الجزيرة:
2024-06-16@09:42:27 GMT

مجلس الأمن يعقد جلسة مفتوحة لمناقشة الوضع في رفح

تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT

مجلس الأمن يعقد جلسة مفتوحة لمناقشة الوضع في رفح

عقد مجلس الأمن الدولي في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء جلسة مفتوحة لمناقشة الوضع في رفح جنوبي قطاع غزة، وقد علت في الجلسة التحذيرات من تداعيات أي عملية عسكرية إسرائيلية هناك.

وخلال الجلسة، أعرب المنسق الأممي الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط تور وينسلاند عن خشيته من حدوث الأسوء إن لم تستأنف المفاوضات بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.

وقال وينسلاند "أحث كافة الأطراف على مضاعفة جهودها والعودة لطاولة المفاوضات فورا وبحسن نية".

كما جدد التذكير بـ"دعم الولايات المتحدة الكامل للوسطاء الذين عملوا دون كلل لتحقيق هذا الهدف، ونحن جاهزون لدعم تطبيق مثل هذا الاتفاق".

وتابع "إذا لم تُستأنف المفاوضات، أخشى الأسوأ للمدنيين المحاصرين المرعوبين في رفح وللرهائن المحتجزين في ظروف لا يمكن تصورها لمدة 225 يوما".

فتح معبر رفح

من جهتها، طالبت أميركا إسرائيل بفتح معبر رفح "الآن" و"دون تأخير"، وقالت على لسان نائب المندوبة الأميركية بمجلس الأمن إن على إسرائيل اتخاذ إجراءات حاسمة لتصحيح الوضع وضمان حماية المدنيين.

وتابعت "اقترحنا بدائل لهجوم بري كبير في رفح نعتقد أنها ستعزز بشكل أفضل هدف إسرائيل".

بدورها، أكدت بريطانيا على لسان نائب مندوبتها بمجلس الأمن الدولي أنها لن تؤيد عملية موسعة في رفح في ظل الظروف الحالية.

أما المندوب الروسي في مجلس الأمن فقال إنه ينتظر نتائج التحقيق في المقابر الجماعية بغزة الذي طالبت به موسكو.

وأضاف أن "القيادة الإسرائيلية عازمة على مواصلة الأعمال العدائية رغم عجزها عن تحقيق أهدافها المعلنة".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات فی رفح

إقرأ أيضاً:

أردوغان: سنتابع تطبيق قرار مجلس الأمن بشأن غزة

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أنقرة ستتابع تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي بشأن وقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز في العاصمة مدريد، الخميس.

وشدد أردوغان على أن تركيا وإسبانيا ستواصلان العمل معًا لحل الصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني.

وأكد ضرورة وقوف أعضاء مجلس الأمن الدولي وخاصة الولايات المتحدة خلف القرار الأخير، والضغط على إسرائيل لتحقيق وقف إطلاق نار فوري.

وأعرب الرئيس التركي عن تمنياته أن تتخلى إسرائيل عن هذه الهجمات وتصل إلى أرضية تحقق السلام الدائم في المنطقة.

وأبدى أردوغان أسفه لارتباط مصير العالم بالدول الخمس الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، مبينًا أن إحدى هذه الدول تقف دائمًا إلى جانب إسرائيل في الأحداث الأخيرة بغزة.

كما أوضح أنه بحث مع سانشيز خطر معاداة الإسلام والأجانب المتصاعد في أوروبا، معربًا عن قلقه مما نجم عن انتخابات البرلمان الأوروبي (صعود اليمين).

وأشار أردوغان إلى أن تركيا وإسبانيا على وشك تحقيق هدفهما البالغ 20 مليار دولار في حجم التجارة الثنائية.

وذكر أن الهدف التالي هو الوصول إلى 25 مليار يورو في السنوات الخمس المقبلة.

وقال: “نعتبر استثمارات أكثر من 740 شركة إسبانية في تركيا علامة على الثقة التي يتم الشعور بها تجاه تركيا”.

وأكد الرئيس أردوغان أن حكومته تريد رؤية المزيد من المستثمرين الإسبان في تركيا.

وأشاد بالدعم الذي تقدمه إسبانيا فيما يتعلق بأمن تركيا والأمن الجماعي لحلف شمال الأطلسي “ناتو” من خلال أنظمة الدفاع الجوي التي تنشرها في الأراضي التركية منذ عام 2015.

وتمنى الرئيس أردوغان أن تؤخذ هذه المساهمة مثالا من قبل حلفاء آخرين في الناتو.

وقال إن إسبانيا هي إحدى الدول الصديقة الأكثر إدراكا لمساهمات تركيا في الاتحاد الأوروبي، وإنها قدمت أقوى دعم لعملية انضمام تركيا للتكتل منذ البداية.

ولفت إلى أن القرار الذي اتخذته إسبانيا بالاعتراف بدولة فلسطين مهم للغاية، معربا عن أمله أن يشكل هذا الموقف قدوة للدول التي لم تعترف بعد بفلسطين.

مقالات مشابهة

  • تحذيرات أممية من معاناة 50 ألف طفل بغزة من سوء التغذية الحاد
  • بعد جلسة مجلس الوزراء... هذا ما طالبت به نقابة المالكين
  • ميدفيديف: الغرب مزدهرًا بسبب سحب الموارد من الجنوب العالمي
  • مندوب سلوفينيا بمجلس الأمن: على إسرائيل فتح جميع المعابر مع قطاع غزة
  • أردوغان: سنتابع تطبيق قرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • أردوغان: سنتابع تطبيق قرار مجلس الأمن بشأن غزة
  • طلب لعقد جلسة طارئة لمجلس البصرة لمناقشة التلوّث الخطير (وثيقة)
  • إسرائيل تُحمل مسؤولية تدهور الأمن على الحدود إلى لبنان وحزب الله وإيران
  • مجلس الشيوخ الأمريكي يعقد جلسة لترشيح جينيفر جافيتو سفيرة لدى ليبيا
  • جلسة مرتقبة في مجلس الأمن اليوم تناقش آخر مستجدات الوضع في اليمن