مفيدة للبشرة والشعر| طريقة عمل صينية سمك بزيت الزيتون
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
صينية سمك بالفرن من الوصفات الصحية الغنية بالأوميجا 3 المفيدة للجسم والشعر، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بزيت الزيتون والفلفل الحار اللذيذ.
المقادير
- السمك : 2 كيلو (منظف)
- زيت الزيتون : ملعقة كبيرة
- عصير الليمون : ربع كوب (حامض)
- ملح : ملعقة صغيرة
- الكركم : ملعقة صغيرة
- الفلفل الاحمر الحار : ملعقة كبيرة
- بابريكا : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ملعقة صغيرة
- الكمون : ملعقة كبيرة
- بهار : ملعقة كبيرة (بهار المندي)
- الثوم : فصّان (مهروس)
- البطاطس : 3 حبات (مقطعة شرائح)
طريقة التحضير
ضعي زيت الزيتون، وعصير الليمون الحامض، والملح، والكركم، والفلفل الأحمر الحار، والبابريكا، والفلفل الأسود، والكمون، وبهار المندي، والثوم في وعاء، ثم اخلطي المكونات جيداً حتى تتجانس مع بعضها البعض.
أحدثي شقوقاً بالسمك باستخدام سكين، ثم ادهني السمك بالتتبيلة السابقة، واتركيه منقوعاً بالتتبيلة لحوالي ساعة ونصف.
ضعي السمك في صينية فرن، ووزعي شرائح البطاطس في الصينية.
حمّي الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
أدخلي الصينية إلى الفرن حتى تمام نضج السمك، ثم قدميه ساخناً.
فوائد تناول السمك
توفر العناصر الغذائية الأساسية
تمنحك الأسماك كميات كبيرة من فيتامين د لأنها من أفضل المصادر الغذائية لهذه المغذيات الأساسية ،والأسماك الدهنية أو الدهنية مثل السلمون والتونة والماكريل غنية أيضًا بالفوسفور والحديد والزنك واليود والمغنيسيوم والبوتاسيوم وفيتامين B2.
تحسن صحة القلب
تحتوي الأسماك الدهنية على معظم أحماض أوميغا 3 الدهنية وهي نوع من الأحماض الدهنية غير المشبعة التي يتم الترحيب بها لتأثيراتها الصحية الجيدة على القلب ،وعلى وجه الخصوص يفيد أوميغا 3 من الأسماك قلبك عن طريق تحسين الدهون ، وخفض ضغط الدم ، ومكافحة الالتهابات وتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية.
تحمي الدماغ
تفيد أوميجا 3 أدمغة البالغين أيضًا ،ففي عام 2018 وجد الباحثون أن البارفالبيومين ، وهو بروتين موجود في العديد من أنواع الأسماك ، ساعد في منع تكوين لويحات في الدماغ والتي ارتبطت ارتباطًا وثيقًا بمرض باركنسون ، وهو اضطراب دماغي يسبب الرعاش والبطء والتصلب.
تعزز الصحة العقلية
وجدت العديد من الدراسات الحديثة أن تناول الأسماك بانتظام يرتبط ارتباطًا وثيقًا بانخفاض خطر الإصابة باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب.
تحافظ على الرؤية الجيدة
يساعد تناول الأسماك بانتظام في الحفاظ على وضوح الرؤية وعينيك في أفضل حالاتها، خاصة مع تقدمك في العمر.
تحسن نوعية النوم
إذا كنت تواجه مشكلة في النوم ، فإن تناول السمك قد يؤدي إلى تحسينه حيث يعتقد الخبراء أن الأسماك قادرة على تحسين نوعية النوم بسبب التركيزات العالية من فيتامين د.
تقلل من مخاطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتية
يساعد فيتامين د الموجود في الأسماك أيضًا على تنظيم جهاز المناعة لديك ، ويمنعه من مهاجمة الخلايا السليمة عن طريق الخطأ، ويمكن أن يؤدي الضرر الخلوي الناجم عن هذه الظاهرة إلى أمراض المناعة الذاتية ، مثل مرض السكري من النوع الأول والتصلب المتعدد ومرض الاضطرابات الهضمية.
تساعد في الوقاية من الربو
في دراسة حديثة ، وجد الباحثون أن أنواعًا معينة من أوميغا 3 من الأسماك مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالربو بنسبة 62% ، وهي حالة مزمنة تتسبب في تضيق وتضخم الممرات الهوائية ، مما يجعل التنفس صعبًا ،وفي الوقت نفسه أظهرت دراسة أجريت عام 2013 أن الاستمتاع بالأسماك بانتظام يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالربو عند الأطفال بنسبة 24٪.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمك سمك بالفرن فوائد السمك صينية السمك ملعقة صغیرة ملعقة کبیرة خطر الإصابة
إقرأ أيضاً:
افضل طريقة لحماية العضلات بعد الـ 50؟
#سواليف
يتزايد عدد الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً الذين يمارسون #الرياضة_البدنية حول #العالم. وتتفق الجمعيات الطبية بشدة على أنه أمر جيد. فالرياضة البدنية ليست أساسية للوقاية من الأمراض فحسب، بل هي أيضاً جزء يوصى به لعلاج العديد منها.
ومع ذلك، يتطلب البدء في الحركة في هذه المرحلة من الحياة بعض العناية، خاصة بالنظام الغذائي.
وينطبق هذا بشكل خاص على من لم يسبق لهم #ممارسة #النشاط_البدني، أو على من يعانون من #زيادة_الوزن أو #السمنة.
مقالات ذات صلة#أهمية #النظام_الغذائي
وحسب “مديكال إكسبريس”، ثبت أن البدء في ممارسة الرياضة ببرامج مُرهقة قد يؤدي إلى إصابات عضلية وهيكلية خطيرة، خاصةً إذا اقترنت بنظام غذائي غير مناسب.
ويزيد هذا الخطر بعد الـ 50، حيث يكون فقدان كتلة العضلات والعظام أكثر وضوحاً بسبب الشيخوخة الطبيعية.
قبل البدء في أي برنامج رياضي جديد، يُنصح بإجراء تحليل شامل، وخاصة لتقييم الحاجة إلى مكملات المغذيات الدقيقة.
المغذيات الكبرى
بالإضافة إلى المغذيات الدقيقة، يحتاج الجسم أيضاً إلى الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، وهو ما يُعرف باسم “المغذيات الكبرى”.
تُزوّد البروتينات الجسم بالأحماض الأمينية الأساسية اللازمة للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، والوقاية من ضمور العضلات (الساركوبينيا): وهي إصابة عضلية مرتبطة بالعمر، وهشاشة العظام، وفقدان كتلة العضلات وقوتها (المعروف بالوهن).
وتختلف احتياجات البروتين باختلاف الحالة السريرية للفرد.
بالنسبة لمن تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، والذين يمارسون نشاطاً بدنياً معتدلًا، تتراوح احتياجات البروتين من 1 إلى 1.5 غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً.
ومع ذلك، لا يُنصح بزيادة تناول البروتين دون زيادة مُقابلة في التمارين الرياضية.
فالإفراط في تناول البروتين قد يُسبب آثاراً ضارة، وخاصةً على صحة العظام، حيث لوحظ أنه يزيد من إفراز الكالسيوم في البول (كالسيوم البول) بسبب انخفاض إعادة امتصاص الكالسيوم.
البروتينات الحيوانية والنباتية
ينبغي أن تجمع مصادر البروتين بين البروتينات النباتية، مثل فول الصويا، والبقول، والبذور، والفول السوداني، والعدس، وغيرها؛ إلى جانب البروتينات الحيوانية، مثل البيض ومنتجات الألبان والدجاج والأسماك.
وفي حيث أن المثالي هو تحقيق التوازن بين البروتينات الحيوانية والنباتية، فقد ثبت أن اتباع نظام غذائي نباتي متوافق مع الرياضات عالية الأداء فعّال، طالما كان هناك متابعة طبية وتغذوية مناسبة.
توقيت الطعام
وإضافة إلى ما تأكله، من المهم أيضاً توقيت تناوله. فتوزيع تناول البروتين على مدار اليوم أفضل من تركيزه في وجبة واحدة.
يجب عليك أيضاً تناول البروتين قبل التمرين أو بعده بنصف ساعة، حيث سيكون امتصاصه وتوافره في الجسم أفضل.
المغذيات الدقيقة الأساسية
من أهم هذه المغذيات: المغنيسيوم، والكالسيوم، وفيتامين د.
وتلعب هذه المغذيات الـ 3 دوراً رئيسياً في ممارسة الرياضة البدنية في هذا العمر.
يساعد المغنيسيوم على تعافي العضلات وتكوين العظام، ويمكن العثور عليه في أطعمة مثل نخالة القمح، والجبن، وبذور اليقطين، وبذور الكتان، والكمّون.
والكالسيوم ضروري للحفاظ على تمعدن العظام بشكل كافٍ ومنع فقدان كثافة المعادن في العظام (هشاشة العظام) المرتبط بنقص الكالسيوم في الدم.
مون المعروف أن منتجات الألبان مفيدة لصحة العظام، سواءً لاحتوائها على الكالسيوم الحيوي أو فيتامين د الموجود في حليبها كامل الدسم.
وبعض الأطعمة النباتية، مثل الطحينة، واللوز وبذور الكتان والصويا والبندق، تُعد أيضاً مصادر جيدة للكالسيوم، إلا أن محتواها من الفيتات والأكسالات قد يعيق امتصاصه.
وأخيرًا، تُعتبر الأسماك الزيتية (التونة والسردين والسلمون وغيرها) وصفار البيض مصادر مُكملة لفيتامين د في الخطط الغذائية المُخصصة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً والذين يمارسون الرياضة.