قتل خوسيه ألفريدو كابريرا بارينتوس، المرشح لمنصب عمدة مدينة كويوكا دي بينيتيز المكسيكية في ولاية غيريرو، خلال عملية إطلاق نار في تجمع لحملته الانتخابية.

وينتمي خوسيه ألفريدو كابريرا بارينتوس إلى التحالف السياسي اليميني "القوة والقلب للمكسيك"، بحسب ما ذكرت صحيفة "El Universal".

¡¡Carajo!! "No pasa nada" dice el gobierno.

"Son los conservadores que exageran" grita #morena. El país está hundido en la violencia y el gobierno cierra los ojos. Mataron en #Coyuca#Guerrero, en su cierre de campaña, al candidato de #PRI, #PAN, #PRD, Alfredo Cabrera. ¿Dónde… https://t.co/hKFfD9x99cpic.twitter.com/nx7S0zmpUL

— Rubén Moreira (@rubenmoreiravdz) May 30, 2024

وذكرت الصحيفة أن السياسي كان يسير بين أنصاره في ملعب كرة السلة، عندما اقترب منه رجل مجهول من الخلف، وسحب مسدسا وأطلق عدة طلقات في رأسه.

وأشارت الصحيفة إلى أن مقاطع الفيديو التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي توثق عملية إطلاق ما لا يقل عن 15 طلقة أثناء الحادثة.

وأضافت الصحيفة أنه خلال الحملات الانتخابية في ولاية غيريرو، قتل خمسة مرشحين لمنصب رؤساء بلديات المدن ومرشح واحد لنائب الرئيس.

 

المصدر: El Universal

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اغتيال انتخابات

إقرأ أيضاً:

الطشاني: لم أبع ضميري لمنصب ولم تمتد يدي للمال العام

أعلنت عواطف الطشاني مديرة قناة ليبيا الوطنية، أنها لم تبع ضميرها لمنصب ولم تمتد يدها للمال العام.

وقالت الطشاني، في منشور عبر «فيسبوك»: “لم أخُض حربًا إعلامية يومًا، فما وطئتُ ساحاتها، ولا ارتضيتُ التراشق بالباطل على منصات الوهم. لطالما كانت معاركي في رحاب القانون، محاميةٌ أقف بثبات أمام منبر العدالة، أُقارع بالحجة لا بالشتائم، وأنازل بالبرهان لا بالتجييش والشائعات. ربحتُ قضايا عديدة، وتدرجت في سلّم المحاماة بثباتٍ لا يعرف التنازل، كان سلاحي دائمًا الحجة القانونية، والاستدلال العميق والمنطق الذي لا يهتز”.

وأضافت “ناظرتُ زملاء محامين، ووقفت في وجه وكلاء نيابة، وأسدت الحق أمام القضاة، وكان همّي الأول أن يعلو صوت الحق، وأن تُرد المظالم إلى أهلها، لا أن أُراكم مجدًا زائفًا. لم تمتدّ يدي إلى مال عام، ولم أبع ضميري لمنصب أو نفوذ، ومن اختار أن يقذفني زورًا، فليُعدّ حجته لساحة القضاء، حيث لا سلطان إلا للعدالة، ولا مكان للوشاية والافتراء. صمتي ليس ضعفًا، بل حكمة من اعتاد أن يجعل كلمته الأخيرة أمام القاضي، لا أمام جمهور يصفق للباطل حين يعلو صوته”.

وتابعت “طوال مسيرتي المهنية، لم أرافق في درب العمل إلا النزيهات الخلوقات، نساءً آمنت بهن كما آمنّ بي، وكُنّ لي سندًا في أصعب اللحظات. سكينة زوكة، مديرة مكتبي، ليست مجرد زميلة عمل، بل رفيقة طريقٍ نظيفٍ لم يلوّثه الزيف، ولا دنّسته شبهة،شفاها الله وأنعم عليها بالصحة والعافية ومن أراد أن يصوّر علاقاتي في العمل بما لا يليق، فأقول له: لم أعتد يومًا أن يكون مدير مكتبي أو من في مكتبي رجلاً، لا تقليلاً من أحد، بل حفاظًا على بيئة أختارها بنفسي، بما يناسب مبادئي وقناعاتي الشخصية”.

الوسومالطشاني المال العم ليبيا

مقالات مشابهة

  • عاجل| جيش الاحتلال يعلن اغتيال قائد منظومة الصواريخ والقذائف بحركة حماس
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد منظومة الصواريخ والقذائف التابعة لحماس شمال قطاع غزة
  • مقررة البرلمان: 13 مرشحًا لرئاسة الحكومة الجديدة.. والحسم خلال أيام
  • الطشاني: لم أبع ضميري لمنصب ولم تمتد يدي للمال العام
  • فتح باب الترشيحات لمنصب رئيس مجلس الأمة الجديد
  • نانسي عجرم تجمع بين احتفالها بيوم ميلادها وتألق عملها الجديد .. فيديو وصور
  • خوسيه ريفيرو يطالب الأهلي بتولي مهمة تدريب الفريق أمام فاركو
  • بالفيديو.. لحظة طريفة تجمع أردوغان وماكرون تسرق الأضواء في قمة تيرانا
  • دعوة لحضور اللقاء العام للمحامي أشرف الزعبي مرشحاً لمنصب نقيب المحامين
  • مبعوث أوروبا للكوني: الأوضاع مقلقة، وندعو لوقف التصعيد واستئناف الحوار السياسي بدعم أممي