«الخارجية»: الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الخارجية الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة، قالت وزارة الخارجية اليوم الأربعاء إن دولة الكويت والمملكة العربية السعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة .،بحسب ما نشر جريدة الحقيقة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الخارجية»: الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت وزارة الخارجية اليوم الأربعاء إن دولة الكويت والمملكة العربية السعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة بكامله هي ملكية مشتركة بين دولة الكويت والمملكة العربية السعودية فقط ولهما وحدهما كامل الحقوق لاستغلال الثروات في تلك المنطقة. وأضافت (الخارجية) في بيان أن البلدين يجددان دعواتهما السابقة والمتكررة للجمهورية الإسلامية الإيرانية للتفاوض حول الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة مع دولة الكويت والمملكة العربية السعودية كطرف تفاوضي واحد والجمهورية الإسلامية الإيرانية كطرف آخر وفقا لأحكام القانون الدولي ومبادئ حسن الجوار.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الخارجية»: الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية بالمنطقة المغمورة المقسومة وتم نقلها من جريدة الحقيقة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخضيري يوضح الجدل حول مزيلات العرق ويوجه نحو الخيارات الطبيعية
أميرة خالد
أثار المتخصص في علم المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري، نقاشًا حول سلامة مزيلات العرق، موضحًا أن الجدل لا يزال قائمًا بين الباحثين حول علاقتها بسرطان الثدي أو الغدد الليمفاوية.
وأكد أن معظم الدراسات لم تقدّم دليلاً قاطعًا على تسببها المباشر بالأورام، إلا أن بعض الأبحاث ربطت “مانعات التعرق” (Antiperspirants) بشكل غير مباشر بحدوث بعض أنواع السرطان، خاصة أنها تعمل على سد مسامات الجلد ومنع خروج العرق.
وفي هذا السياق، نصح الخضيري باستخدام “المعطرات” (Deodorants) بدلاً من “مانعات التعرق”، معتبرًا أن الخيار الأفضل هو اللجوء إلى المواد الطبيعية، مثل مزيج الليمون والنعناع مع القليل من “الشبة” المطحونة، أو استخدام كريمات تحتوي على مستخلصات عشبية ذات رائحة طبيعية منعشة.
كما شدّد على أهمية تنظيف منطقة تحت الإبط بطرق بسيطة، مثل استخدام منديل مبلل بمزيج من الليمون ومنظفات الجسم، لتقليل الاعتماد على المنتجات الكيميائية التي قد تحتوي على أكاسيد أو مركبات مثيرة للقلق.