عقدت إيمان كامل عفيفى، موجه عام الدراسات الإجتماعية بالمديرية التربية والتعليم بالقاهرة اليوم السبت الموافق ٢٠٢٤/٥/١٨، بقاعة الإجتماعات بديوان عام المديرية، اجتماعاً مع الموجهين الأوائل لمادة الدراسات الإجتماعية بالإدارات التعليمية،

وتم التأكد ان ورقة الأسئلة قد جاءت واضحة من حيث اللغة والرسوم والأشكال وكانت صياغة الأسئلة سليمة بعيدة عن الغموض أو الصعوبة.

وشملت الأسئلة جميع جزئيات المنهج وتنوعت ما بين الموضوعة والمقالية.

وجاءت الأسئلة مناسبة للوقت المحدد مع وجود وقت للمراجعة.

وآكدت موجه عام الدراسات الإجتماعية على ضرورة الإلتزام بتعليمات تقدير درجات الامتحان فى مادة الدراسات الإجتماعية كالآتى:

_ الإطلاع المستمر على أداء المصححين لمعرفة وتحديد سير التصحيح وإذا اكتشف خلل ما فى تصحيح فى إحدى الغرف آو أحد المظاريف يطلب من الذين قاموا بتصحيح المظروف إعادة تصحيحه.

_ لايحوز لرئيس لجنة التصحيح إعفاء أى مصحح من عملية التصحيح الإ فى الحالات الضرورية ورئيس اللجنة مسؤولا عن ذلك.

_ مراجعة نموذج الإجابة المخصص للحجرة والتأكد منه والإلتزام به و مناقشة الإجابات الآخرى و اعتماده من الموجه العام.

_ توضع درجة الفقرة المقالية على يسار الإجابة وليست على إجابات الطالب.

_ التوقيع للمقدر والمراجع بجانب درجة السؤال المكلف بها بالإسم وعلى المرايا خارج الورقة.

_ فى حالة عدم وجود إجابة فقرة يكتب متروك ولا تقدر ب(صفر) التقدير صفر لإجابة الخطأ فقط.

_ تراجع مراجعة دقيقة الورقة الحاصلة على الدرجة النهائية وكذلك الورقة الحاصلة على صفر وتوقيع الموجه الأول على الغلاف بشكل واضح مع كتابة ( تستحق أو لا تستحق).

_ ضرورة التنبيه على مقدرى الدرجات والمراجعين عدم تغيير السؤال الذى أسند إليهم وتم إثباتها فى الكشوف الرسمية حتى نهاية التصحيح.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدراسات الإجتماعیة

إقرأ أيضاً:

مسؤول: تعميم الحماية الاجتماعية.. خطوة حاسمة نحو دولة الرعاية الشاملة

أكد المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، حسن بوبريك، أن ورش تعميم الحماية الاجتماعية يمثل تقدما كبيرا في بناء الدولة الاجتماعية، انسجاما مع الرؤية الملكية السامية للملك محمد السادس.

وأوضح بوبريك،  أن تعميم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض مكّن ملايين المغاربة من الاستفادة من الرعاية الصحية بشكل عادل وكريم، مشيرا إلى أن نسبة التغطية ارتفعت من 40 في المائة سنة 2021 إلى شمول جميع المواطنين حاليا، بما في ذلك العمال غير الأجراء ومستفيدي نظام “AMO تضامن” و”AMO الشامل”.

وأشار إلى أن عدد المؤمنين انتقل من 8 ملايين إلى 25 مليونا، فيما تضاعف حجم الملفات المعالجة يوميا من 20 ألفا إلى أكثر من 110 آلاف. كما أبرز أن جميع المواطنين أصبحوا يستفيدون من نفس سلة العلاج ونسب التعويض.

ولفت بوبريك إلى استمرار بعض التحديات، أبرزها ضعف انتظام أداء اشتراكات العمال غير الأجراء، إذ لا يؤديها سوى 550 ألفا من أصل 1.7 مليون مؤمن أساسي. وشدد على ضرورة تعزيز مبدأ التضامن لضمان استدامة النظام، مع ترشيد النفقات الطبية وخفض أسعار الأدوية واعتماد بروتوكولات علاجية فعالة.

 

وأكد في ختام حديثه أن الحكومة تعمل على تفعيل ورشي التعويض عن فقدان الشغل والتقاعد قبل نهاية سنة 2025، في إطار استكمال مكونات الدولة الاجتماعية الحديثة.

مقالات مشابهة

  • يحمي من أمراض القلب.. احرص على تناول هذه الفاكهة
  • متحدث التعليم: تصحيح الامتحانات هذا العام تمت بأعلى قدر من الدقة | تفاصيل
  • هل شهادة الأجور رسمية ومعتمدة رقميا من التأمينات الاجتماعية؟.. الهيئة توضح
  • حافة السؤال
  • وزير التربية .. تطوير امتحان (التوجيهي) ليكون إلكترونيًا من خلال بنك الأسئلة
  • ورقة بحثية لـ"مركز الدراسات" تحلل التداعيات الإجتماعية لحرب الإبادة وتطرح رؤية للتعافي
  • مسؤول: تعميم الحماية الاجتماعية.. خطوة حاسمة نحو دولة الرعاية الشاملة
  • رابطة الأساتذة المتعاقدين تعقد ورشة عمل لتعزيز بنيتها التنظيمية
  • هل يتغلب السودانيون على الشروخ الاجتماعية والاستقطاب الإثني؟
  • طرح مفاجئ لبراك لحل أزمة مزارع شبعا.. مصادر رسمية: يتنافى مع مضمون الورقة الاميركية