أوكرانيا: تشيلي أكدت لنا حضورها قمة السلام المرتقبة في يونيو المقبل
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، إن نظيره التشيلي، جابرييل بوريتش، قد أكد له في محادثة هاتفية مشاركته في قمة السلام المقررة في يونيو المقبل حول السلام مع روسيا.
وأوضح زيلينسكي -في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "يوكراينفورم"- "لقد أجريت محادثة فيديو مع الرئيس التشيلي جابرييل بوريتش وناقشنا الوضع في منطقة خاركيف، حيث تحاول روسيا توسيع جغرافية عملياتها العسكرية، وتحدثت معه عن الدفاع عن المنطقة وإجراءاتنا لإنقاذ الأرواح في مجتمعات الخطوط الأمامية".
كما شكر زيلينسكي تشيلي على استعدادها للانضمام إلى "الجهود الدولية لإزالة الألغام من الأراضي الأوكرانية وإعادة الأطفال الأوكرانيين".
وأكد زيلينسكي أن "الرئيس بوريتش أكد مشاركته في قمة السلام".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا تشيلي قمة السلام يونيو المقبل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: علينا أن نعمل جميعا ليسود السلام الأرض لا الصراع والحروب
قال الرئيس الإيراني الإصلاحي الجديد مسعود بزشكيان خلال كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بإنه يجب على ساكني كوكب الأرض بذلك الكون الواسع التعاون من أجل تحقيق السلام على الأرض لا الصراع والحروب.
ذلك خلال استقبال السفيرة النيوزيلندية الجديدة بيثاني مادن في طهران وفقا لمهر الإيرانية،وجاءت كلمة بزشكيان رافضا ازدواجية المعايير التي تمارسها الدول الكبري تجاه طهران،والتنمر السياسي الذي يقع أيضا.
وتدور الآن محادثات إحياء الاتفاق النووي الإيراني الأمريكي من جديد الذي يتوسط به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،ومنع ترامب نتنياهو بالفترة الماضية من توجيه ضربة عسكرية جوية للمفاعلات النووية الإيرانية التي قد تشعل المنطقة،وقال ترامب بإنه يمكن تحقيق ما نريد بالتفاوض بدلا من الحرب.
ويروج فكر نتنياهو إلى إشعال حرب مع إيران بسبب برنامجها النووي السلمي بسبب الخلافات الدولية التي تحدث بين الطرفين بسبب الحرب الإسرائيلية على فلسطين بالإضافة لاعتقاد نتنياهو بإنه سيكون سببا في إندلاع حرب نهاية العالم هرمجدون بأي شكل!
في إتجاه آخر قال العام الماضي أحد الخبراء الاستراتيجيين الإيرانيين وهو مصدق بور بإنه يمكن لإيران أن تدخل في سلام مع إسرائيل حالة تنفيذ حل الدولتين،وإقامة الدولة الفلسطينية التي أقرها مجلس الأمن الدولي على حدود عام 1967.
وتتفق الرؤية الخارجية الإيرانية مع الرؤية المنبثقة من جامعة الدول العربية،ومنظمة التعاون الإسلامي بإمكانية وجود سلام حقيقي بالمنطقة بين إسرائيل،وجيرانها حالة تنفيذ حل الدولتين.