باريس (د ب أ)
دخل لاعب التنس الروسي أندريه روبليف في حالة غضب شديدة بعد خروجه من الدور الثالث لبطولة فرنسا المفتوحة للتنس رولان جاروس عقب خسارته أمام الإيطالي ماتيو أرنالدي بواقع 6/7 و6/8 و2/6 و4/6 ودخل المصنف السادس عالميا في نقاش محتدم مع حكم المباراة، وذلك خلال إحدى الحالات المثيرة للجدل في المجموعة الثانية.


وحينما فشل اللاعب الروسي في الإرسال بعد ذلك، انفجر غاضبا وحطم مضربه وأخذ يصرخ تجاه مقعده في الملعب.
وأثناء فترة الراحة قام روبليف 26 عاما بركل مقعده مما أدى إلى خدوش واضحة وكبيرة به. وفي المجموعة الثالثة، بدأ روبليف الذي كان على وشك البكاء، بضرب ركبته بمضربه، وعادة ما يتأجل خروج روبليف إلى دور الثمانية، حيث لم يسبق له أن تجاوز ذلك الدور أبدا في بطولات (جراند سلام) لكن ذلك الخروج من الدور الثالث كان مبكرا للغاية بالنسبة للمصنف السادس عالميا والذي خسر على يد أرنالدي البالغ من العمر 23 عاما فقط.

أخبار ذات صلة جوف تصعد لدور 16 في رولان جاروس بـ«الأخطاء السهلة» شفيونتيك تنجو من فخ أوساكا في رولان جاروس

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: رولان جاروس التنس الجراند سلام بطولة فرنسا رولان جاروس

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!

*أيام حكم قحت كتبت: (المؤمن بقحت لديه من القدرة على المكابرة، والاستعداد للتبالد، ما يكفيه للاستمتاع باللدغة العاشرة من ذات الجحر القحتي ذات المتعة التي اصطنعها عند اللدغة الأولى!).*

*لكن ثبت لاحقاً، بعد اندلاع الحرب، أن هذا كان ينطوي على حسن ظن بقحت أكثر من اللازم، وسوء ظن بالمؤمنين بها أكثر من اللازم، إذ تزايدت اللدغات بوتيرة قاسية، ولا يسهل إحصاؤها كلها في مقال واحد، جعلت معظم المؤمنين بها يفقدون، مع سائر الناس، بيوتهم وأموالهم وإيمانهم بقحت!*

* *أخذت أول لدغة شكل انقلاب دموي قال قائده في لحظاته الأولى إنه لم يبق لنجاحه والاستيلاء على السلطة سوى اغتيال رأس الدولة، فاستمات قادة قحت في تبرئة الميليشيا من الانقلاب، وكأنهم يسلِّمون بأن ثبوته على الميليشيا يعني تلقائياً ثبوته عليهم!*

* *تحول الانقلاب، بعد فشله، إلى حرب شاملة على المواطنين، فتبرعت قحت للميليشيا بخدمات دفاعية شاملة, فلدغت المواطنين في قضية احتلال بيوتهم، وفي قضية نهبهم، بل وحتى في قضية المجازر: إذا اعتدت عليهم الميليشيا فمارسوا حقهم المشروع في الدفاع، أو ادعت الميليشيا إنهم مارسوه!*

* *أتت الإمارات بالمرتزقة من كل صنف ولون، حتى من كولومبيا البعيدة، وتفننوا في لدغ الناس، وهلك منهم من هلك، وهرب بالمنهوبات من هرب، وبقي من بقي لمزيد من اللدغ. وتناول الجميع أمرهم، إلا قحت التي لم تمسهم بكلمة، وحمدوك الذي ترأس فريق الدفاع عن الإمارات!*

* *وفي وقت انشغال الناس بإحصاء خسائرهم من استباحة الميليشيا لمدنهم وقراهم، لدغتهم قحت بانشغالها بإحصاء مكاسب الميليشيا التفاوضية من هذه الاستباحة. ( استباحة مدينة مدني، وبابكر فيصل نموذجاً)!*
*الخزي والعار لقحت، وكامل الاعتذار لمؤمنيها الذين كفروا بها.*

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عصام الدين جاد يكتب: ميدان عادل إمام
  • التليفزيون الروسي يبث لقطات لهجوم تسونامي بعد زلزال كامتشاتكا
  • أحمد ياسر يكتب: مصر.. التاريخ والعنوان
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (رصف الدخان)
  • إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!
  • وزير الخارجية يستعرض مع نائب وزير الخارجية الروسي جهود وقف حرب على غزة
  • بلال قنديل يكتب: الاختيار
  • عماد عزي يلتحق بشقيقه محمد في ماخاشكالا الروسي
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نحن…)
  • القربي يفجر مفاجآت مدويةويكشف الكواليس : صالح توقع نهايته على يد الحوثيين.. وهادي ترك صنعاء تسقط دون مقاومة