شقيقة كيم جونغ أون تتهم "قوى معادية" بنشر "تقارير سخيفة" عن صفقات أسلحة مع روسيا
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
وصفت كيم يو جونغ شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون التقارير حول صفقات الأسلحة المزعومة بين كوريا الشمالية وروسيا بأنها سخيفة ومليئة بالافتراءات.
وقالت كيم يو جونغ، التي تشغل منصب نائب رئيس قسم اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري إن المعلومات المضللة حول صادرات الأسلحة إلى روسيا تنشرها "قوى معادية" لتضليل الجمهور.
وأضافت: "كما قلنا أكثر من مرة، فإن "الفرضية حول صفقات الأسلحة بين كوريا الشمالية وروسيا، مليئة بالافتراءات غير الدقيقة، وهي فرضية سخيفة لا معنى لها لتقييمها أو التعليق عليها".
وأكدت أن صناعة الدفاع في كوريا الشمالية واصلت في الآونة الأخيرة تطورها السريع.
وأضافت: "لهذا السبب لا يمكن أن يكون هناك حديث حول إمكانية تصدير (الأسلحة). لأنه ليست لدينا الرغبة في تصدير إمكاناتنا العسكرية التقنية والإعلان عنها".
وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة كانت قد اتهمت كوريا الشمالية بتوريد الأسلحة والذخيرة لروسيا، لكن بيونغ يانغ نفت صحة ما جاء على لسان مسؤولين أمريكيين وفي تقارير وسائل إعلام غربية حول التوريدات المزعومة.
كما نفت الخارجية الروسية صحة المزاعم بشأن شراء روسيا للأسلحة والذخيرة من كوريا الشمالية، مؤكدة التزام موسكو بالعقوبات الدولية المفروضة على بيونغ يانغ من قبل مجلس الأمن الدولي.
المصدر: "نوفوستي"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية كيم جونغ أون کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
تقارير: أندية سعودية تتربص بنجم برشلونة ليفاندوفسكي
ذكرت تقارير صحفية أن عدة أندية سعودية أبدت اهتماما جادا بالتعاقد النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة الإسباني لكرة القدم.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو"، فإن هذه الأندية فتحت قنوات اتصال مع محيط النجم البولندي من أجل بحث إمكانية ضمه خلال فترة الانتقالات هده الصيفية الجارية.
وتسعى هذه الأندية لإقناع ليفاندوفسكي بخوض تجربة جديدة في دوري روشن السعودي، خاصة مع تبقي عام واحد فقط في عقده مع الفريق الكتالوني.
ورغم العروض المغرية، تشير مصادر مقربة من اللاعب إلى أنه لا يفكر حاليا في الرحيل، ويشعر بالراحة والاستقرار مع عائلته في مدينة برشلونة.
كما أن أرقامه المتميزة في الموسم الماضي (42 هدفا رغم الإصابة) تؤكد استمراريته على مستوى عال من الأداء.
ومن أبرز التحديات التي قد تواجه برشلونة أن سوق الانتقالات في السعودية يستمر حتى 23 كانون الأول / سبتمبر، في حين يغلق في إسبانيا في وقت أبكر، ما قد يضع النادي في موقف صعب في حال تلقى اللاعب عرضا ضخما بعد نهاية القيد المحلي.