بدون لمسة.. برشة واحدة طرد البرص والوزغ من المنزل نهائيا بدون مبيدات حشرية في ثواني هيختفي بدون رجوع اخبار اليوم
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
طرد البرص والوزغ من المنزل بشكل نهائي أصبح من الأمور السهلة وخاصة بعد إيجاد الكثير من الطرق التي من خلالها يتم التخلص من البرص خلال ثواني معدودة، مما جعل الكثير من السيدات والفتيات يبحثون عن تلك الطرق للقيام بطرد البرص والتخلص منه، حيث يكون البرص من الزواحف المزعجة وتعرف بشكلها القبيح وتؤدي إلى تسمم الأطعمة وحدوث النزلات المعوية ولا يمكن التخلص منها نتيجة سرعتها واختبائها في الأماكن الضيقة وسوف نوضح لكم تلك الطرق التي يمكن من خلالها التخلص من البرص خلال ثواني معدودة من خلال هذا المقال.
يمكن أن نتخلص من البرص ونقوم بطرده من المنزل بشكل نهائي وسوف نوضح طرق طرد البرص من المنزل من خلال ما يأتي.
قشر البيض: تقوم السيدات برمي قشر البيض دون أن تستخدمه، حيث نجد أنه من خلال قشر البيض نتخلص من البرص، حيث كل ما علينا هو وضع القشر في الأماكن القريبة من البرص ليظن بأن ذلك القشر قشر بيض ثعبان ويقوم بالهرب من المنزل على الفور. ألواح خشبية مطلية بالغراء: يمكن أن نحضر ألواح خشبية ونثبتها على البلكونات والشبابيك وندهنها بالغراء وسوف نلاحظ إلتصاق البرص بها أثناء دخوله للمنزل مما يسهل علينا التخلص منه. الخل والليمون ومطحون ورق الغار: يمكن أن نحضر وعاء ونضع به الخل مع الليمون وورق الغار ونقلبهم جيدا، ثم بعد ذلك نضع الخليط في بخاخ ورش الأماكن القريبة من البرص وسوف نلاحظ بأن رائحة الخليط النفاذة تقوم بطرد البرص من المنزل خلال دقائق. بودرة المبيد الطبيعية: تتكون تلك البودرة من مطحون ورق الغار وشطة وفلفل أسود وقرفة وقرنفل ونقلب المكونات جيدا حتى تتجانس ونقوم برشها في جميع أماكن تواجد البرص وسوف نلاحظ هروب البرص من المنزل وعدم رجوعه مرة أخرى. نصائح منزلية لطرد البرص يجب تنظيف المنزل بشكل دائم. الحرص على التخلص من بقايا الأطعمة بشكل فوري. التخلص من القمامة بشكل يومي ورميها خارج المنزل. الحرص على استخدام المطهرات والمعقمات أثناء تنظيف المنزل لنتمكن من طرد البرص بسبب رائحة المطهرات النفاذة. تابعنا الآن:185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من المنزل التخلص من من خلال
إقرأ أيضاً:
نعم للإطاحة بالجميع
من غير المقبول أن يكون الحديث عن التغيير السياسي انتقائيًا أو موجّهًا ضد طرف واحد فقط، وكأن الآخرين أبرياء من الفشل والدمار الذي حلّ بليبيا.
يجب أن تكون البداية من مجلس النواب، الذي انتُخب لمدة ثمانية عشر أشهر فقط، لكنه استمر لأكثر من عشر سنوات دون شرعية فعلية، وكان سببًا رئيسيًا في عرقلة الانتقال الديمقراطي. ومعه المجلس الأعلى للدولة، الذي أصبح شريكًا في تقاسم السلطة لا في حل الأزمة.
كما يجب التخلص من حكومة حماد، التي لم تحظَ بأي اعتراف دولي أو أممي، وتُمثل مشروع انقسام لا دولة. وكذلك خليفة حفتر وأبناؤه، بما يمثلونه من عسكرة للحياة السياسية، وسجون سرية، وتجاوزات جسيمة بحقوق الإنسان.
ولا يُمكن بناء ليبيا في ظل وجود الميليشيات والأجهزة الأمنية الخارجة عن القانون، التي تنازع الدولة سلطتها، وتمارس القمع والنهب تحت غطاء “الشرعية الزائفة”. وعلينا أيضًا التخلص من المرتزقة وحملة البنادق للإيجار، ومنظومة السطو على إرادة الشعب.
نعم، يجب إسقاط كل هذه الأجسام البالية، قبل أن نتحدث عن تغيير حكومة الوحدة الوطنية، التي جاءت ضمن توافق أممي ودولي. التغيير الحقيقي يبدأ بإعادة بناء الدولة على أسس ديمقراطية، عبر الاحتكام لصناديق الاقتراع لا صناديق الرصاص.
أما من يُحرّضون اليوم على مظاهرات ظاهرها الديمقراطية وباطنها الفوضى، فهم أصحاب مصالح وارتباطات مشبوهة، يعيدون إنتاج الجهوية والجاهلية السياسية، ويستغلون وجع الناس لبث الفتنة، وهم في حقيقتهم أدوات في يد منظومة حفتر وأمثاله.
نعم للتغيير الشامل. نعم لحكومة منتخبة تمثل كل الليبيين. لا للفوضى، لا للانتقائية، لا لتحريف صوت الشارع.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.