أعمال حلمي بكر ومحمد رشدي على مسرح الجمهورية
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
ضمن خطط الثقافة المصرية لتخليد رموز الموسيقى والغناء العربى، تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلا يضم نخبة من أعمال كل من الموسيقار حلمى بكر والفنان محمد رشدى ويقوده المايسترو الدكتور محمد الموجى، وذلك فى الثامنة والنصف مساء الأحد 26 مايو على مسرح الجمهورية .
يتضمن البرنامج فاصلين الأول تم تخصيصه لمؤلفات الموسيقار حلمى بكر منها فاكرة ، ع اللي جرى ، مطلوب من كل وطني ، مهما الأيام ، علي عيني ، مظنش يا حبيبي ، في قلبي جرح ، كلامك يحير .
يذكر أن الموسيقار حلمي بكر، من مواليد عام 1937، تعاون مع كبار المطربين منهم ليلى مراد، وردة الجزائرية، نجاة الصغيرة، محمد الحلو، علي الحجار، مدحت صالح ، بلغت ألحانه قرابة 1500 لحن، الى جانب الحان 48 مسرحية غنائية أشهرها سيدتي الجميلة ، حواديت ، موسيقى في الحي الشرقي ، كما لحن الفوازير واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية، توفي عام 2024 بعد صراع مع المرض تاركا ارثا فنيا فريدا.
اما الفنان محمد رشدي، من مواليد عام ١٩٢٨ بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ. حفظ القرآن الكريم في كُتّاب القرية ثم جاء إلى القاهرة والتحق بمعهد فؤاد الموسيقي ، كان أول قولوا لمأذون البلد ، سجل للإذاعة ملحمة أدهم الشرقاوي ونجح نجاحا كبيراً كما قدم للسينما 6 أفلام، كون مع الموسيقار بليغ حمدي والشاعر عبد الرحمن الأبنودي ثلاثيا فنياً عظيماً وكان هذا سبباً لبداية انتشار الأغنية الشعبية، غنى العديد من الاعمال الدينية والوطنية وقدم في رمضان أغاني مسلسل ابن ماجه وسجل آخر البوم له بعنوان دامت لمين وتوفي عام 2005 .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا الأوبرا الثقافة الموسيقى محمد رشدي الدكتور محمد الموجي مسرح الجمهورية حلمى بكر
إقرأ أيضاً:
الوداع الأخير.. وصول موكب جثمان الموسيقار زياد الرحباني إلى كنيسة الرقاد
وصل جثمان الفنان زياد الرحباني، إلى كنيسة الرقاد بلدة المحيدثة بكفيا، لإتمام مراسم الدفن، وتشيعه إلى مثواه الأخير في مقابر الأسرة.
وغابت الفنانة فيروز عن صلاة جنازة ابنها زياد الموسيقار زياد الرحباني، وقد تزينت الكنيسة بأكاليل الورود استعدادًا لمراسم الجنازة، وتوافد شخصيات عامة مرموقة ومحبي وجمهور وأسرة الراحل الذين كان في مقدمتهم منصور الرحباني وهدى الشقيقة الصغرى لفيروز.
زياد الرحبانيوظهرت والدته النجمة فيروز، أثناء مراسم تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهر على وجهها ملامح الحزن، والفقد الذي تعيشه للمرة الثانية بعدما فقدت ابنتها ليال في عام 1988، كما ظهرت بجوارها شقيقته ريما الرحباني.
وكانت بدأت أسرة زياد الرحباني في استقبال واجب العزاء من الشخصيات اللبنانية الهامة وحضور نجوم الفن، في صالون كنيسة رقاد السيدة المحيدثة بكفيا، وتستمر مراسم العزاء حتى السادسة مساء، ويُستأنف استقبال المعزّين غدًا الثلاثاء، في التوقيت ذاته.
جنازة زياد الرحبانيوخرج صباح اليوم، جثمان الموسيقار زياد الرحباني، من مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بـ لبنان، تمهيدا لتشييعه إلى مثواه الأخير من كنيسة رقاد السيدة، وذلك بحضور الآلاف من جمهوره ومحبيه الذي تواجدوا منذ الصباح الباكر أمام المستشفى حرصًا منهم على توديعه.
واحتشد الجمهور ومحبو الموسيقار زياد الرحباني، أمام المستشفى لتوديعه للمرة الأخيرة، وانتظار لحظة خروج الجثمان، وسط زغاريد وغناء العديد من ألحانه وإلقاء الورود على الموكب، مع بكاء الآلاف حزنًا على فراقه.
اقرأ أيضاًفيروز تذوق مرارة فقد الابن للمرة الثانية.. بدء تشييع جثمان زياد الرحباني
بث مباشر.. فيروز تتقبل التعازي في نجلها زياد الرحباني بصالون كنسية رقاد السيدة
الأم الحزينة.. طلب مؤثر من فيروز قبل دفن ابنها زياد الرحباني