دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تبادلت إسرائيل وتركيا، الاثنين، الاتهامات بشأن استهداف المدنيين بعدما هاجم  وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عبر منصة إكس (تويتر سابقا) الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وقال مجددا إنه "ديكتاتور".

وذكر كاتس، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): "الوحيد الذي يجب أن يتهم بالإبادة الجماعية هو الديكتاتور أردوغان الذي يقتل مواطنيه الأكراد، الذي يحتل شمال قبرص والذي يرتكب جرائم ضد الإنسانية".

وفي المقابل، انتقدت أنقرة تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي ضد أردوغان ووصفتها بأنها "غير محترمة ولا أساس لها".

وقالت وزارة الخارجية التركية إن أسلوب كاتس "غير المحترم واتهاماته التي لا أساس لها مجرد جهد لا طائل منه لتغيير الأجندة المتعلقة بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في فلسطين"، وفقا لوكالة "الأناضول" التركية للأنباء.

وأضافت الوزارة، في بيان، أن "حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هي التي قتلت بوحشية عشرات الفلسطينيين الأبرياء في هجوم على مخيم للنازحين الليلة الماضية"، وتابعت أن "أي شخص متواطئ في هذه الجرائم سيحاكم أمام المحاكم الدولية".

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية الحكومة التركية رجب طيب أردوغان رفح غزة

إقرأ أيضاً:

عاجل| الجيش الإسرائيلي: رصد صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل ونعمل على اعتراضه

قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل وإنه يعمل على اعتراضه.

مقالات مشابهة

  • اقتصاد الإبادة.. تقرير ألبانيزي وكشف شبكة الشركات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي
  • خبير اتصالات: لابد من علاج القصور الذي حدث بسبب حريق سنترال رمسيس
  • وزير الخارجية البريطاني يلوّح بإجراءات ضد إسرائيل: الوضع لايحتمل
  • الصفدي يؤكد ضرورة وقف إسرائيل كل الخطوات اللاشرعية التي تقوض حل الدولتين
  • استقالة غير مفاجئة.. وزير الخارجية الإسرائيلي ينهي عضويته بالكنيست
  • تغريدة من خبير زلازل تركي تشعل القلق.. ماذا يحدث تحت موغلا؟
  • عاجل| الجيش الإسرائيلي: رصد صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل ونعمل على اعتراضه
  • الأولى منذ وقف إطلاق النار مع إيران.. ما الأهداف الحوثية التي ضربتها إسرائيل؟
  • أحداث مأساوية في إسرائيل وتركيا والعراق والنمسا وروسيا ومصر والمغرب وأستراليا
  • حزب أمريكا.. ماذا نعلم للآن عن تأسيس ماسك حزبا جديدا وسط السجال مع ترامب؟