تعليم القاهرة تعلن انطلاق البرنامج التدريبي لـ 2455 معلمة وموجه رياض الأطفال
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة عن انطلاق البرنامج التدريبي لمعلمات وموجهات رياض الأطفال فى الفترة من ٢٠٢٤/٦/١ حتى ٢٠٢٤/٦/٢٧، بإدارة التدريب بمديرية التربية والتعليم بالقاهرة والإدارات التعليمية.
يتم البرنامج التدريبي على مرحلتين
المرحلة الأولى:
تشمل "استراتيجيات التدريس التفاعلية "
فى الفترة من ٢٠٢٤/٦/١ : ٢٠٢٤/٦/١٠
على مدار ثلاثة دورات تدريبية.
وتضم المرحلة الثانية "التدريس القائم على اللعب"، فى الفترة من ٢٠٢٤/٦/١١ : ٢٠٢٤/٦/٢٧ على مدار ثلاثة دورات تدريبية.
وتستهدف المرحلتين تدريب ٢٤٥٥ معلمة وموجهة فى عدد (٢٩) قاعة تدريبية.
وأكد وكيل أول الوزارة أيمن موسى، أن هذا التدريب يسعى إلى تنمية وتطوير كفاءة المعلمات وبناء مهاراتهن المعرفية والأدائية لبناء شخصية الطفل وخلق جيل قادر على الإبداع والابتكار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم بالقاهرة انطلاق البرنامج التدريبي تعليم القاهرة رياض الأطفال ٢٠٢٤ ٦
إقرأ أيضاً:
التعليم تلزم معلمات رياض الأطفال بشهادات الإسعافات الأولية والإنعاش
الرياض
قررت وزارة التعليم، إلزام المعلمات في مرحلتي رياض الأطفال والحضانات حصولهن على شهادة نافذة المفعول في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي للأطفال من الجهة المعنية.
وأوضحت الوزارة في الدليل التنظيمي للحضانة ورياض الأطفال الذي سيتم العمل به اعتباراً من العام الدراسي الجديد 1447هـ ضرورة حصول من يباشر العمل في الروضة والحضانة على شهادة صحية صادرة من الجهة المعتمدة، يتم تجديدها دوريا، تثبت خلوّهن من الأمراض المعدية، أو المعيقة عن أداء الواجبات اليومية.
وشملت التنظيمات مراعاة التدابير الصحية اللازمة وفق معايير الجودة للوقاية من الأمراض، والإصابات، والعدوى، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية والجهات المختصة، والالتزام بتحديث ملف الطفل لمتابعة صحته ونموه، ويشمل ذلك التطعيمات المعتمدة، والفحوصات الروتينية، والملاحظات المتعلقة باحتياجاته الصحية مثل الأمراض المزمنة والحساسية، وغيرها والالتزام بالإجراءات الصحية للتعامل مع أي حالات مرضية أو أمراض معدية، أو الحالات التي تتطلب عناية خاصة.
ويأتي ذلك لحماية الطفل والمحيطين به واتخاذ جميع التدابير اللازمة عند حدوث أي مستجدات في الحالة الصحية للطفل والمحافظة على البيئة الصحية داخل المبنى، والعناية بالنظافة والتعقيم، والتخلُّص السليم من النفايات وتمكين الأطفال من ممارسة اللعب والأنشطة البدنية الملائمة لخصائصهم النمائية، في الملاعب الخارجية والداخلية.