عقب محمد عبد الرازق، الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، على الرد المصري حاسم على ادعاءات ومزاعم CNN على مصر، مشيرا إلى أن الرد المصري حاسما، حيث تم ترويج العديد من الأكاذيب المتعلقة بالدور المصري خلال الشهرين الماضيين، ومحاولة الحد من قيمة ودور مصر في مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.

الحرب على غزة

وأضاف "عبد الرازق"، خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، أن ترويج هذه الأكاذيب ما هو إلا محاولة للتنصل من مسؤولية إسرائيل عن عرقلة جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ولا تريد تل أبيب إنهاء الحرب في غزة، كما أنها تريد تحميل مسؤولية استمرار هذا العدوان ليس عليها ولكن على أطراف أخرى.

ولفت أن إسرائيل تحاول القفز إلى الأمام على مشاكلها الداخلية والانقسامات الحادة التي تضرب الحكومة الإسرائيلية لترويج مثل هذه الأكاذيب، لشغل الرأي العام الإسرائيلي والعالمي عن هذه الانقسامات.

رئيس كولومبيا يأمر بفتح سفارة للبلاد في مدينة رام الله الفلسطينية الاتحاد الأوروبي يعلن بشرى سارة بشأن دعم وكالة أونروا

وأوضح أن هذه الأكاذيب يمكن أن تكون ردا على الموقف المصري الثابت والراسخ لدعم القضية الفلسطينية وعدم تصفيتها خاصة مع الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها مصر وآلمت إسرائيل مثل رفض التنسيق معها بعد سيطرتها على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، والانضمام للدعوى التي قدمتها جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة الحرب على غزة المصري للفكر والدراسات هذا الصباح قناة إكسترا نيوز الحكومة الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

ما الدول التي عارضت قرارا أمميا يطالب “إسرائيل” بإنهاء الاحتلال؟

#سواليف

بينما يتواصل ترحيب دول ومنظمات عربية وإسلامية بالقرار التاريخي الذي أصدرته #الجمعية_العامة للأمم المتحدة ويطالب #إسرائيل بإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية خلال 12 شهرا.

القرار الذي تقدمت به دولة فلسطين واعتمد بأغلبية 124 صوتا مقابل اعتراض 14 دولة وامتناع 43 دولة أخرى عن التصويت، نص على مطالبة إسرائيل بإنهاء “وجودها غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة” خلال 12 شهرا.

واعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية أن #التصويت الإيجابي لأكثر من ثلثي الدول الأعضاء للأمم المتحدة هو استفتاء على إجماع دولي بأن الاحتلال يجب أن ينتهي وأن ممارسات وجرائم الاحتلال يجب أن تتوقف، وأن يسحب قواته، ومن ضمنها المستوطنون.

مقالات ذات صلة ردا على اقتراح “الممر الآمن”: هذا ما سيفعله السنوار! 2024/09/20


وكان مشروع القرار الذي قدمته دولة فلسطين يهدف إلى تأييد الرأي الاستشاري الذي أصدرته محكمة العدل الدولية في يوليو/تموز الماضي للمطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني وتفكيك المستوطنات ومنظومتها غير القانونية وجدار الفصل العنصري وإجلاء جميع المستوطنين من الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس المحتلة.

دول مؤيدة

وبطبيعة الحال فقد كانت الدول العربية والإسلامية من بين الدول الـ124 التي أيدت القرار، ومعها دول مهمة مثل الصين وروسيا وفرنسا والبرازيل والنرويج وإسبانيا والبرتغال وبلجيكا وأيرلندا وكوريا الشمالية والمكسيك.

ممتنعون عن التصويت

وتصدرت بريطانيا وألمانيا أبرز الدول التي امتنعت عن التصويت ومعهما كندا وأستراليا وإيطاليا وهولندا وبولندا والسويد والنمسا والدانمارك وسويسرا وأوكرانيا.

معارضو القرار

أما الدول الـ14 التي صوتت ضد القرار فتصدرتها إسرائيل والولايات المتحدة ومعهما الأرجنتين والتشيك والمجر ومالاوي وباراغواي، إضافة إلى عدة دول متناهية الصغر هي ميكرونيزيا وفيجي وناورو وبالاو وتونغا وتوفالو وبابوا غينيا الجديدة.

مقالات مشابهة

  • شبكة الجزيرة: إغلاق إسرائيل مكتبنا برام الله هدفه حجب الحقيقة
  • عاجل| شركة كيما تنفي مسؤوليتها عن حادثة تلوث مياه الشرب في أسوان
  • كتائب القسام تعلن مسؤوليتها عن مقتل جنود الاحتلال في كمين رفح
  • عاجل| ميقاتي يطالب المجتمع الدولي بموقف واضح من المجازر التي ترتكبها إسرائيل
  • «أ ب»: بلينكن لم يزر إسرائيل في جولته الأخيرة لأن نتانياهو قد يقوض الوساطة
  • خبير علاقات دولية: إسرائيل تريد توسعة دائرة الحرب وتتجاهل جميع التحذيرات
  • من هو إبراهيم عقيل من حزب الله التي أعلنت إسرائيل استهدافه في بيروت؟
  • ما الدول التي عارضت قرارا أمميا يطالب “إسرائيل” بإنهاء الاحتلال؟
  • مادة شديدة الانفجار.. إليكم ٱخر المعلومات عن الووكي توكي التي فجرتها إسرائيل في لبنان
  • مصادر إسرائيلية: المتفجرات التي زرعتها إسرائيل ببطاريات آلاف أجهزة البيجر انفجرت في وقت واحد (WSJ)