«السياحة والآثار» تواصل متابعتها لعملية الانتقال للعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن السياحة والآثار تواصل متابعتها لعملية الانتقال للعاصمة الإدارية، تواصل وزارة السياحة والآثار، متابعتها الدوري ة لملف انتقال موظفيها وبعض الهيئات التابعة لها للعمل من مقرها بالحي الحكومي بالعاصمة الإدارية .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «السياحة والآثار» تواصل متابعتها لعملية الانتقال للعاصمة الإدارية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تواصل وزارة السياحة والآثار، متابعتها الدورية لملف انتقال موظفيها وبعض الهيئات التابعة لها للعمل من مقرها بالحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة بعد انتهاء الانتقال الفعلي خلال شهر يونيو الماضي، حيث اجتمعت لجنة متابعة الانتقال للعاصمة، برئاسة الأستاذة غادة شلبي نائب وزير السياحة والآثار لشئون السياحة، للوقوف على أخر تطورات ملف عملية الانتقال.
الإشادة بالجهود المبذولة لإنجاح عملية الانتقالوقد استهلت نائب الوزير الاجتماع بالإشادة بالجهود المبذولة لإنجاح عملية الانتقال، مشيرة إلى أن إجمالي عدد العاملين بالوزارة والجهات التابعة الذين انتقلوا بالفعل بلغ 1130 موظفا من كل من ديوان عام الوزارة والهيئة العامة لـ التنشيط السياحي وصندوق دعم السياحة والآثار، وكذلك المجلس الأعلى للآثار والذي ينتقل بتمثيل جزئي يتضمن تواجد عدد من الإدارات المختصة بمتابعة تنفيذ سياسات واستراتيجيات المجلس.
متابعة تطورات موقف الانتقالوأكدت على توجيهات الوزير بمتابعة تطورات موقف الانتقال للوقوف على أية ملاحظات تطرأ أثناء قيام موظفي الوزارة بمهام عملهم في العاصمة للتعامل معها فوراً والقضاء على أية سلبيات أو معوقات تحول دون تحقيق الهدف المرجو من الانتقال والمتمثل في تحقيق تطور في أداء العمل ومفهوم الإدارة وتقديم الخدمات بأعلى درجات من الكفاءة والفعالية.
متابعة صرف بدل الانتقال للموظفينوقد تم خلال الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات المرتبطة بملف الانتقال ومنها ما يخص استعراض آخر مستجدات لجنة حصر الأثاث الخاص بالوزارة وهيئاتها وموقف الانتهاء من إخلاء المقرات الأصلية، بالإضافة إلى التأكد من متابعة صرف بدل الانتقال للموظفين عن شهري يونيو ويوليو الماضي.
استكمال منظومة التحول الرقميكما تم استعراض موقف بيان العاملين الذين سيتم بقاؤهم في مقرات الوزارة الأصلية لتقديم الخدمات للجمهور من الإدارات التي تم تمثيلها بشكل جزئي بالعاصمة وهي الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية الموجودة بشارع عدلي بوسط المدينة والإدارة المركزية للشركات السياحية الموجودة ببرج مصر للسياحة بميدان العباسية، وذلك تيسيراً على الجمهور المتعامل مع هذه الإدارات ولحين استكمال عناصر ميكنة العمل بها بشكل كامل.
وأكدت غادة شلبي ضرورة العمل على استكمال منظومة التحول الرقمي والتي سيتم من خلالها ميكنة كل الخدمات التي تقدمها هذه الإدارات للجمهور ليتسنى لها بعد ذلك الانتقال الكامل للعمل من العاصمة.
66.249.65.195
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «السياحة والآثار» تواصل متابعتها لعملية الانتقال للعاصمة الإدارية وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السیاحة والآثار
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة يختتم زيارته الرسمية إلى صربيا بلقاءات إعلامية موسعة
اختتم شريف فتحي وزير السياحة والآثار، زيارته الرسمية إلى جمهورية صربيا بعقد عدد من اللقاءات الإعلامية، من بينها راديو وتلفزيون صربيا، ووكالة الأنباء الصربية الرسمية "تانجوج" (Tanjug)، حيث استعرض خلالها نتائج زيارته ومخرجاتها، وأبرز الفرص الواعدة لتعزيز التعاون الثنائي بين مصر وصربيا في مجالات السياحة والآثار والثقافة.
وأكد الوزير، خلال هذه اللقاءات، عن رضاه الكامل عن مخرجات الزيارة وما تم تحقيقه من توافقات إيجابية في لقاءاته مع كبار المسؤولين، وعلى رأسهم رئيس الوزراء، ووزيرا السياحة والشباب والثقافة.
السياحةكما أعرب عن تفاؤله بإمكانية البناء على هذه الزيارة لتعزيز العلاقات الثنائية بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين.
وأكد الوزير أن صربيا تُعد شريكًا استراتيجيًا لمصر، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تحظى بدعم مباشر من القيادتين السياسيتين، اللتين أرستا أسس التعاون الوثيق، وتعمل الحكومتان على ترجمته إلى مشروعات وشراكات ملموسة في مختلف القطاعات.
وفي سياق متصل، أشار الوزير إلى أن السوق الصربي يمثل أحد الأسواق الواعدة للمقصد السياحي المصري، حيث استقبلت مصر خلال العام الماضي ما بين 60 إلى 70 ألف سائح صربي، يفضلون وجهات البحر الأحمر، وخاصة الغردقة التي تظل الخيار الأول لمحبي الغوص، إلى جانب تزايد الإقبال مؤخرًا على وجهات جديدة مثل مرسى مطروح والعلمين.
كما دعا إلى تعزيز التبادل السياحي من خلال تنظيم برامج ترويجية ورحلات تعريفية متبادلة، خاصة في مجال السياحة الاستشفائية، التي تشتهر بها صربيا.
كنوز الملك توت عنخ آمون كاملة للمرة الأولىوسلط الوزير الضوء على قرب افتتاح المتحف المصري الكبير في 3 يوليو المقبل، وبدء استقبال الزوار رسميًا في 6 يوليو، مؤكدًا أن المتحف يُعد صرحًا ثقافيًا عالميًا يضم كنوز الملك توت عنخ آمون كاملة للمرة الأولى، إلى جانب متحف مراكب خوفو، وقاعات عرض حديثة، ومركز ترميم عالمي.
كما أشار إلى قربه من مطار سفنكس الدولي، ما يتيح إمكانية تنظيم رحلات اليوم الواحد من وجهات البحر الأحمر إلى منطقة الأهرامات والمتحف.
كما استعرض الوزير نتائج لقائه مع الرابطة الوطنية لوكالات وشركات السفر في صربيا (YUTA)، مشيرًا إلى الطلب المتزايد من السوق الصربي على زيارة مصر، بما في ذلك شرم الشيخ، حيث ناقش معهم إمكانية إدراج مدينة سانت كاترين ضمن البرامج السياحية، لما لها من بعد ديني وتاريخي مشترك، خاصة في ظل وجود مخطوطات للقديس سافا، الشخصية الدينية الأبرز في الكنيسة الصربية، في دير سانت كاترين.
وخلال اللقاءات، استعرض الوزير مؤشرات الأداء بالقطاع السياحي المصري، موضحًا أن مصر استقبلت نحو 15.8 مليون سائح في عام 2024، بزيادة 6% عن عام 2023، كما سجل الربع الأول من عام 2025 نموًا بنسبة 23% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، رغم التحديات الإقليمية.
كما أشار إلى أن وزارة السياحة والآثار تعمل حاليًا على تنفيذ خطة طموحة لمضاعفة الطاقة الفندقية بحلول عام 2030، لتلبية الطلب المتزايد وتعزيز جاهزية المقاصد السياحية المختلفة.
وتطرق الوزير إلى ملامح الحملة الترويجية الدولية الحالية التي أطلقتها الوزارة تحت شعار “مصر... تنوع لا مثيل له”، والتي تبرز تنوع المقاصد والأنماط السياحية، مثل مسار العائلة المقدسة، والسياحة الريفية والبيئية، والرحلات النيلية، والقاهرة التاريخية، والآثار الإسلامية والقبطية، ومدينة سانت كاترين، بما يعكس ثراء المنتج السياحي المصري وتكامله.
وفي ختام تصريحاته الإعلامية، أكد السيد شريف فتحي على وجود فرص واعدة للتعاون مع الجانب الصربي، ليس فقط في مجال السياحة، ولكن أيضًا في مجالات الآثار والتبادل الثقافي وتنظيم المؤتمرات العلمية، معربًا عن ترحيبه باستضافة معارض للتراث الصربي في مصر، واقترح تنظيم رحلات تعريفية لمؤثري المحتوى المصري إلى صربيا لتعريف الجمهور المصري بتاريخ وثقافة هذا البلد الصديق.
جدير بالذكر أن شريف فتحي وزير السياحة والآثار يقوم حالياً بزيارة رسمية قصيرة للعاصمة الصربية بلجرد لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين جمهورية مصر العربية وجمهورية صربيا في مجال السياحة والآثار، التقى خلالها بدولة رئيس الوزراء الصربي ووزيري الثقافة والسياحة والشباب والرئيس التنفيذي للرابطة الوطنية لوكالات وشركات السفر في صربيا.