داخلية غزة: الاحتلال يستخدم التجويع سلاحا ويسيطر على المساعدات بمؤسسة مشبوهة
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
قالت وزارة الداخلية في قطاع غزة، إن دولة الاحتلال تسعى لإحلال الفوضى وتجويع المدنيين واستخدامه سلاحا في الحرب، محذرة من "مؤسسة مشبوهة" مدعومة من الاحتلال للسيطرة على توزع المساعدات.
وذكرت الوزارة في بيان، الاثنين، إن الاحتلال يحاول السيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية عبر "مؤسسة مشبوهة" تتجاوز مؤسسات الأمم المتحدة وفي مقدمتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
وذكرت الوزارة في بيان: "قلقون من محاولة الاحتلال الشروع في تنفيذ آلية للالتفاف والسيطرة على توزيع المساعدات".
وأوضحت أن "الاحتلال يتجاوز مؤسسات الأمم المتحدة وجميع المؤسسات الدولية وفي مقدمتها الأونروا".
وأشارت الوزارة إلى أن "الاحتلال يحاول السيطرة على توزيع المساعدات بمؤسسة مشبوهة تخدم سياساته وأغراضه، ويسعى لإحلال الفوضى وتجويع المدنيين واستخدامه سلاحا في وقت الحرب".
وتروج دولة الاحتلال والولايات المتحدة في الآونة الأخيرة لمخطط من أجل توزيع المساعدات بنقاط محددة جنوب ووسط غزة، من خلال منظمة سُجلت حديثا في سويسرا تحت اسم "مؤسسة إغاثة غزة"، والتي تشير تقارير إعلامية عبرية إلى أن مؤسسها هو المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية غزة الاحتلال مؤسسة مشبوهة المساعدات الفلسطينيين فلسطين غزة الاحتلال المساعدات التجويع المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة توزیع المساعدات
إقرأ أيضاً:
داخلية غزة: العدو يسعى لإحلال الفوضى بغزة بتجويع المدنيين
الثورة نت/وكالات أعربت وزارة الداخلية والأمن بغزة ، اليوم الاثنين ، عن قلقها من محاولة العدو الصهيوني الشروع في تنفيذ آلية للاتفاف والسيطرة على توزيع المساعدات. وأكدت الوزارة، أن العدو يتجاوز مؤسسات الأمم المتحدة وجميع المؤسسات الدولية وفي مقدمتها الأونروا، ويسعى لإحلال الفوضى وتجويع المدنيين واستخدامه سلاحاً في وقت الحرب. وبينت الوزارة، أن العدو يحاول السيطرة على توزيع المساعدات بمؤسسة مشبوهة تخدم سياساته وأغراضه، كما يسعى لتحقيق أهدافه الخبيثة في تنفيذ مخططات التهجير وابتزاز المواطنين.