رئيس الدولة: الإمارات حريصة على تعزيز كل صور التعاون في التصدي للتغير المناخي
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عدداً من الشركاء الدوليين لـ COP28.
وأكد سموه سعادته باستقبال الشركاء الدوليين لـ COP28 تعبيراً عن التقدير لجهودهم وتعاونهم المخلص مع فرق العمل الوطنية في إنجاح المؤتمر وخروجه بـ "اتفاق الإمارات" التاريخي.
أخبار ذات صلة رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن باليوم الوطني لبلاده رئيس الدولة يبدأ زيارة دولة إلى جمهورية كوريا الثلاثاء المقبلوقال في رسالة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس»:"سعدت باستقبال عدد من الشركاء الدوليين لـ COP28 تعبيراً عن التقدير لجهودهم وتعاونهم المخلص مع فرق العمل الوطنية في إنجاح المؤتمر وخروجه بـ "اتفاق الإمارات" التاريخي".
وأكد سموه أن"التصدي للتغير المناخي عمل دولي جماعي وجهد مشترك والإمارات حريصة على تعزيز كل صور التعاون في هذا المجال من أجل حلول مستدامة تصب في مصلحة الجميع".
المصدر: الاتحاد - أبوظبيالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كوب 28 رئيس الدولة محمد بن زايد رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
رئيس COP28 يرحب ببيان قادة مجموعة السبع.. تفاصيل
رحب الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مؤتمر الأطراف COP28 ببيان قادة مجموعة السبع الصادر عن قمتهم المنعقدة في مدينة بوليا الإيطالية والذي أكد دعمهم الالتزامات والتعهدات الواردة في بنود "اتفاق الإمارات" التاريخي بهدف الحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في حرارة كوكب الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية، بالتزامن مع تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة والمستدامة للجميع إلى جانب دعمهم مخرجات COP28 التي جاءت استجابةً لنتائج الحصيلة العالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف اتفاق باريس، ويؤكد أهمية تعزيز وتسريع الإجراءات المناخية المطلوبة عبر موضوعات "التخفيف" و"التكيف" و"وسائل التنفيذ".
وأشاد الجابر، بهذه المناسبة بالدعوات التي وجهها المجتمعون لتفعيل الالتزام الوارد في "اتفاق الإمارات" برفع سقف الطموح في الجولة القادمة من المساهمات المحددة وطنيًا، وانطلاقًا من ضرورة توفير التمويل اللازم لتحقيق هذا الالتزام، تتضح أهمية وضع هدف جماعي جديد للتمويل المناخي خلال COP29.
ووصف تأييد دول المجموعة لمخرجات COP28 المتعلقة بمجالات الزراعة والنظم الغذائية والصحة بأنه مؤشر واضح على سرعة الالتزام العالمي بتنفيذ هذه النتائج والمخرجات".
وقال:" نتطلع إلى استمرار هذا التأييد من جانب مجموعة السبع، من أجل بناء الزخم اللازم وتحفيز الأطراف لتلبية الحاجة الملحِّة إلى تنفيذ إجراءات عاجلة في هذا العقد الحاسم بالنسبة للعمل المناخي.. وفيما نترقب انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين في نوفمبر القادم في البرازيل فإننا ندعو جميع الدول إلى تقديم نسخ جديدة جريئة وطموحة من المساهمات المحددة وطنيًا".