شيماء سيف تغير نظرتها لوزنها.. من الهجوم على الدايت إلى عملية تكميم المعدة
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
فرق كبير بين تصريحات الفنانة شيماء سيف قبل إجراء عملية تكميم المعدة وبعدها، فقبل أن تفقد 50 كيلو جرامًا من وزنها كانت تعبر في لقاءاتها الإعلامية عن حبها لجسدها وتقبلها لنفسها بهذا الشكل، لكن بعد إجراء الجراحة تغيرت نظرتها، وتحدثت خلال لقائها التليفزيونى الأخير عن المعاناة التي كانت تشعر بها في أثناء ممارسة حياتها اليومية بوزن ثقيل يحد من خطواتها ويضر بصحتها.
اضطرت الفنانة شيماء سيف لإجراء عملية تكميم المعدة والخضوع لها بسبب مشكلة في مفصل الرجل، ليحدث مفارقة كبيرة بين رأيها آلان ومن قبل، حول السمنة وخسارة الوزن، إذ عبرت خلال سابق لها، مع الإعلامية منى الشاذلي أن الوزن الزائد لم يسبب لها أي مشاكل: «وأنا صغيرة كنت بشوف أن كل الناس عندها مشكلة بسبب التخن، إلا أنا وكنت عادي بتعامل واتعلمت التفصيل والتطريز وبقيت مرتاحة وواجهت المجتمع وانطلقت».
وخرجت عنها الكثير من التصريحات منها أن زيادة الوزن لا يفقد الأنثى رونقها، وأنها تتمنى أن تمتلك القوة الخارقة التي تجعلها تتناول الطعام دون إصابتها بالسمنة: «عايزة أكل متخنش أبدًا»، والكثير من الفيديوهات الساخرة التي يتداولها الجميع حول رأيها في الطعام: «احنا هنعيش كام مرة في العمر ليه نعمل ريجيم كل ده عشان حد يقولي إيه ده أنت خسيتي، وأنا تخينة عادي وعندي لياقة».
كشفت الفنانة شيماء سيف عن إجراءها عملية تكميم للمعدة، وذلك في إحدى اللقاءات بعد تعرضها لأزمة صحية بسبب وزنها الزائد: «عملت تكميم أنا عارفة أني صاحبة كلام ليه أعمل رجيم وأنا قدامي شوكولاتة ولا مكرونة بشاميل، بس أنا كنت بقول بردو كله إلا صحتي»، وأوضحت أن أكثر ما كان يزعجها رؤيتها لثلاثة أرقام في وزنها على الميزان.
وأضافت أنها أجرت العملية بسبب وجود مشكلة في قدمها حدثت دون سابق إنذار: «ركبتي كنت مش قادرة اتنيها، كنت بصرخ من شدة الوجع، كنت بطلع أو أنزل سلمة واحس بوجع فظيع، وكلمت دكتور وعملت الأشعة وبعتها له، قال لي لازم نعمل تغيير مفصل أنتِ كأن عندك 80 سنة، وأول ما عملت العملية نزلت 20 كيلو وبدأت انزل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة شيماء سيف خسارة الوزن الفنانة شیماء سیف عملیة تکمیم
إقرأ أيضاً:
6 فئات صحية ممنوعة من الشاي الأخضر
أميرة خالد
حذرت أبحاث وتقارير علمية من أضرار الشاي الأخضر على صحة بعض الفئات، ما يستدعي تجنبه أو تقليل استهلاكه.
وفيما يلي 6 فئات يجب أن تتوخى الحذر عند تناول الشاي الأخضر: 1- مرضى القولون العصبي ومشاكل الأمعاء: يعاني المصابون بمتلازمة القولون العصبي أو الإسهال المزمن من تفاقم الأعراض بعد تناول الشاي الأخضر. كما أن مستخلص الشاي الأخضر المركز قد يزيد من ضغط العين لدى مرضى الجلوكوما، ويؤثر سلبًا في الكبد لدى من يعانون من أمراضه.
2- الأطفال: يُمنع إعطاء الشاي الأخضر للأطفال لاحتوائه على نسبة عالية من الكافيين، ما قد يؤدي إلى فرط نشاط الجهاز العصبي، ويؤثر في امتصاص العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتينات والدهون. 3. من يعانون حساسية
3- الكافيين: تسبب الكميات القليلة من الشاي الأخضر أعراضًا غير مرغوب فيها لمن يعانون حساسية الكافيين، مثل: تسارع ضربات القلب، والتهيج، والرعشة.
4- المصابون بفقر الدم: يتعارض الشاي الأخضر مع امتصاص الحديد غير الهيمي الموجود في المصادر النباتية، مما يجعله غير مناسب للمصابين بفقر الدم أو نقص الحديد.
5- الحوامل والمرضعات: تشير الدراسات إلى أن الإفراط في شرب الشاي الأخضر أثناء الحمل أو الرضاعة قد يؤدي إلى مضاعفات، مثل: الإجهاض، أو إعاقة نمو الجنين؛ بسبب محتواه المرتفع من الكافيين.
6-من يعانون حساسية في المعدة: يحتوي الشاي الأخضر على مركب “التانين” الطبيعي الذي يحفز إفراز حمض المعدة. مما قد يؤدي إلى مشاكل، مثل: الانتفاخ، أو الانزعاج المعوي، أو الإمساك، خاصةً لدى أصحاب المعدة الحساسة.