حزب الدعوة:ترحيل جلسة انتخاب الرئيس الجديد للبرلمان إلى نهاية شهر تموز
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
آخر تحديث: 20 ماي 2024 - 2:56 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رجح القيادي في حزب الدعوة النائب، محمد السوداني، اليوم الاثنين، ترحيل جلسة انتخاب رئيس مجلس النواب الى الفصل التشريعي المقبل.وقال السوداني في حديث صحفي ، ان “تعديل النظام الداخلي يتعارض مع قرار المحكمة الاتحادية الخاص بجلسة انتخاب رئيس البرلمان”.
وعد، ان “التلويح بالذهاب للمحكمة الاتحادية مرة ثانية لن يجدي نفعا”.وصوت مجلس النواب على مرشحي رئاسة مجلس النواب، الا انه لم يحصل أي مرشح على النسبة القانونية (النصف زائد واحد)، أي بواقع 166 صوتا، لتبوء هذا المنصب.وحصل مرشح كتلتي عزم والسيادة، سالم العيساوي على 158 صوتاً ومرشح حزب تقدم الذي يرأسه رئيس مجلس النواب المقال محمد الحلبوسي، محمود المشهداني على 137 صوتاً.ورفض رئيس مجلس النواب بالإنابة محسن المندلاوي، تقديم اكثر من مرشح في الجولة الثالثة لانتخاب رئيس للبرلمان.وشهدت الجلسة تلاسن وتشابك بالأيدي بين أعضاء القوى السياسية السنية في مجلس النواب.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
صحيفة: الشرطة الفرنسية تستعد لاضطرابات بسبب الانتخابات البرلمانية
تدرس الشرطة الفرنسية كافة السيناريوهات المحتملة لتطور الأحداث بعد الانتخابات البرلمانية، وتستعد لاضطرابات محتملة في حال فوز حزب التجمع الوطني اليميني الفرنسي.
أفادت بذلك صحيفة Le Journal du Dimanche نقلا عن مصادر في الشرطة، ووفقا لها، تعتبر الشرطة تاريخ 7 يوليو، وهو اليوم الذي ستجرى فيه الجولة الثانية من الانتخابات، "خطيرا بشكل خاص".
إقرأ المزيدفي ذلك اليوم يجب أن يكون لدى هيئات حماية القانون "أكبر عدد ممكن من العناصر" تحت تصرفها.
وقال إريك هنري ممثل نقابة الشرطة الفرنسية، في حديث للصحيفة إن الشرطة تقوم حاليا بتخزين "الدروع والقنابل اليدوية والخوذات وخراطيم المياه ومعدات الحماية المختلفة".
وأشار ممثل النقابة إلى أن عدد عناصر الشرطة محدود، لذا في حال حدوث اضطرابات، ستظهر مجددا ضرورة مشاركة الجيش في حفظ النظام.
وفي 9 يونيو الجاري قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حل الجمعية الوطنية (مجلس النواب) وسط هزيمة أنصاره في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي حصل حزب التجمع الوطني اليميني المعارض خلالها على أكثر من 31% من الأصوات، فيما جاء الحزب الرئيس ماكرون في المركز الثاني بنسبة 14.6%.
ومن المقرر أن تجرى الجولة الأولى من الانتخابات المبكرة للجمعية الوطنية في 30 يونيو، والثانية في 7 يوليو. والمرة الأخيرة التي تم فيها حل مجلس النواب الفرنسي كانت في عهد الرئيس جاك شيراك في عام 1997.
المصدر: تاس