وزير فنلندي يشبه العرب بـ ’القرود’ ويدعو لحظر دخول المحجبات بلاده
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن وزير فنلندي يشبه العرب بـ ’القرود’ ويدعو لحظر دخول المحجبات بلاده، وزير فنلندي يشبه العرب بـ ’القرود’ ويدعو لحظر دخول المحجبات بلادهالحدثالوزير الفنلندي المتطرف مسقط وكالاتشرت صحيفة Helsingin .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير فنلندي يشبه العرب بـ ’القرود’ ويدعو لحظر دخول المحجبات بلاده، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزير فنلندي يشبه العرب بـ ’القرود’ ويدعو لحظر دخول المحجبات بلاده الحدث الوزير الفنلندي المتطرف
مسقط - وكالات
شرت صحيفة Helsingin Sanomat الفنلندية، رسائل خاصة قديمة لوزير الشؤون الاقتصادية، ويلي ريدمان، تكشف عن لهجة عنصرية متكررة لديه، ومنها تشبيه العرب وسكان الشرق الأوسط بـ"القرود".
وتعود الرسائل إلى عام 2016، عندما كان ريدمان يبلغ من العمر 30 عاما، ويشغل منصب نائب عن حزب الائتلاف الوطني (NCP) وعضوا في اللجنتين الدستورية والإدارية، وفق موقع التلفزيون الروسي "روسيا اليوم" RT.
وتم تزويد الصحيفة بمحتوى الرسائل من قبل الصديقة السابقة لريدمان، وفي إحدى الرسائل، شبه ريدمان الصوماليين بالعشب، قائلا: "الصوماليون مثل العشب تجدهم في بلدنا ينتشرون في كل مكان".
وفي رسالة أخرى كتب: "العرب وسكان الشرق الأوسط مثل القرود وقرود الصحراء"، وقال عن المسلمات: "من الأفضل حظر دخول المحجبات بالكامل بدلا من إدخالهن ثم حظر الحجاب".
واقترح في إحدى رسائله كذلك تشغيل أغنية تتحدث عن مسلم مهاجر يغتصب النساء، وطلب تشغيل هذه الأغنية في حفلات الطلاب ليستمعوا لها دائما.
وفي رسالة أخرى كتب: "نحن النازيون لا نحب تسمية أبنائنا بأسماء يهودية، من المحزن أن ألمانيا النازية تلاشت من الوجود".
وبررت الصحيفة نشر الرسائل لأن ريدمان يشغل أحد أعلى المناصب السياسية في فنلندا، مشيرة إلى أن "الرسائل تظهر كيف تعامل الوزير مع الأقليات بينما يشغل بالفعل مناصب سياسية رئيسية. وأن الرسائل الخاصة تسلط الضوء على طريقة تفكير وزير الشؤون الاقتصادية الجديد".
لم يعلق ريدمان على محتوى الرسائل، وكتب على "تويتر" أنه لن يشرح أيا من الرسائل الخاصة التي ربما أرسلها منذ سنوات، لأن ذلك من شأنه إضفاء الشرعية على نشرها.
الأخبار ذات الصلة2001:1470:ff80:e3:3eec:efff:fe5d:4798
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير فنلندي يشبه العرب بـ ’القرود’ ويدعو لحظر دخول المحجبات بلاده وتم نقلها من جريدة الشبيبة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يسرق الذكاء الاصطناعي وظائفك؟ تحذيرات خطيرة من كبار التنفيذيين
صراحة نيوز- مع تزايد دمج الذكاء الاصطناعي في استراتيجيات الشركات، بدأ عدد متزايد من المديرين التنفيذيين يطلقون تحذيرات صريحة حول تأثير هذا التحول على الوظائف. فبينما تدعو الشركات موظفيها لاعتماد التكنولوجيا بسرعة، تظهر مخاوف من أن هذا التحول قد يؤدي إلى تقليص كبير في أعداد العاملين.
وفق تقرير موقع “أكسيوس”، فإن الرسائل الموجهة للموظفين أصبحت مختلطة ومربكة، حيث يجمع القادة بين التحذير من فقدان الوظائف والطلب على التكيف السريع، ما قد يؤدي إلى نتائج عكسية تعرقل التغيير المطلوب.
على سبيل المثال، أشار آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لأمازون، في مذكرة حديثة إلى أن تبني الشركة للذكاء الاصطناعي التوليدي قد يقلل إجمالي عدد موظفيها. كما ذكر رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في “جي بي مورغان” أن التقنية قد تسمح بتقليص القوى العاملة بنسبة 10%. وسبق أن ربطت شركات أخرى بين الذكاء الاصطناعي وتسريح الموظفين، وسط توقعات بأن يكون الذكاء الاصطناعي أداة رئيسية لخفض التكاليف مستقبلاً.
في المقابل، يُطلب من الموظفين بدء استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل فوري، في رسالة واضحة تعني “تأقلم أو تصبح غير ضروري”.
تتعدد أسباب هذه الرسائل الحادة: أولها شعور القيادات بضرورة الضغط على الموظفين لأخذ التغيير على محمل الجد، وثانيها تحضيرهم نفسيًا لاحتمالية فقدان الوظيفة مستقبلاً، وثالثها إرسال إشارات إيجابية للمستثمرين حول جدية الشركات في مواكبة التطورات وتحسين الكفاءة، ورابعها تبرير الإنفاق الكبير على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
ورغم ذلك، أثبتت الدراسات أن تحفيز التغيير عبر الخوف يسبب آثاراً سلبية على المدى الطويل، مثل تثبيط الإبداع، وضعف التعاون، والإرهاق، ويقوض الثقة بين الموظفين والإدارة. بل وقد يؤدي الخوف إلى بطء اعتماد التكنولوجيا، حيث يشعر الموظفون بأن استخدام الذكاء الاصطناعي قد يسرّع استبدالهم.
لذا، ينصح الخبراء القادة بتبني نهج مختلف في توصيل الرسائل، يركز على تعزيز دور الذكاء الاصطناعي كمساعد لأداء أفضل وليس بديلاً للإنسان. وذلك من خلال تسليط الضوء على قصص نجاح، توفير تدريبات، والتعامل بتعاطف مع مخاوف الموظفين.
بدلاً من التحذير من فقدان الوظائف، يمكن للقادة القول: “الذكاء الاصطناعي أداة لتحسين عملك، ومن يتقنها سيزدهر”. في هذه المرحلة الحرجة، قد يكون أسلوب القادة في الحديث عن الذكاء الاصطناعي بنفس أهمية التقنية نفسها.