فوز طالب بجامعة السويس بالمركز الثاني بمسابقة لتكنولوجيا المعلومات
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أشرف حنيجل، رئيس جامعة السويس، عن فوز الطالب نادر محمد الشاذلي من كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة السويس، ضمن الفريق الذي حصل على المركز الثاني في إحدي مسابقات تكنولوجيا المعلومات التي أقيمت في جمهورية الصين الشعبية خلال الشهر الحالي، بمشاركة 132 فريقًا من 43 دولة حول العالم.
وأشار بيان صادر عن المكتب الإعلامي لجامعة السويس إلى أن رئيس الجامعة هنأ الفريق الفائز، متمنيًا لهم دوام التوفيق والتقدم، وأكد الدكتور أشرف حنيجل حرصه الشخصي على تشجيع جميع طلاب الجامعة للمشاركة في مثل هذه الفعاليات والمسابقات، نظرًا لما تقدمه من خبرات فريدة وفرص للاحتكاك بمختلف الثقافات، مما يمكّن الطلاب من المنافسة بقوة على المستويين المحلي والدولي.
دعم الجامعة للطلاب الموهوبين والمبدعينمن جانبه، أشار الدكتور ياسر آمون، عميد كلية الحاسبات والمعلومات، إلى أن مشاركة الطلاب في هذه المسابقة تأتي في إطار دعم الجامعة للطلاب الموهوبين والمبدعين من خلال مركز الإبداع والابتكار بالجامعة، الذي يسعى إلى توفير كافة الآليات والإمكانات لمواصلة مسيرة التفوق والتميز.
جدير بالذكر أن الفريق الذي ضم الطالب نادر الشاذلي تم تدريبه بواسطة أحمد عثمان، المدرس المساعد بكلية الحاسبات والمعلومات، تحت إشراف محمد عطية، وكيل الكلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة السويس تكنولوجيا المعلومات جمهورية الصين الشعبية السويس
إقرأ أيضاً:
متحف قناة السويس يحتفل بـ اليوم العالمي للبيئة ..صور
احتفل متحف السويس القومي باليوم العالمي للبيئة بعمل ورشة إعادة تدوير خصصها للأطفال، بالتعاون مع جهاز شئون البيئة ، فى إطار دوره لإلقاء الضوء على قضايا المجتمع.
وأوضحت إدارة متحف السويس القومي ، أن ورشة إعادة التدوير ، تضمنت عمل نماذج مصغرة للاحتفال بعيد الأضحى باستخدام خامات بيئية بسيطة لعمل مجسم لشكل الكعبة المشرفة ونموذج لعمل الخروف.
متحف السويس القوميوأوضحت إدارة المتحف، أنه بنهاية الورشه تم توعية الأطفال نحو الحفاظ على البيئة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وفقا للأسس والأطر العالمية المتعارف عليها.
يذكر أن أعمال العرض المتحفي للمقتنيات والقطع الأثرية التي يصل عددها إلى ما يقرب ٢٠٠٠ قطعة أثرية يضمها المتحف من خلال ١٢ قاعة عرض تسرد تاريخ القناة على مر العصور.
ويعود تاريخ مبني المتحف إلى عام 1862، وهو أحد أهم المشروعات السياحية الذي انتظره أهالي محافظة الإسماعيلية، ليعيد أوروبا بتاريخها إلى مدينتهم المعروفة باسم «باريس الشرق».
ويقع المتحف في شارع محمد على التابع لحى أول الإسماعيلية، ويقع بين مبنى مديرية أمن الإسماعيلية وفيلا ومتحف الفرنسى "ديلسبس"، والمسجل فى عداد الآثار الإسلامية والقبطية عام 2004.