شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن البطالة في منطقة اليورو تستقر عند أدنى مستوياتها التاريخية، البطالة في أدنى مستوياته منذ أن بدأ مكتب الإحصاءات الأوروبي تسجيل هذه الأرقام في أبريل 1998 في الدول التي اعتمدت العملة الواحدة.وكان .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البطالة في منطقة اليورو تستقر عند أدنى مستوياتها التاريخية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البطالة في منطقة اليورو تستقر عند أدنى مستوياتها...

البطالة في أدنى مستوياته منذ أن بدأ مكتب الإحصاءات الأوروبي تسجيل هذه الأرقام في أبريل 1998 في الدول التي اعتمدت العملة الواحدة.

وكان يوروستات أعلن بداية أن معدل البطالة في أبريل ومايو بلغ 6.5 في المئة، قبل أن يراجع أرقامه ويعتمد نسبة 6.4 في المئة.

والمعدّل في تراجع بمقدار 0.3 نقطة بالمقارنة مع يونيو 2022.

وبلغت نسبة البطالة في مجمل الاتحاد الأوروبي 5.9 بالمئة في يونيو، لتبقى عند المستوى ذاته للشهرين الماضيين.

وسجلت نسبة البطالة تراجعا كبيرا في أوروبا منذ منتصف 2021 بفضل الانتعاش الاقتصادي القوي بعد فترة تفشي وباء كوفيد وما واكبها من انكماش تاريخي.

منطقة اليورو في نهاية 2022 ومطلع 2023 نتيجة عواقب الحرب في أوكرانيا والتضخم الحاد، شهدت البطالة انكفاء طفيفا قبل أن تصل اعتبارا من أبريل الى مستويات متدنية لم تعهدها منذ ربع قرن على الأقل.

الاتحاد الأوروبي الـ27 حوالى 12.8 مليون رجل وامرأة في يونيو، بينهم 10.81 مليونا في الدول العشرين التي تعتمد اليورو.

وبلغ معدل البطالة 7.1 بالمئة في فرنسا، وهو مستواه في مايو، و3 بالمئة في ألمانيا، و7,47.4 بالمئة في إيطاليا.

وسجلت أدنى معدلات بطالة في تشيكيا (2.7 بالمئة) وبولندا (2.7 بالمئة) ومالطا (2.6 بالمئة). أما المعدلات الأعلى، ففي إسبانيا (11.7 بالمئة مقارنة بـ12.1 بالمئة في أبريل و11.9 بالمئة في مايو) واليونان (11.1 بالمئة).

ولا تزال الفئة العمرية دون 25 عاما الأكثر تأثرا، مع معدل بطالة يبلغ 14.1 بالمئة في الاتحاد الأوروبي و13.8 بالمئة لمنطقة اليورو في يونيو.

وتستند بيانات يوروستات إلى تعريف مكتب العمل الدولي للبطالة. ويعتبر عاطلا عن العمل كل شخص بدون وظيفة بحث بشكل نشط عن عمل خلال الأسابيع الأربعة السابقة وجاهز لبدء العمل خلال الأسبوعين التاليين.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البطالة في منطقة اليورو تستقر عند أدنى مستوياتها التاريخية وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی أبریل

إقرأ أيضاً:

الفضة تلمع مجدداً.. ارتفاع تاريخي إلى أعلى مستوياتها منذ 2012

في انعكاس للتقلبات الاقتصادية العالمية، قفزت أسعار الفضة بأكثر من 4% اليوم الخميس، متجاوزة مستوى 36 دولاراً للأونصة للمرة الأولى منذ أكثر من 12 عاماً، وسط تراجع الدولار الأميركي، وتصاعد الرهانات على خفض أسعار الفائدة، وازدياد الطلب الصناعي بقيادة الصين.

وارتفعت العقود الآجلة للفضة تسليم يوليو بنسبة 4.28% إلى 36.13 دولاراً للأونصة، في أعلى مستوى تسجله منذ عام 2012، بينما صعد الذهب أيضاً بنسبة 0.8% ليبلغ 3426.50 دولاراً للأونصة لعقود أغسطس.

وتعززت مكاسب الفضة والذهب بعد أن أظهرت البيانات الأميركية الأخيرة مؤشرات تباطؤ في سوق العمل وقطاع التصنيع، ما أدى إلى تراجع مؤشر الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية، مع تزايد التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد يتجه إلى خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.

وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية، وهو ما دعم إقبال المستثمرين على الأصول غير المدرة للعوائد كالمعادن الثمينة. ويقول محللون في “كوميرز بنك” إن الأسواق باتت تسعّر احتمالية خفض الفائدة بنحو 50 نقطة أساس قبل نهاية 2025.

الطلب الصناعي يقود موجة الفضة.. والصين في المقدمة

إلى جانب العوامل النقدية، تتلقى الفضة دعماً إضافياً من ارتفاع الطلب الصناعي العالمي، خاصة في قطاعات الطاقة المتجددة، والتكنولوجيا، والإلكترونيات، وتُعد الفضة مكوّناً رئيسياً في تصنيع الألواح الشمسية، حيث تشهد هذه الصناعة طفرة ضخمة مدفوعة بالتوسع الصيني في مشاريع الطاقة النظيفة.

ووفق تقرير “معهد الفضة”، ارتفع الطلب الصناعي على الفضة بنسبة 9% في 2024، ومن المتوقع أن يسجّل أرقاماً قياسية هذا العام، خصوصاً مع التوجه العالمي نحو تقليل الانبعاثات الكربونية والتحوّل إلى الاقتصاد الأخضر.

الذهب والفضة.. سباق الملاذات في زمن الضبابية

مع ازدياد الغموض الجيوسياسي وتراجع الثقة بالعملات الورقية، تتجه رؤوس الأموال بكثافة نحو الذهب والفضة كأدوات تحوط استراتيجية، ويتميّز المعدن الأبيض بكونه يجمع بين صفات الاستثمار الآمن والاستخدام الصناعي، ما يجعله أكثر حساسية لأي تغيّرات في العرض والطلب.

ويُنظر إلى اختراق مستوى 36 دولاراً كإشارة تقنية على احتمالية بلوغ الفضة لمستويات جديدة تتجاوز 38 أو حتى 40 دولاراً في الأشهر المقبلة، في حال استمرت المؤشرات السلبية في الاقتصاد الأميركي.

نظرة إلى الأمام: هل اقتربت الفضة من انفجار سعري جديد؟

يرى خبراء الأسواق أن المسار الصعودي للفضة قد يستمر، لا سيما في ظل احتمالات خفض الفائدة الأميركية، وضعف الدولار، وتنامي الطلب من الصين والهند، مع استمرار التوترات التجارية والجيوسياسية التي تعيد تشكيل سلوك المستثمرين.

ومع عودة الذهب إلى الصدارة، يبدو أن الفضة قد تلعب الدور الأهم في دورة الصعود المقبلة للمعادن الثمينة، مدفوعة بتقاطع فريد بين أسباب مالية وتقنية وصناعية، تجعل منها أداة استثمارية مثيرة للاهتمام في النصف الثاني من 2025.

مقالات مشابهة

  • مبيعات التجزئة في منطقة اليورو تسجل ارتفاعا طفيفا في أبريل
  • الدولار يتراجع بفعل مؤشرات تباطؤ الاقتصاد الأمريكي وتعثر المفاوضات التجارية
  • الفضة تلمع مجدداً.. ارتفاع تاريخي إلى أعلى مستوياتها منذ 2012
  • تباطؤ نمو أنشطة الأعمال بمنطقة اليورو في مايو مع انكماش الخدمات
  • البنك المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة
  • المركزي الأوروبي يخفض أسعار الفائدة للمرة الثامنة لتصل إلى 2%
  • بلغاريا تحصل على الضوء الأخضر للانضمام إلى منطقة اليورو
  • الاتحاد الأوروبي: بلغاريا جاهزة للانضمام إلى منطقة اليورو في 2026
  • فضل صيام يوم عرفة والأعمال المستحبة وأفضل الأدعية
  • أمدرمان.. أدنى سعر للخراف 500 ألف جنيه سوداني وأعلى سعر مليون و200 ألف