شاهد بالفيديو.. في مشهد وصفه المتابعون بالمسرحية الكوميدية.. مواطن سوداني يبكي بطريقة مضحكة وهو يشكو من قصف الجيش لمنطقتهم بالطيران وساخرون: (دفعوا ليهو الدعامة وبكى ليهم على قدر قروشهم)
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان وبسخرية كبيرة مقطع فيديو حظي بمشاهدات ومشاركات عالية بعد انتشاره على السوشيال ميديا.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع مواطن سوداني وهو يتحدث لأحد المراسلين عن قصف الجيش لمنطقتهم بالطيران.
الرجل ظهر وهو يبكي بدون دموع وبطريقة غريبة جلبت له سخرية الجمهور الذي وصف المقطع بالمسرحية الكوميدية.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين لتعليقات الجمهور فقد ذكر الكثير من المعلقين أن الرجل بطل المقطع تم إجباره من قبل بعض أفراد الدعم السريع المتواجدون بالمنطقة للظهور بهذه الطريقة.
وكتب معلق ساخر على المقطع المتداول: (أعذروه يا جماعة الدعامة دفعوا ليهو وبكى ليهم على قدر قروشهم).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شاهد.. فتيات سعوديات حوّلن مدرجات لوسيل إلى منصة شعرية بعد تأهل الأخضر
تزاحمت أصوات المشجعين السعوديين، وبلغت الحناجر مداها، مع إطلاق حكم مباراة السعودية وفلسطين صافرة النهاية، معلنا تأهل المنتخب السعودي إلى نصف نهائي كأس العرب لكرة القدم.
وفي خضم التدفق البشري الذي ملأ أرجاء ملعب لوسيل احتفالا بالفوز، صادفت الجزيرة نت 3 فتيات سعوديات عصّبن رؤوسهن بالعلم السعودي، وارتدين الأخضر، في حين تلألأت على أعناقهن قلادات تحمل أسماءهن، وقد وُسمن بلقب "شاعرات السعودية".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الإمارات تصطدم بالمغرب في عامه المثالي والأردن يتحدى السعودية بكأس العربlist 2 of 2المغرب ضد الإمارات في نصف نهائي كأس العرب.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات المفتوحة الناقلة للبث المباشرend of listالفتيات، وهنّ "لدن" وأختها "لجين"، وصديقتهما "رحاب"، قدمن من منطقة القصيم، ويقعن في عمر الزهور. يحفظن عددا من القصائد الشعرية التي تفخر بالسعودية وطنا وشعبا وقيادة، كما تتغنى بدولة قطر وحكومتها، في مشهد يعكس التلاقي الثقافي والوجداني بين الشعوب.
وتعود القصائد إلى "أم لدن"، التي كتبتها وحرصت على تلقينها لابنتيها وصديقتهما رحاب. وعلى نحو بدا كأنه مشهد من ملحمة تاريخية، قدّمت الفتيات مقاطع شعرية مبهرة، استوقفت الجماهير من حولهن، وجمعت حلقة من المتابعين تفاعلوا مع أدائهن العفوي، وروحهن المرحة، وكلماتهن المعبرة.
مشهد شعري عابر، لكنه ترك أثرا لافتا في مدرجات لوسيل، حيث امتزجت فرحة الفوز الرياضي بالتعبير الثقافي، في صورة جسدت حضور الشعر والهوية في قلب الحدث الكروي.