#سواليف
أفادت مصادر إسرائيلية بإجلاء #جنود_جرحى الليلة جراء ” #حدث_أمني_صعب ” في #خان_يونس، وسط أنباء عن #كمين جديد تعرضت له #قوات_الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة، في حين تعرضت مناطق عدة في قطاع #غزة لغارات جديدة أوقعت #شهداء ومصابين.
وتحدّث موقع حدشوت حموت عن #قتال_صعب في خان يونس، وقال إن الطائرات الحربية تدخلت في منطقة تعمل فيها قوة من وحدة الهندسة، وسط محاولات متكررة لهبوط الطائرات المروحية المخصصة لإخلاء المصابين.
كما أفادت منصات للمستوطنين بوقوع حدث أمني صعب، مشيرة إلى أن مروحيات عسكرية أجلت جنودا مصابين إلى مستشفيات إسرائيلية.
مقالات ذات صلة
جنود الاحتلال يعترفون بتلقي أوامر لإطلاق النار على طالبي المساعدات بغزة 2025/06/27
وقالت تقارير إعلامية إسرائيلية إن الحدث الأمني في جنوب قطاع غزة يخضع للرقابة العسكرية.
وبالتزامن مع تواتر الأنباء عن الحدث الأمني، أفاد مراسل الجزيرة بوقوع قصف مدفعي وجوي وإطلاق نار من مسيّرات ودبابات شمال غرب مدينة خان يونس.
وكان ضابطا و6 جنود إسرائيليين قتلوا الثلاثاء الماضي في كمين بخان يونس تبنته كتائب القسام.
وقتل عدد من الجنود حرقا بعد أن ألقى مقاتل من القسام عبوة ناسفة داخل مدرعة، وأثار الكمين دعوات في إسرائيل إلى وقف الحرب على غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
جنود جرحى
حدث أمني صعب
خان يونس
كمين
قوات الاحتلال
غزة
شهداء
إقرأ أيضاً:
القسام تعلن مسؤوليتها عن كمين “معن” بخان يونس
الجديد برس| أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، مسؤوليتها عن كمين خان يونس، الذي أدى إلى مقتل 7 جنود إسرائيليين وإصابة 14 آخرين. وفي التفاصيل، قالت القسام في بلاغ عسكري، إنها تمكنت عصر أمس الثلاثاء من تنفيذ كمين مركّب أسفر عن تدمير ناقلتي جند إسرائيليتين جنوب مدينة خانيونس،
وذلك في إطار عملياتها المتواصلة ضد القوات المتوغلة في قطاع غزة. وأوضحت الكتائب في بيان لها، أن مقاتلها فجّروا عبوة “شواظ” داخل قمرة قيادة إحدى ناقلات الجند الصهيونية، ما أدى إلى احتراقها بالكامل مع طاقمها، وذلك خلال
الكمين الذي نُفذ في منطقة معن جنوب المدينة. وأضافت أن مقاتليها استهدفوا
ناقلة جند ثانية بعبوة “العمل الفدائي” بالقرب من مسجد علي بن أبي طالب، ما أدى إلى وقوع خسائر مباشرة في صفوف القوة المستهدفة. وأكدت القسام أن طيران
الاحتلال المروحي اضطر إلى الهبوط في المكان لإخلاء المصابين والضحايا، في عملية إخلاء استمرت لساعات، في مؤشر على حجم الخسائر التي تكبّدها جيش الاحتلال جراء الكمين. وصباح اليوم، أقر جيش الاحتلال بمقتل ضابط و6 جنود في معارك مع المقاومة بخان يونس. وقالت إذاعة جيش الاحتلال إن الكمين وقع في الخامسة والنصف من مساء، حيث انفجرت عبوة ناسفة في ناقلة جند مدرعة من نوع “بوما” تابعة لقوات الهندسة القتاليّة، واشتعلت فيها النيران. وذكرت أن مقاومًا فلسطينيا واحدًا اقترب من الناقلة وألصق بها عبوة ناسفة التي انفجرت مما أدى إلى اشتعال الناقلة بالكامل. وأضافت أن النيران اشتعلت بالناقلة بالكامل، ولم تجدي محاولات قوات الإطفاء العسكرية التعامل معها، “ولذلك تم إحضار جرافة من نوع “دي 9″ ( إلى الموقع وغطت الناقلة بالرمال في محاولة لإطفائها، لكن كل محاولات الإطفاء باءت بالفشل”. وإزاء ذلك، تم اتخاذ قرار في الميدان بسحب ناقلة الجنود وهي ما تزال مشتعلة، وبالفعل تم جرها أولا إلى شارع صلاح الدين في خان يونس، ومن هناك إلى خارج قطاع غزة، بينما كان العسكريون السبعة لا يزالون بداخلها. ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال، لم يتم إطفاء ناقلة الجند إلا بعد وصولها إلى إسرائيل، بينما تم استدعاء قوات إنقاذ ومروحيات إلى المكان، لكن لم يبقَ أحد من الجنود على قيد الحياة، ولم يكن هناك من يمكن إنقاذه من العربة العسكرية المحترقة. واختتمت إذاعة جيش الاحتلال سرد تفاصيل الكمين، موضحة أن مهمة تحديد هوية الجنود القتلى استمرت ساعات طويلة. وبعد عملية التعرف على الجثث، تم إبلاغ عائلات القتلى الليلة الماضية. وتعد الكمائن من أبرز الوسائل والتكتيكات التي تعتمدها المقاومة” لا كأعمال “محدودة” بل أداة مركزية لإعادة تعريف منطق الحرب، وذلك وفق الكاتب الفلسطيني محمد الأيوبي الذي أكد أن الكمائن تحمل رسالة مزدوجة.