أكد أحمد مجدي، نجم نادي غزل المحلة أن السيطرة على غرفة خلع الملابس هذا الموسم، هي السر وراء العودة للدوري المصري الممتاز.


وقال أحمد مجدي في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "جماهير غزل المحلة شغوفة للغاية بالفريق، وتسافر معنا في كل مكان، من أجل مساندة الفريق".


وأضاف: "الجماهير تقوم بتأجير المنازل حول الملاعب من أجل تشجيعنا من خلالها، كانوا يثقون بنا، والحمد لله أسعدناهم بالتأهل للدوري الممتاز".


وتابع: "عدت لغزل المحلة في بداية الموسم الجاري، وكنت أعلم أن الفريق هبط للدرجة الثانية في ظل عدم السيطرة على غرفة خلع الملابس، ولكن تم تصحيح الأمر هذا الموسم".
وأكمل: "حصلنا على مستحقاتنا بشكل كامل، وفزنا في إحدى المباريات المهمة، وحصلنا على 3 أضعاف المكافأة التي تنص عليها اللائحة".
وأتم أحمد مجدي تصريحاته قائلًا: "هناك إحباط من تصريحات حسام حسن، خصوصًا مع تفسيرها بشكل خاطئ، فهناك لاعبين جيدين ومواهب كثيرة في الدوري".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غزل المحله أحمد مجدي الدوري المصري جماهير غزل المحلة نادي غزل المحلة أحمد مجدی

إقرأ أيضاً:

الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم

أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.

وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.

جاء ذلك  خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.

وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.

وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.

وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.

وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.

مقالات مشابهة

  • صدي البلد يرصد تطورات مفاوضات الأهلي لتجديد عقود رباعي الفريق
  • موعد نظر استئناف فادي خفاجة على حكم حبسه 6 أشهر بتهمة سب وقذف مجدي كامل
  • الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
  • افتتاح معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية
  • الفريق أحمد خليفة يعود إلى أرض الوطن بعد انتهاء زيارته الرسمية لإيطاليا
  • لاعب بيراميدز يكشف كلمة السر في نجاح الفريق
  • اعتذار طولان.. 3 أسباب وراء خروج منتخب مصر من كأس العرب| تفاصيل مثيرة
  • تأهل سلة الجياد للدور قبل النهائي للدوري الممتاز ب
  • تصريحات نارية من أحمد حسن بعد خروج منتخب مصر من كأس العرب: محدش وقف معانا
  • مجدي أحمد علي: استعد لتقديم فيلم سينمائي عن سعاد حسني