مصر في مؤشرات الأداء البيئي وتغير المناخ: تصنيفات وأرقام مهمة
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
جاءت مصر في المرتبة 22 ضمن 67 دولة تضمنهم مؤشر أداء تغير المناخ عن عام 2024.
بينما جاءت في المرتبة 127 ضمن 180دولة تضمنهم مؤشر الأداء البيئي وذلك عن عام 2022.
- مؤشر أداء تغير المناخ لعام 2024: جاءت مصر في المرتبة 22 ضمن 67 دولة.
- مؤشر الأداء البيئي لعام 2022: جاءت مصر في المرتبة 127 ضمن 180 دولة.
حسب تقرير حديث صادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء:
- إجمالي الموارد المائية المتاحة لمصر: 81.63 مليار متر مكعب.
- مساهمة مياه نهر النيل: 55.5 مليار متر مكعب.
- مياه الصرف المعاد استخدامها: 15.36 مليار متر مكعب (بيانات عام 2023).
- بحيرة البردويل:
- تقع في شمال سيناء.
- تصدرت البحيرات المصرية من حيث جودة المياه عام 2022.
- مؤشر أوريجون لجودة المياه بلغ 77.3%، وصنفت جودة مياهها بالجيدة.
- احتفظت بصدارتها خلال عامي 2020 و2021، حيث تخطت قيمة المؤشر 82%، وصنفت جودة مياهها بالجيدة.
- تُعتبر واحدة من أنقى بحيرات العالم.
- زيادة في توليد الكهرباء من مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة (رياح وشمس):
- نسبة الزيادة: 3.3% في عام 2021/2022 مقارنة بعام 2020/2021.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المناخ تغيير المناخ الاداء البيئي مؤشر الاداء البيئي فی المرتبة مصر فی
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: الضربة الإسرائيلية لـ إيران جاءت بعد سلسلة تحضيرات ميدانية
علَّق العميد سمير راغب، الخبير العسكري والاستراتيجي، على الضربات التى وجهتها إسرائيل لإيران واستهداف قادتها والعلماء والمواقع النووية.
وأوضح سمير راغب، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامي مصطفى بكري إن المعادلة العسكرية في الشرق الأوسط تشهد تحولًا جذريًا بعد الضربة الإسرائيلية على إيران، مشيرًا إلى أن السماء أصبحت مفتوحة فوق الأراضي الإيرانية، وهو ما يعكس اختراقًا غير مسبوق للدفاعات الجوية هناك.
وأضاف أن الضربة جاءت بعد تمهيد طويل في سوريا ولبنان، حيث تم تحييد منصات الإطلاق والمخازن التابعة للحرس الثوري والميليشيات المتحالفة مع طهران، مؤكدًا أن العملية لم تكن مفاجئة من حيث التخطيط بل جاءت بعد سلسلة تحضيرات ميدانية.
وأوضح العميد سمير راغب، أن ما حدث يعد ضربة محدودة مقارنة بالقدرات الهجومية الأمريكية، لكنها تحمل رسائل استراتيجية حاسمة، خاصة أن واشنطن قدمت دعمًا لوجستيًا واضحا لإسرائيل، وشاركت بشكل غير مباشر في العملية، رغم إنكارها المشاركة العسكرية المباشرة.
أشار العميد سمير راغب، الخبير العسكري والاستراتيجي، إلى أن إيران اقتربت بالفعل من تصنيع القنبلة النووية، وهو ما دفع إسرائيل للإسراع بتنفيذ هذه الضربة، محذرًا من أن رفض طهران العودة إلى الاتفاق النووي قد يدفع الولايات المتحدة للدخول في الحرب بشكل مباشر.
وأكد العميد راغب أن الصواريخ الإيرانية التقليدية غير قادرة على التأثير الحقيقي في إسرائيل، وأنه خلال الساعات الأولى من الهجوم، خرجت منظومات الدفاع الجوي الإيرانية من الخدمة تقريبًا مما كشف هشاشة البنية الدفاعية في مواجهة هجوم منظم.
وشدد على أن واشنطن مارست الخداع والمراوغة بشأن توقيت الضربة، وهو جزء من الحرب النفسية والتمويه العسكري، وهو ما أتاح لإسرائيل تنفيذ العملية بدقة وسرعة.