شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تفويض الجيش بالتعامل مع الخرطوم بما يحفظ أمن السودان، تتكسر المباني وما تتكسر إرادة الشعب، الشعب السوداني قال للبرهان أكرب قاشك رفض وقال بشتغل بالأبرة، الظروف خلتو مش يكرب قاشو بس، يعلق فيه قرانيت ويواجه أي هجوم غادر بأخذ الأعداء معه .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفويض الجيش بالتعامل مع الخرطوم بما يحفظ أمن السودان، تتكسر المباني وما تتكسر إرادة الشعب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تفويض الجيش بالتعامل مع الخرطوم بما يحفظ أمن...

الشعب السوداني قال للبرهان أكرب قاشك رفض وقال بشتغل بالأبرة، الظروف خلتو مش يكرب قاشو بس، يعلق فيه قرانيت ويواجه أي هجوم غادر بأخذ الأعداء معه للموت الأحمر،

إذن نوقف النصائح ونخلي الظروف تشتغل لأنها بتجيب نتائج أقوى، وحا نلقى روحنا في الانتخابات.

من طرفنا، نعمل توقيعات لتفويض الجيش بالتعامل مع الخرطوم بما يحفظ أمن السودان، تتكسر المباني وما تتكسر إرادة الشعب السوداني.

مكي المغربي

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفويض الجيش بالتعامل مع الخرطوم بما يحفظ أمن السودان، تتكسر المباني وما تتكسر إرادة الشعب وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عادل عبد العزيز: بكري الجاك واستهداف الجيش السوداني

بكري الجاك الذي تم تعيينه مؤخراً ناطقاً باسم تقدم، صرح في أولى لقاءاته الإعلامية بأن على الجيش السوداني الاستسلام، وأن هذا ليس عيباً وقد قامت به، أي الاستسلام، اليابان من قبل. على سذاجة الفكرة، الا أنها تعبر عن توجه ثابت، ومخطط ممنهج، يتبعه بكري الجاك بتوجيه من أجهزة استخبارية لتفكيك الجيش السوداني.

في يونيو 2022 أصدر مركز الدراسات الدفاعية المتقدمة C4ADS وهو مركز دراسات مقره بالولايات المتحدة تقريراً بعنوان (حاميها حراميها) مع عنوان جانبي يقول (كيف تؤدي السيطرة العسكرية على الاقتصاد الى عرقلة الديمقراطية في السودان). كان بكري الجاك أحد مصادر هذا التقرير.

وفي الأسبوع الأول من شهر يوليو من نفس العام عقد مركز الدراسات الدفاعية المتقدمة ندوة حول التقرير المشار إليه. شارك فيها كاميرون هديسون الباحث والدبلوماسي السابق، وخلود محمد خير الناشطة السياسية، ومجدي أمين مستشار وزير المالية السابق، وترأست الندوة ايفا كاهان مسئولة السودان بالمركز. وكان محور النقاش فرض عقوبات على الجيش السوداني ومؤسساته.

وخلال نفس الشهر نشر الناشط السياسي بكري الجاك مقالاً انتشر بالوسائط الالكترونية بعنوان (دولة الكارتيلات والعصابات العابرة للحدود) مضمون المقال لا يخرج عن محتوى تقرير (حاميها حراميها)، فهما يصدران عن فكر واحد ورؤية متحدة، تعتبر الجيش ومؤسساته المختلفة عصابات إجرامية هدفها نهب ثروات السودان.

من الملاحظ أن هذه الحملة الممنهجة اشتدت بعد مشاركة منظومات الصناعات الدفاعية في معرض أبو ظبي للأنظمة الدفاعية، وحصول المنظومة على تعاقدات مع جيوش بعض الدول بعد أن قدمت منتجات عالية التقنية بأسعار منافسة للغاية.

على سبيل المثال فإن مشاركة السودان في معرض أبو ظبي للصناعات الدفاعية والأمنية (ايدكس 2015) لفتت الانظار من حيث حجم المشاركة والمعدات التي تم استعراضها. الدوريات والمجلات العسكرية المتخصصة أشارت بخطوط عريضة لهذه المشاركة. وعلى سبيل المثال تناولت اصدارة TTU وهي متخصصة في الصناعات الدفاعية والدراسات الاستراتيجية وتصدر في فرنسا أشارت لهذه المشاركة بالقول :(شاركت في المعرض أكثر من 1200 شركة من 55 دولة وبزيادة وصلت نسبتها الى 38.5% عن العام الماضي. جاءت غالبية المشاركات من دول صاعدة في مجال الصناعات العسكرية. وتميزت أجنحة كوريا الجنوبية، تركيا، السعودية، والامارات. كما لفتت الأنظار المشاركة الضخمة لهيئة التصنيع الحربي السودانية، والتي تحولت في سنوات محدودة الى واحد من الموردين المعتبرين للأسلحة والذخائر في دول القارة الافريقية برغم الاوضاع التي يعيشها هذا البلد). يذكر أنه من حيث حجم العرض فقد احتلت هيئة التصنيع الحربي السودانية المركز الثاني بعد دولة الامارات العربية المتحدة.

خلال سنوات قليلة تطورت الصناعة العسكرية السودانية لمستويات متقدمة جداً في مجالات الأسلحة الصغيرة، والذخائر، والمركبات العسكرية المصفحة، والطائرات الصغيرة، والطائرات بدون طيار، من خلال مصنع صافات لإنتاج الطائرات الذي يتبع للهيئة، والانتاج في هذه المجالات يضارع مثيله في الدول المتقدمة. ويتم تصديره لعدد من الدول.

وعلى هذا يتضح أن ما يقوم به بكري الجاك هو عمل ممنهج لتدمير الجيش السوداني، وبتعيينه ناطقاً رسمياً باسم (تقدم) يتضح أن مهمة التدمير آلت لهذا التحالف السياسي الذي يعمل ضد الوطن وضد الجيش، وبهذا الحيثيات يتعين على أجهزة الدولة ملاحقة هذا التنظيم داخلياً وخارجياً. والله الموفق.

د/ عادل عبد العزيز الفكي
adilalfaki@hotmail.com

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة حقيقة وجود السودان بين العالمين
  • عيساوي: بيعة البرهان
  • السودان..تحرّكات مرتقبة للشرطة تّجاه الوجود الأجنبي
  • الحسن الداكي: المغرب لديه إرادة قوية للنهوض بوضعية الأطفال
  • هل الحرب ضد البرهان أم الكيزان؟
  • تقرير جديد لغرفة طوارئ «جنوب الحزام» يكشف أوضاع المواطنين المأساوية
  • السودان.. خروج مستشفى الفاشر الرئيسي عن الخدمة
  • عادل عبد العزيز: بكري الجاك واستهداف الجيش السوداني
  • السودان..إسقاط طائرات مسيّرة للدعم السريع في شندي
  • الإشتراكي يحفظ حضوره السياسي.. الوسطية ليست سلبية!