السعودية تعبر الحدود بأول رحلة جوية إلى النجف
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
السعودية تعبر الحدود بأول رحلة جوية إلى النجف.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق السعودية النجف الدمام
إقرأ أيضاً:
الحجاج يرمون جمرة العقبة الكبرى بأول أيام العيد
واصل حجاج بيت الله الحرام أداء شعائر يوم النحر، العاشر من ذي الحجة، حيث توجهوا إلى مشعر مِنى وقاموا برمي جمرة العقبة الكبرى، بعد قضاء جزء من الليل في مُزدَلِفة أو المبيت بها حتى صباح اليوم، اقتداء بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وفي مشهد إيماني مَهيب، رمى الحجاج جمرة العقبة الكبرى، على أن يتواصل رمي الجمرات خلال أيام التشريق الثلاثة.
وأصبح بإمكان الحجاج بعد رمي جمرة العقبة الكبرى التوجه في أي وقت إلى المسجد الحرام لأداء طواف الإفاضة، وهو آخر أركان الحج.
وتوافد حجاج بيت الله الحرام على مشعر منى وسط إجراءات وفرتها الجهات المعنية لتسهيل حركة الحشود وضمان سلامتهم.
ومنذ فجر أول أيام عيد الأضحى، شرع أكثر من 1.6 مليون حاج في رمي 7 حصيات على كل من الجمرات الثلاث في وادي منى، الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة.
وتحيي هذه الشعيرة ذكرى رجم نبي الله إبراهيم -عليه السلام- للشيطان في المواضع الثلاثة التي يُعتقد أنه حاول فيها ثنيته عن تنفيذ أمر الله بالتضحية بابنه إسماعيل عليه السلام، بحسب بعض الروايات.
وكان الحجاج قد وقفوا -أمس الخميس- بعرفات وهو الركن الأعظم للحج، وسط درجات حرارة مرتفعة دفعت السلطات السعودية إلى دعوتهم جميعا للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرا.
إعلانوبعيد الغروب، توجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة والمبيت هناك استعدادا ليوم النحر وهو يوم العيد (اليوم الجمعة) وبدؤوا جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة.
وشهد موسم الحج هذا العام تنفيذ سلسلة من الإجراءات للحد من آثار الحرارة الشديدة، إلى جانب حملة واسعة ضد الحجاج غير النظاميين، مما أدى إلى تراجع كثافة الحشود.
وطورت السلطات البنى التحتية وحشدت آلاف الموظفين الإضافيين، واعتمدت على ترسانة تكنولوجية متقدّمة تساعد على إدارة الحشود بشكل أفضل.