5 فواكه لترطيب الجسم في الطقس الحار وتقوية المناعة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل الطقس الحار يبحث المواطنون عن تناول الفاكهة المفيدة للصحة، والتي تساهم في تخفيض درجة حرارة الجسد، وترطيبه، ويعد من أبرزها.
1- البطيخ
تحتوي فاكهة البطيخ علي كمية من الماء وقليل من السكر، وتعد الفاكهة وجبة خفيفة صحية جدا في الصيف وتساعد في الترطيب للجسد.
ويحتوي البطيخ أيضا على فيتامين أ وفيتامين ج وفيتامين ب 6، وتلك الفيتامينات تساعد في تعزيز المناعة، كما أن فيتامين أ مفيد لصحة العين، وكما نظرا لاحتوائه علي البوتاسيوم ، والذي يساعد في الحفاظ على توازن الماء في الجسم، والحفاظ على صحة القلب، وحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس، و كذلك يساهم في تقليل خطر الإصابة بضربة الشمس والسرطان.
2- المانجو
تعد فاكهة المانجو مصدر غني للعديد من العناصر الغذائية، المعادن والفيتامينات، ويساعد محتواها العالي، من الألياف على تعزيز الهضم، وإبقائك ممتلئا مما يساعد في انقاص الوزن، وكما أن المانجو غنية بفيتاميني أ و ج، وكذلك البوتاسيوم، وتحتوي علي مادة يمكن أن تحمي عينيك من الأشعة الزرقاء الضارة.
3- البرقوق
يحتوي البرقوق على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية، و الفيتامينات والمعادن والألياف الغذائية، ومنها فيتامين أ وفيتامين ج وحمض الفوليك وفيتامين ك ،ومعادن ومنها المغنيسيوم والفوسفور والزنك والكالسيوم والزنك والفلورايد والبوتاسيوم.
ويساعد تناول البرقوق علي تعزيز صحة البشرة، والمساعدة على نمو الشعر، وتخفيف حدة الإمساك، والحفاظ على صحة القلب عن طريق الحفاظ على مستويات ضغط الدم ومنع السكتات الدماغية، وتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي ومرض السكري من النوع الثاني، وتحسين صحة العين، وتقوية المناعة، وتحسين الدورة الدموية.
4 . الخوخ والمشمش
يحتوي الخوخ والمشمش على نسبة عالية من البوتاسيوم، وفيتاميني B وA ويساعد تناولهما علي ترطيب الجسد .
5. الكانتالوب والشمام
تعد فاكهة الكنتالوب والشمام، من الفواكه المفيدة جدا" للجسد في فصل الصيف، حيث تحتوي مرة كل منهما على نسبة 90% من المياه، وذلك بالإضافة إلى نسبة عالية من عنصر البوتاسيوم المضاد للأكسدة، وكما يساعدان على خفض ضغط الدم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجوي الفيتامينات والمعادن البطيخ
إقرأ أيضاً:
فيتامين B12 والتدفئة السليمة.. دليل للتغلب على برودة الشتاء
تختلف قدرة الأشخاص على تحمّل البرودة وفقًا لحالتهم الصحية وكتلة أجسامهم، فالأشخاص النحيفون غالبًا ما يشعرون بالبرد أكثر بسبب قلة الدهون التي تعمل كعازل، بينما يساعد الوزن المناسب والكتلة العضلية على الاحتفاظ بالحرارة وتنشيط الدورة الدموية.
اضطرابات الغدة الدرقيةكما أن اضطرابات الغدة الدرقية والأنيميا قد تزيد الإحساس بالبرودة نتيجة ضعف تدفق الدم للأطراف، ويعاني مرضى السكري من نقص في فيتامين B12 والتهابات الأعصاب الطرفية، ما يجعل أطرافهم أكثر عرضة للبرد، وينطبق الأمر أيضًا على مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين.
ولمواجهة برد الشتاء، يُنصح بالاهتمام بالتدفئة الجيدة، وارتداء ملابس قطنية مريحة خاصة لمرضى الحساسية الجلدية، وتجنب الأقمشة التي قد تهيّج البشرة.
تعزيز الغذاء بفيتامين Cكما يُفضَّل تعزيز الغذاء بفيتامين C والحصول على لقاح الإنفلونزا لمرضى المناعة الضعيفة، مع ضرورة متابعة مستويات السكر والدهون وتناول فيتامين B12 بانتظام لتحسين تدفّق الدم للأطراف.
عوامل صحية وهرمونيةمن جانبه؛ أوضح الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، أن الإحساس بالبرودة يختلف من شخص لآخر باختلاف عوامل صحية وهرمونية، فبعض الأفراد تكون لديهم قابلية أكبر للشعور بالبرد بسبب ظروف بيولوجية أو إصابتهم بأمراض مزمنة أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
أصحاب الوزن الزائد والكتلة العضليةوبيّن أن أصحاب الأجسام النحيفة عادةً ما يعانون من البرودة أكثر من غيرهم لافتقارهم للدهون التي تعمل كعازل حراري، في حين يشعر أصحاب الوزن الزائد والكتلة العضلية بدفء أكبر نتيجة نشاط الدورة الدموية ووجود طبقات دهنية تحفظ الحرارة.
اضطرابات الغدة الدرقيةكما أشار إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية والأنيميا تقلل وصول الدم للأطراف، مما يعزز الإحساس بالبرد؛ وأضاف أن مرضى السكري غالبًا ما يفتقدون فيتامين B12 ويعانون من التهابات الأعصاب الطرفية، وهو ما يضعف تدفّق الدم لديهم، وكذلك مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين.
أعراض الحساسية الجلديةوأكد أن بعض أمراض المناعة كمرض رينود تقلل تدفّق الدم للأطراف، بينما قد تزداد أعراض الحساسية الجلدية مع التدفئة الشديدة.
ارتداء ملابس قطنيةونصح بارتداء ملابس قطنية مناسبة، والابتعاد عن الأصواف لمرضى الحساسية، مع الاهتمام بالتغذية، والحصول على لقاح الإنفلونزا لمرضى المناعة الضعيفة، وضبط مستويات السكر والدهون وتناول فيتامين B12 بانتظام للوقاية من مشاكل القدم السكري.