العوضي: طفولتي وشبابي بمنطقة "عين شمس" واهدي نجاح العمل إلى كل إنسان وقف بجانبي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
في حلقة خاصة واستثنائية حل النجم أحمد العوضي ونجوم مسلسل "حق عرب" في ضيافة الإعلامي د. عمرو الليثي، في حلقة فنية بمناسبة اعادة عرض مسلسل "حق عرب " علي شاشة قناة الحياة.
وقال النجم احمد العوضي: "انني عيشت وتربيت في منطقة عين شمس، وحياتي كلها وذكرياتي هناك، ومنذ ٢٠٢٠ تركت المنطقة وهي تعيش بداخلي
وأهدي نجاح مسلسل "حق عرب" إلى اخواتي وكل إنسان وقف بجانبي ودعمني، وبخاصة والدتي ووالدي واصدقائي، وكنت اتمني ان تكون والدتي علي قيد الحياة وان تشاهد نجاحي والحمد لله ووالدي عايش وأهديه هذا النجاح واهدي النجاح إلى ابويا الروحي الفنان نور الشريف، وهو من قام بدعمي ووقف بجانبي وهو من اكتشفني ومثلي الاعلي.
واضاف: "لا أميل إلى ان يكون هناك جزء ثاني واحب ان اقدم ادوار مختلفة وقصص اكثر ولا اكون مرتبط بشخصية واحدة، وانا احب جميع الشخصيات التي قدمتها ولها دور مهم في مسيرتي وتكريم من الرئيس من خلال شخصية هشام العشماوي يشرفني جدا، وشخصية الخديوي بمسلسل اللي مالوش كبير، وغيرهم وكل مسلسل مهم جدا في حياتي" ٠
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل حق عرب مسلسل حق مسلسل اللي مالوش مسلسل اللي مالوش كبير النجم أحمد العوضي
إقرأ أيضاً:
علماء: إنسان نياندرتال كانت لديه قدرات فنية
إسبانيا – أفادت قناة NBC أن فريقا إسبانيا اكتشف أقدم دليل فني معروف لإنسان نياندرتال حتى الآن، حيث عثروا على حجر منقوش عليه رسومات في أحد مواقع استيطان إنسان نياندرتال الأثرية.
كشف الباحثون عن تفاصيل مذهلة للرسم المكتشف، حيث وُجد منقوشا على حجر ذي انحناءات طبيعية تشكّل ملامح تشبه الوجه البشري. وفي مركز هذه “القطعة الفنية البدائية”، لاحظ الفريق وجود نقطة حمراء داكنة وضعت بدقة في موضع الأنف. وأظهر التحليل المخبري أن هذه النقطة صُممت باستخدام أصبع مغموس بالمغرة (صبغة أرضية طبيعية كانت شائعة في عصور ما قبل التاريخ)، وهو ما يستبعد أي احتمال لتشكلها بشكل عشوائي أو طبيعي.
وباستخدام تقنيات تحليل البصمات الدقيقة، استنتج الباحثون أن الفنان النياندرتالي كان على الأرجح ذكرا بالغا. ويفترض الفريق العلمي أن هذا الإنسان القديم قد لاحظ التشابه بين شكل الحجر والوجه البشري، مما ألهمه لإضافة لمسة فنية متعمدة تكمل التشابه. وقد وصف الخبراء هذه القطعة بأنها تمثل “أحد أقدم الأمثلة المعروفة على التجريد الفني والتعبير الرمزي في السجل الأثري”، مما يقدم دليلا جديدا على التطور المعرفي والمعقد لإنسان نياندرتال.
يقلب هذا الاكتشاف المفاهيم السائدة عن تاريخ الفن البشري رأسا على عقب، حيث يُفند الفرضية القائلة بأن الإنسان العاقل (Homo sapiens) كان أول من أبدع أعمالًا فنية. كما يشير إلى وجود قدرات تجريدية متطورة لدى إنسان نياندرتال، مما يدفعنا لإعادة تقييم التطور المعرفي للإنسان القديم.
في سياق متصل، كشفت بحوث أثرية حديثة النقاب عن أدوات عظمية يعود تاريخها إلى 1.5 مليون سنة، تم اكتشافها في الخامس من مارس الماضي. هذا الاكتشاف يؤخر زمن بداية استخدام الأدوات العظمية بمليون سنة عن التقديرات العلمية السابقة، مما يوسع آفاق فهمنا لتطور المهارات التقنية للإنسان البدائي.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”