقيادة العامة لشرطة الشارقة، بناء المواهب والقدرات الأمنية بشرطة الشارقة، الذي يعزز المستوى الأمني بالإمارة. واستضاف البرنامج الذي يبثّ صباح كل إثنين على الهواء،عبر أثير إذاعة الشارقة، الرائد الدكتورة ابتهال التميمي، رئيسة مبادرة رعاية الموهوبين بمجلس شباب شرطة الشارقة، والملازم أول الدكتور أحمد سيف آل علي، مدير فرع الاستراتيجية والتميز في إدارة التحريات والمباحث الجنائية، والشرطي أول سيف الحمادي، من إدارة التحريات والمباحث الجنائية.
تحدثت ضيفة الحلقة الرائد ابتهال التميمي، عن دور مجلس شباب شرطة الشارقة في استقطاب المواهب الأمنية الرائدة وصقلها في الإدارات المناسبة لهم، فضلاً عن تنظيم برامج تنمي مهاراتهم، لتبرزها في شتى المجالات الشرطية، واستثمار أفكار الشباب في تعزيز الأنظمة الأمنية.
وأضاف الملازم أول د. أحمد سيف عن وجود كادر متخصص في إدارة التحريات والمباحث الجنائية يعنى بتطوير الموهوبين وتوظيف مواهبهم ضمن مجالات التكنولوجيا والبرمجة، كالمخترق الأخلاقي، واستعمال الذكاء الاصطناعي بمهارة وكفاءة عالية.
فيما أكد الشرطي الحمادي، عن دعم القيادة العامة لشرطة الشارقة المطلق لمهارات منتسبيها ومواهبهم الإبداعية، وتبنيها للتقنيات الحديثة التي تدعم الموهوبين لممارسة نشاطاتهم الابتكارية الأمنية ضمن بيئة إبداعية إيجابية، ما يعزز المنظومة الأمنية الشرطية، ويرفع من المستوى الأمني بالإمارة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة الشارقة الشارقة
إقرأ أيضاً:
وزير التنمية الإدارية يختتم فعاليات الدورة الأولى من برنامج التمكين التدريبي الذي أطلقته الوزارة بالتعاون مع الجمعية السورية الكندية للأعمال
دمشق-سانا
قدّم ستة وثلاثون متدرباً ومتدربة من عدد من الوزارات والجهات العامة مشاريع تدريب متميزة في ختام مبادرة “التمكين التدريبي” التي أقامتها وزارة التنمية الإدارية بالتعاون مع الجمعية السورية الكندية للأعمال، حيث من المقرر أن يُنفّذ هؤلاء الخريجون مشاريعهم التدريبية في وزاراتهم وجهاتهم الحكومية أو ضمن الخطط التدريبية التي تعدها وزارة التنمية الإدارية، ليشكلوا بذلك نواة فرق تدريبية داخلية.
ويُشار إلى أن هذه الدفعة تُعدّ الأولى ضمن سلسلة دفعات قادمة، تهدف إلى إعداد نحو 500 مدرب ومدربة في الجهات العامة، بما يسهم في ترسيخ ثقافة التدريب ونقل الخبرات داخل المؤسسات الحكومية.