تلقي إشارة من مروحية الرئيس الإيراني وهاتف أحد مرافقيه
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تحديد الموقع الدقيق لحادث مروحية الرئيس الإيراني أفاد قائد الحرس الثوري في محافظة أذربيجان الشرقية، بأن الجاهات المختصة تلفت إشارة من مروحية الرئيس الإيراني وهاتف أحد مرافقيه.
اقرأ أيضاً : حقيقة العثور على حطام طائرة الرئيس الإيراني
وفي وقت سابق أفادت وسائل إعلام إيرانية بتطورات جديدة بشأن عملية البحث عن المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي.
وذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية أن نائب الرئيس الإيراني أمر بعقد اجتماع لحشد كافة المرافق لمتابعة وضع الرئيس.
من جهة أخرى أفاد قائد القاعدة الجوية السادسة في الجيش الإيراني بفشل مهمة المروحيات في عمليات البحث لسوء الأحوال الجوية.
وكانت أعلنت وكالة إرنا أنه تم تحديد الموقع الدقيق لحادث مروحية الرئيس الإيراني في منطقة بين أردشير وبرازين التابعة لمدينة فارزغان.
بدوره المساعد التنفيذي للرئيس الإيراني قال إن قوات الجيش والحرس الثوري والشرطة توجد في موقع مروحية الرئيس.
إلى ذلك ذكرت وكالة رويترز أن المفوضية الأوروبية فعلت خدمة الخرائط بالقمر الاصطناعي للمساعدة في البحث عن مروحية الرئيس الإيراني.
وبحسب وكالة مهر الإيرانية فقد تم إرسال لواء صابرين التابع للحرس الثوري الإيراني للبحث عن مروحية الرئيس.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إيران الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي طهران حادث طائرة
إقرأ أيضاً:
ضبط كيانين تعليميين بدون ترخيص بالقاهرة وأسوان للاحتيال على المواطنين
نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط شخصين لإدارتهما كيانات تعليمية بدون ترخيص بالقاهرة وأسوان، بعد التأكد من تورطهما في النصب والاحتيال على المواطنين راغبي الحصول على شهادات ودورات تعليمية مقابل مبالغ مالية.
الداخلية تكشف عن محتالي شهادات تعليمية تتظاهر بتوظيف الطلاب
وأوضحت التحريات أن الأول قام بإدارة كيان تعليمي بالقاهرة دون ترخيص، متخذًا من مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة للترويج لنشاطه، حيث كان يوهم المواطنين بأن الشهادات التي يقدمها تؤهلهم للعمل لدى شركات ومؤسسات كبرى، بينما لم تكن الشهادات حقيقية. وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بمقر الكيان، وبحوزته إقرارات واستمارات التحاق بالكيان، مطبوعات دعائية وهاتف محمول احتوى على أدلة تثبت نشاطه الإجرامي.
وفي أسوان، تمكنت الأجهزة من ضبط شخص آخر يدير كيانًا تعليميًا غير مرخص متخصصًا في تقديم دورات وشهادات في مجال التمريض والرعاية الصحية، متوهمًا للطلاب أن الشهادات تمكنهم من العمل في المجال، بينما كانت مجرد وسيلة للاستيلاء على أموالهم. وعُثر بحوزته على كارنيهات بأسماء أشخاص مختلفة، وملفات الطلاب المتقدمين، وكتب دراسية، وهاتف محمول يحتوي على أدلة تثبت نشاطه الإجرامي.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين، وتولت النيابة العامة التحقيق في الوقائع.