على خطى الصومال.. المحلات التجارية في عدن تبدأ في سداد فواتيرها بالعملات الأجنبية
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن على خطى الصومال المحلات التجارية في عدن تبدأ في سداد فواتيرها بالعملات الأجنبية، في واقعة ربما تعكس انهيارا اقتصاديا كبيرا ستتعرض له المحافظات المحررة بدأت عدد من المحلات التجارية في عدن بتسديد فواتيرها .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على خطى الصومال.
في واقعة ربما تعكس انهيارا اقتصاديا كبيرا ستتعرض له المحافظات المحررة بدأت عدد من المحلات التجارية في عدن بتسديد فواتيرها التجارية بالعملات الأجنبية.
وقال مواطنون انهم باتوا يشترون احتياجاتهم من مواد سباكة وكهرباء والكترونيات وغيرها من المحلات التجارية بالعملة الصعبة.
وأوضحوا الى ان هذه المحلات باتت تحتسب القيمة بالعملة الصعبة من دولار وريال سعودي وتسدد الفواتير على أساس هذه السندات .
ويعكس مثل هذ الاجراء انهيارا كبيرا للاقتصاد سارت عليه بعض الدول التي عاشت نفس ظروف اليمن مثل الصومال وغيرها من البلدان .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل على خطى الصومال.. المحلات التجارية في عدن تبدأ في سداد فواتيرها بالعملات الأجنبية وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
100 ألف جنيه مصروفات علاجية.. سيدة تقاضى زوجها لرفضه الإنفاق عليها بعد مرضها
أقامت زوجة دعوي قضائية، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، وذلك بعد رفضه سداد مصروفات علاجها البالغة 100 ألف جنيه، وتخلفه عن الإنفاق عليها، لتؤكد: "زوجي هجرني بعد زواج دام 8 أشهر، ورفضه الإنفاق على، واستولي علي منقولاتي".
وتابعت الزوجة بدعواها التي طالبت فيها حبس زوجها أمام محكمة الأسرة بعد تخلفه عن سداد حكم قضائي بالنفقة: "عشت في جحيم بسبب تصرفاته وعنفه ضدي، ورفضه كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وطرده لي من منزلي، واستيلائه على منقولاتي ومصوغاتي، وتخليه عني بعد مرضي".
وأشارت: "رفض سداد النفقات لي رغم يسار حالته المادية، وطالب أهلي بالتكفل بعلاجي، وابتزني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، لأعيش في عذاب بسبب تصرفاته الجنونية وظلمه لي، وإلحاقه بي ضرر مادي ومعنوي، بعد أن أصبح يعنفني وينهال علي ضرباً رغم حالتي الصحية، وجعلنى أعيش مأساة بعد تخليه عني وتهديده لي، فطلبت الطلاق فحاول مساومتي علي التنازل عن حقوقي المسجلة بعقد الزواج، مما دفعني اللجوء لمحكمة الأسرة لاسترداد حقوقي الشرعية كاملة، والنفقات والمصروفات العلاجية التي سددتها".
يذكر أنه عند صدور حكم محكمة الاسرة بتطليق المدعية الزوجة طلقة بائنة للضرر عند اثباتها الضرر الواقع عليها، فإن هذا الحكم يعد حكم ابتدائي يحق للزوج المدعي عليه استئنافه في الميعاد القانوني.
مشاركة
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»