مشاهد من اشتباكات القسام والجيش الإسرائيلي بجباليا
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
عرضت فضائية الجزيرة، مساء الإثنين، مشاهد من الاشتباكات الضارية بين كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجيش الإسرائيلي في جباليا.
علق الدكتور أحمد رفعت، أستاذ القانون الدولي، على قرار الجنائية الدولية لإصدار مذكرة اعتقال بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل، ووزير جيشه يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة.
وأضاف أحمد رفعت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير”، والمذاع على قناة صدى البلد، أن إصدار مذكرة اعتقال بحق نتنياهو أمر جيد للغاية، لأن رئيس الوزراء الإسرائيلي ارتكب 4 جرائم مختلفة تجعل المحكمة الجنائية الدولية لاعتقاله، حيث ارتكب جرائم إبادة جماعية، جرائم إنسانية، جرائم حرب، جرائم العدوان.
وتابع: الأدلة التي جمعتها وفحصتها المحكمة الجنائية، لديها سبب وجيه للاعتقاد بأن نتنياهو وجالانت يتحملان المسؤولية الجنائية عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة على أراضي في قطاع غزة اعتبارًا من 8 تشرين أكتوبر 2023.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس نتنياهو كتائب القسام مذكرة اعتقال نتنياهو
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرائيلي يصدر ويجدد أوامر اعتقال إداري بحق 57 أسيراً فلسطينياً
الثورة نت/
أصدرت محاكم العدو الإسرائيلي العسكرية وجددت، اليوم الأربعاء، 57 أمر اعتقال إداري بحق 57 اسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتان، لمدد تراوحت بين شهرين وستة أشهر قابلة للتجديد.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن 25 أسيراً صدر بحقهم أمر اعتقال إداري لمدة 6 شهور، فيما صدرت الأوامر ذاتها بحق 22 أسيرًا لمدة 4 شهور، و4 أسرى لمدة شهرين، و5 آخرين لمدة 3 أشهر، بالإضافة لأسير واحد صدر بحقه أمرًا لمدة 5 أشهر.
ووفقاً لبيانات نادي الأسير، فإن 11 أسيراً من الخليل صدر أو جُدد لهم الاعتقال الإداري، و9 أسرى من محافظة نابلس، و6 من محافظة رام الله والبيرة، و7 من جنين، و5 من قلقيلية، و5 آخرين من طولكرم، و3 أسرى من كل من محافظات؛ طوباس، سلفيت، القدس المحتلة، بيت لحم، بالإضافة إلى أسيرين اثنين من أريحا.
والاعتقال الإداري، هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون “إسرائيل” هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.