المملكة وجيبوتي توقعان مذكرة تفاهم في مجال مكافحة الفساد
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
وقعت المملكة ممثلة في هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، واللجنة الوطنية لمكافحة الفساد في جمهورية جيبوتي، اليوم، مذكرة تفاهم في مجال مكافحة الفساد وتعزيز التعاون المشترك.
وذلك على هامش أعمال الملتقى العربي لهيئات مكافحة الفساد ووحدات التحريات المالية، الذي يحظى برعاية سمو ولي العهد - حفظه الله - المقام في مدينة الرياض.
أخبار متعلقة إزالة بسطات عشوائية ورصد 4 أطنان خضروات في "ذهبان جدة" "الشورى" يطالب بمتابعة الصيانة للأجزاء التالفة من الطرق السريعة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة وجيبوتي توقعان مذكرة تفاهم في مجال مكافحة الفساد - إكس هيئة الرقابة ومكافحة الفسادمكافحة جرائم الفسادومثّل المملكة في توقيع المذكرة، رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مازن بن إبراهيم الكهموس، ومن الجانب الجيبوتي معالي رئيسة اللجنة الوطنية لمكافحة الفساد الأستاذة بدرية زكريا الشيخ إبراهيم.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون في مجال مكافحة جرائم الفساد العابرة للحدود، وتبادل المعلومات المتعلقة بجرائم الفساد، وتطوير القدرة المؤسسية للطرفين وتعزيزها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرياض الفساد مكافحة الفساد ملاحقة الفساد السعودية فی مجال مکافحة مکافحة الفساد
إقرأ أيضاً:
تُعدّ الشريك الأكبر لليبيا : ليبيا وإيطاليا توقعان مذكرات تفاهم واتفاقيات في طرابلس
طرابلس (ليبيا) - وقع رئيسا الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة واالإيطالية جورجيا ميلوني الثلاثاء على عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين طرابلس وروما، على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي الليبي الإيطالي في دورته الثلاثين.
وخلال افتتاح أعمال المنتدى الاقتصادي، في العاصمة طرابلس بعد غياب 10 سنوات، أكد عبد الحميد الدبيبة "أهمية تعزيز التعاون "المثمر" مع إيطاليا، كونه يمثل "فرصة جديدة لدعم الاقتصاد الوطني".
وبحسب بيان الحكومة الليبية، أعلن الدبيبة "الاتفاق على عودة الخطوط الجوية الإيطالية للعمل في المطارات الليبية ابتداء من شهر (كانون الأول) ديسمبر القادم"، إلى جانب "رفع القيود عن السفر لرجال الأعمال الإيطاليين إلى ليبيا".
كما أكد قرب انطلاق أعمال تنفيذ مشروع الطريق الساحلي رأس اجدير - امساعد الذي تعذر البدء فيه بسبب الأوضاع التي تشهدها ليبيا منذ عام 2011.
ويعد المشروع الاستراتيجي أهم بنود معاهدة الصداقة بين إيطاليا وليبيا الموقعة عام 2008.
وبموجب المعاهدة المذكورة تعهدت إيطاليا بتخصيص خمسة مليارات يورو لإنجاز مشاريع بنية تحتية في ليبيا على مدى 20 عاما، تتوزع على عدة مشاريع.
ويعد أهمها مشروع "الطريق الساحلي" وهو الأكبر في ليبيا ويمتد على طول 1822 كيلومترا من رأس إجدير على الحدود التونسية في الغرب وصولا إلى إمساعد على الحدود المصرية شرقا.
من جهتها، أكدت جورجيا ميلوني استمرار بلادها في "مساندة ليبيا لتحقيق الاستدامة الاقتصادية". وقالت إن زيارتها الرابعة إلى طرابلس منذ توليها رئاسة الحكومة تكتسي "أهمية كبيرة" لتعزيز التعاون بين روما وطرابلس، وصولا إلى "أعلى مستويات من الشراكة الناجحة وعلى كافة المستويات".
وذكرت مصادر رسمية أن طرابلس وروما وقعت عددا من بروتوكولات الاتفاق في مجال تعزيز التعاون بين الشركات الصغرى والمتوسطة، وبين عدد من البنوك الليبية والإيطالية لزيادة الاستثمارات الخارجية، إضافة إلى بروتوكولات في مجالات الصحة والتبادل التجاري والمواصلات.
وتُعدّ إيطاليا الشريك الأكبر لليبيا. وتجاوز حجم التبادل التجاري بين روما وطرابلس 10 مليارات يورو عام 2022، بحسب أرقام رسمية.
تعاني ليبيا انقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011. وتدير شؤون البلاد حكومتان: الأولى في طرابلس معترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق البلاد يترأسها أسامة حمّاد وتحظى بدعم البرلمان والمشير خليفة حفتر.
Your browser does not support the video tag.