قال سيف محمود، إعلامي وصانع محتوى، إنّه لا يتحدث إلا بكلمة الحق دفاعا عن الوطن حتى يكون مستقرا، مشددًا على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يتقي الله ويتكلم بما يرضيه ويقول المعلومات الصحيحة.

وأضاف «محمود»، في حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»: «لا نريد أي شيء، فقد عُرض علينا رعاة بمئات وآلاف الدولارات ولم نقبل بأي شيء».

وتابع إعلامي وصانع محتوى: «إحنا بتوع البلد دي وشغالين بكاميرا الموبايل وإمكانياتنا وعايشين زينا زي المصريين».

وحول السخرية من المشروعات القومية ورموز الدولة المصرية، قائلا: «عندما نتعرض لهذا المحتوى، يجب أن نسأل من المستفيد الذي من مصلحته أن يقول إن هذا المشروع ليس ناجحا ويهاجمه بهذا الشكل الفج». 

وواصل: «دلالة التوقيت مهمة جدا، فعندما تحدث أزمة في توقيت معين، يجب أن نسأل عن الطرف المستفيد، وعند الحديث عن المشروعات، يجب أن ندرس الوضع جيدا، وأن نعرف الوضع السابق على تدشين وإطلاق هذه المشروعات».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المشروعات القومية المشروعات المعلومات الصحيحة الشائعات

إقرأ أيضاً:

«مصطفى بكري»: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة.. فيديو

أكد الإعلامي مصطفى بكري أنه لن ينسى تاريخه ومواقفه الوطنية حول مستقبل الدولة المصرية، وردا على المشككين قال: «لن أغير مواقفي وتاريخي مهما كان الأمر».

وقال مصطفى بكري، إن «الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست قليلة بسبب مواقفه الصلبة المدافعة عن القضية الفلسطينية، فهو الذي رفض تهجير الفلسطينيين من أول لحظة، هو الذي رفض الذهاب إلى أمريكا للقاء الرئيس ترامب، ووضع شرطا للقاء، وهو عدم الحديث نهائيا عن مخطط التهجير»

وأشار مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة إلى أنه « لمثل هذه المواقف هناك من يحاول تقزيم دور مصر، ولكن هيهات هيهات، فمصر هي حجر الزاوية ورمانة الميزان ».

ولفت مصطفى بكري قائلا «هناك من له انتماءات للأمريكان والصهاينة، ومن هو حاقد أو له انتماءات لأهل الشر، مشيدا بكل من يحب وطنه ولا يكون أداة أو خنجرا في ظهر الدولة ومؤسساتها».

وقال الإعلامي مصطفى بكري: «قبل اتخاذ أي قرار علينا التمعن فيه، وهناك فرق بين المعارضة الوطنية ومن يهاجمون وهم أدوات لأجهزة ودول معادية لمصر»، مضيفا: الرئيس السيسي لم يكن مريدا للحكم خلال تواجده بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة، ومنذ 2011 كان الرئيس السيسي جنبا إلى جنب مع المشير طنطاوي، لمواجهة المشكلات التي تواجهها الدولة آنذاك.

وواصل مصطفى بكري: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة، باعتباره رئيسا لأكبر دولة عربية، ومطالبه للإدارة الأمريكية بشأن إلزام إسرائيل بوقف العدوان على غزة، ورفضه زيارة ترامب بأمريكا، حتى حل أزمة غزة ووقف العدوان، ومصر هدف الآن لكل من يريدها أن تكون مثل ليبيا وسوريا.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكر: الرئيس السيسي كان وما زال مستهدفا من أعداء الوطن
  • «مصطفى بكري»: الرئيس السيسي مستهدف من قوى ليست بالقليلة.. فيديو
  • كيف أعاد الرئيس السيسي رسم خريطة القوة النارية من الغرب إلى الشرق؟
  • وزير الاتصالات يجتمع مع الرئيس والمدير التنفيذي للاستثمار في شركة "ألفابت وجوجل"
  • خالد أبو بكر: لا تُتخذ قرارات بقناة السويس دون علم الرئيس السيسي
  • أحمد الشرع: الرئيس السيسي حريص على نهضة سوريا واستقرارها
  • أحمد موسى: الرئيس السيسي رفض منذ اللحظة الأولى تهجير الفلسطينيين إلى مصر
  • الرئيس السيسي يهنئ ملك النرويج بذكرى يوم الدستور
  • الرئيس السيسي يطلع على المشروعات القومية الجاري تنفيذها في الصحة بجميع المحافظات
  • ترامب يرفع العقوبات عن سوريا طارحا نفسه "صانع سلام" في المنطقة