صحافة العرب:
2025-05-29@04:52:10 GMT

مقتل ٢٠ عاملا بعد انهيار رافعة في الهند

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

مقتل ٢٠ عاملا بعد انهيار رافعة في الهند

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مقتل ٢٠ عاملا بعد انهيار رافعة في الهند، صراحة نيوز 8211; قضى 20 عاملا على الأقل في غرب الهند الثلاثاء، بعد انهيار رافعة فوق طريق سريع قيد الإنشاء خارج مدينة بومباي، على ما أفاد .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل ٢٠ عاملا بعد انهيار رافعة في الهند، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقتل ٢٠ عاملا بعد انهيار رافعة في الهند

صراحة نيوز – قضى 20 عاملا على الأقل في غرب الهند الثلاثاء، بعد انهيار رافعة فوق طريق سريع قيد الإنشاء خارج مدينة بومباي، على ما أفاد مسؤولون في الهيئة المسؤولة عن الاستجابة للكوارث.

وسقطت الرافعة على ألواح إسمنت كبيرة ليلا، وتطاير الحطام فيما كان العمال يعملون على طريق سامرودهي السريع في ولاية ماهاراشترا، بحسب الوكالة الوطنية الهندية للاستجابة للكوارث.

وقالت هذه الهيئة في ساعة متأخرة الثلاثاء إنه تم انتشال 20 جثة ونقل ثلاثة مصابين إلى المستشفى.

وأظهر مقطع فيديو نشرته الوكالة الوطنية الهندية للاستجابة للكوارث عناصر إنقاذ يبحثون في أكوام من العوارض الفولاذية المحطّمة في موقع البناء في تاني في ضواحي بومباي.

ويعد الطريق السريع الذي يربط بومباي بمدينة ناغبور، جزءا من مخطط واسع النطاق للبنى التحتية للطرق في أحد أسرع الاقتصادات نموا في العالم.

وأعرب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الذي يتوقّع أن يدشن مشاريع أخرى في ماهاراشترا الثلاثاء عن “حزنه” وأمر بدفع تعويضات لأسر الضحايا والمصابين.

وتكثر الحوادث في مواقع إنشاء البنى التحتية في الهند.

في تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي، قتل 130 شخصا في ولاية غوجارات بانهيار جسر بعد فترة وجيزة من إصلاحه.

وفي العام 2016، أدى انهيار جسر في شارع مزدحم في كالكوتا إلى مقتل 26 شخصا على الأقل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مقتل ٢٠ عاملا بعد انهيار رافعة في الهند وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

الهند تحتضن… ومجلاتنا تتعثّر!

#سواليف

الهند تحتضن… ومجلاتنا تتعثّر!

بقلم الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة

في الشهر الماضي، عشتُ لحظة انتصار شخصي صغير وسط بحر من #الإحباط_الأكاديمي الكبير. ثلاثة من أبحاثي العلمية قُبلت في مجلات دولية مرموقة، جميعها مصنّفة ضمن قواعد البيانات العالمية Scopus Q1. فرحت؟ نعم. افتخرت؟ بالتأكيد. لكن ما لبثت تلك الفرحة أن انقلبت إلى مرارة، حين قادني اسم “الجامعة المضيفة” إلى مرآةٍ كبيرة اسمها ” #الهند “، فرأيتنا بوضوح… نحن في مؤخرة القافلة!

مقالات ذات صلة إعلان نتائج فرز طلبات التعيين للوظائف التعليمية للعام 2025 (رابط) 2025/05/26

البحث الأول نُشر في مجلة Insight on Africa، الصادرة عن دار النشر العالمية SAGE.
البحث الثاني ظهر في مجلة Contemporary Review of Middle East Studies، وهي أيضًا من منشورات SAGE.
أما البحث الثالث، فقد احتضنته مجلة Review of Economics and Political Science، الصادرة عن دار Emerald، والتابعة لجامعة القاهرة.

لكن ما أثار دهشتي -بل حسرتي- أن المجلتين الأوليين “موطنتان” في جامعة جواهر لال نهرو في الهند… نعم، الهند! الدولة التي كنا قبل عقود نرسل لها “الخبرات”، أصبحت اليوم الدولة التي تسبقنا في كل ميادين الحياة: من الطاقة النووية إلى الذكاء الاصطناعي، ومن الأقمار الصناعية إلى مجلات Q1.

الهند تبني مستقبلها بمطبعة وباحث… ونحن؟
نحن ما زلنا نُسلّم مجلاتنا الأكاديمية -خاصة في مجال الدراسات الإنسانية- لأشخاص يفتقرون، للأسف، لأبسط مقومات #النهوض بها.
بدلًا من أن ترتقي مجلاتنا، تشهد تراجعًا واضحًا في عهد بعض من يتولى إدارتها، حتى بات #الباحث_الأردني يهرب منها، لا إليها، ويبحث عن منابر علمية خارج حدود الوطن. وكأن جامعاتنا تقول له: “اخرج، فالعلم هنا مؤجل حتى إشعار آخر!”

أليس من المؤسف أن تُدار بعض مجلاتنا وكأنها “دوائر رسمية متكلسة”، بدل أن تكون مؤسسات فكرية مستنيرة تُحفّز النشر والتبادل العلمي؟
هل يدرك المسؤولون عن البحث العلمي في بلادنا قيمة المجلة العلمية؟ قيمة أن تحمل جامعتك اسمًا بين الدوريات المصنفة عالميًا؟

لكن، ومضة أمل لمعت حين سمعنا بنقل الإشراف على #المجلات_العلمية من صندوق البحث العلمي إلى المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، بقيادة الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي، الرجل الذي نثق برؤيته وكفاءته.
فلعلّها تكون بداية فجر جديد لمجلاتنا التي آن لها أن تستفيق من غيبوبتها، وأن تتعلّم من دروس الهند، لا أن تكتفي بالبكاء على الأطلال.

…وللحديث بقية،
إذا لم تُطفأ الأضواء قبل أن نُنهي السطر الأخير.

فالمشكلة، يا سادة، ليست في الباحث، بل في البيئة التي تحيط به وتخنقه. نحن نملك الطاقات، والأدلة كثيرة. باحثونا يحصدون الاعتراف في الخارج، ويُنشر لهم في أرقى المجلات، لكن ما إن يعودوا إلى الوطن حتى يُخزَّنوا في الأدراج، وتُعلَّق أبحاثهم على شماعة “اللجان الفنية”، و”التحكيم الداخلي”، و”الملاحظات الشكلية” التي تُخفِي وراءها قلقًا مزمنًا من التغيير، أو حساسية مرضية من النجاح.

في بلادٍ تُكافَأ فيها الرداءة بالتمكين، ويُعاقب فيها التميز بالصمت، لا عجب أن تُدار بعض المجلات العلمية كما تُدار الجمعيات الخيرية المتعثرة، أو كأنها أوقاف مهجورة تنتظر من يُحييها.

في الهند، رئيس تحرير المجلة أستاذ في مجاله، محكَّم عالمي، ومُلِمٌّ بتفاصيل النشر.
في الأردن، رئيس التحرير – في بعض الحالات – لم ينشر في حياته بحثًا واحدًا خارج حدود مجلته!
وإذا نشرتَ بحثًا مرموقًا، يتلقاك بعضهم بوجهٍ عابس، لا يهنّئك بل يسألك بريبة: “معقول سكوبس؟ لحالك؟ من وين؟” وكأن الإنجاز صار تهمة!

أكاد أجزم أن كثيرًا من مجلاتنا قادرة – لو أُديرت بعقلية علمية حقيقية – أن تنافس، بل أن تسبق، مجلات في الهند وتركيا ومصر وماليزيا. لكننا بحاجة إلى ثورة إدارية لا تجامل، بل تُسند الأمر لأهله، وتعيد الثقة للمجتمع الأكاديمي، وتكسر احتكار النشر والتقييم والتحكيم في دوائر مغلقة محكومة بالمحاباة والمعايير المزدوجة.

ولذا، فإن الأمل اليوم مُعلَّق على التحول نحو إدارة علمية رشيدة، بقيادة المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، الذي نرجو أن يبدأ بورشة شاملة لإصلاح منظومة المجلات الأكاديمية في الجامعات الأردنية، وأن يُعيد تقييم واقعها، ويضع خطة وطنية واضحة لإدخالها قواعد البيانات العالمية، لا لتزيين التقارير السنوية، بل لإعادة الكرامة للباحث، والثقة للمؤسسة.

ختامًا،
الذي يزرع مجلة علمية محترمة اليوم، سيحصد جامعة مرموقة غدًا.
والذي يستمر في إطفاء الشموع كلما أضاء باحث…
فليُعِد النظر في موقعه من فكرة العلم نفسها!

بقلم: الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة
باحث يؤمن أن المجد لا يُصنَع بالبكاء، بل بالنشر الجاد والاعتراف العادل.

مقالات مشابهة

  • أورنج الأردن تفتتح مركز البيانات الأحدث والأكثر أماناً واستدامةً في المملكة
  • أسواق الهند في غزة: تجارة فوق الحطام
  • نتنياهو ينكر التجويع في غزة.. مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين برصاص جنوده قرب مساعدات أمريكية!
  • محكمة بومباي العليا تأمر بالإفراج عن يمني احتُجز لتجاوزه مدة الإقامة
  • انهيار مفاجئ في منزل فوز الفهد يثير قلق متابعيها.. فيديو
  • لقجع يشرف على تنصيب أوعبو عاملاً على إقليم فجيج
  • عاجل || شاحنة غاز محمّلة بـ30 طنًا تتسبب بحادث مروّع على طريق الموقر
  • 11 قتيلاً جراء انهيار مبنى في السنغال
  • مصرع 11 وإصابة 7 أشخاص في انهيار مبنى في السنغال
  • الهند تحتضن… ومجلاتنا تتعثّر!