الرستاق- خالد بن سالم السيابي

اختتمت الجمعية العمانية للكتاب والأدباء وبالتعاون مع المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة جنوب الباطنة ممثلة في دائرة التوجيه المهني والإرشاد الطلابي، "جائزة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء للإبداع الأدبي لطلبة مدارس جنوب الباطنة" في نسختها الثانية.

وبلغ عدد المتقدمين 544 طالبا وطالبة، وشملت الجائزة ثلاث فئات عمرية، هي: فئة الصغار (1-4) سنوات، وفئة الناشئة (5-9) سنة، وفئة اليافعين (10-12 سنة)، وتم تشكيل لجنة تقييم تضم كل من غالب بن خليفة المعمري وخميس بن سليمان الشكيلي وعبد الوهاب بن مبارك السلماني وغنية بنت علي الشبيبية.

فئة الصغار للصفوف (1-4)

في مجال الإلقاء الشعري لفئة الصغار حققت شیم بنت سلطان المشيفرية من مدرسة الصراط المركز الأول، وحصلت رغد بنت خليفة المقبالية من مدرسة الثقافة للتعليم الأساسي على المركز الثاني، فيما جاءت جنة بنت عبد الله السلمانية من مدرسة الطالب الذكي الخاصة في المركز الثالث.

وفي مجال المتحدث الواعد حصل غيث بن حمد الخياري من مدرسة الملدة للتعليم الأساسي على المركز الأول، ومريم بنت الخطاب المزروعية من مدرسة الشعاع للتعليم الأساسي على المركز الثاني، وجاءت مريم بنت خميس النوفلية من مدرسة أبو عبالي الساحل للتعليم الأساسي في المركز الثالث.

فئة الناشئة للصفوف (5-9)

في مجال الالقاء الشعري لفئة الناشئة حصلت عهد بنت عثمان السعدية من مدرسة الملدة للتعليم الأساسي على المركز الأول، فيما جاءت فاطمة بنت سالم الشريقية من مدرسة وادي بني هني للتعليم الأساسي في المركز الثاني، وحقق المؤثر بن سالم الصبحي من مدرسة أسعد بن زرارة للتعليم الأساسي المركز الثالث. وفي مجال التحدث بالفصحى حصلت ملاك بنت ناصر الخاطرية من مدرسة الرستاق للتعليم الأساسي على المركز الأول، ومریم بنت سليمان الجابرية من مدرسة أسماء بنت يزيد للتعليم الأساسي على المركز الثاني، وأسيل بنت خالد البلوشية من مدرسة شراف بنت خليفة للتعليم الأساسي على المركز الثالث. وفي مجال القصة القصيرة حصلت مريم بنت عيسى الجابرية من مدرسة المآثر للتعليم الأساسي على المركز الأول، وضي بنت يعقوب المنذرية من مدرسة الربيع النجارية للتعليم الأساسي على المركز الثاني، وحمد بن خالد الحكماني من مدرسة حمود بن عزان البوسعيدي للتعليم للأساسي على المركز الثالث.

 وفي مجال أدب الرسائل حصل محمد بن سعود البلوشي من مدرسة ثابت بن قيس للتعليم الأساسي على المركز الأول، وجاءت عائشة بنت سالم الحراصية من مدرسة سيح المحامد للتعليم الأساسي في المركز الثاني، والهمام بن مسعود السلماني من مدرسة صهيب بن سنان للتعليم الأساسي في المركز الثالث.

فئة اليافعين للصفوف (10-12)

في مجال الشعر الفصيح لفئة اليافعين حصلت مريم بنت سعيد اليعربية من مدرسة آسية بنت مزاحم للتعليم الأساسي على المركز الأول، ومحمد بن حسين الحمادي من مدرسة الإمام الصلت بن مالك على المركز الثاني، وصهيب عبد القادر فياض من مدرسة كعب بن سور للتعليم الأساسي على المركز الثالث.

وفي مجال القصة القصيرة لفئة اليافعين حصلت الوسن بنت سالم الناصرية من مدرسة أروى بنت الحارث للتعليم الأساسي على المركز الأول، وزينب إبراهيم شفيق نجدي من مدرسة أروى بنت الحارث للتعليم الأساسي على المركز الثاني، وجاءت حنين بنت راشد العوفية من مدرسة الربيع النجارية للتعليم الأساسي في المركز الثالث.

وفي مجال تحليل النصوص الأدبية حصلت أروى بنت محمد المالكية من مدرسة البلة للتعليم الأساسي على المركز الأول، وفاطمة الزهراء بنت عبد الرحمن السيابية من مدرسة أروى بنت الحارث للتعليم الأساسي على المركز الثاني، ورقية بنت رائد الهوتية من مدرسة خولة بنت ثعلبة للتعليم الأساسي على المركز الثالث.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: للتعلیم الأساسی فی المرکز على المرکز الثالث فی المرکز الثالث فئة الیافعین من مدرسة وفی مجال فی مجال

إقرأ أيضاً:

7,189 حالة صعق في السعودية خلال عام.. والشرقية في المركز الثالث

كشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي، في إحصائية حديثة، أن فرقها الإسعافية باشرت خلال عام 2024 ما مجموعه 7,189 حالة صعق كهربائي في مختلف مناطق المملكة، في مؤشر يعكس الحاجة الملحّة إلى تعزيز ثقافة السلامة الكهربائية، والالتزام بإجراءات الوقاية داخل المنازل وأماكن العمل.
ووفقًا لبيانات الهيئة، تصدّرت منطقة مكة المكرمة قائمة المناطق الأعلى في عدد الحالات بـ 6,612 حالة، أي ما يزيد على 90% من إجمالي الحالات المسجَّلة في عموم المملكة، تلتها منطقة الرياض بـ 194 حالة، ثم المنطقة الشرقية بـ 79 حالة، وجاءت جازان في المرتبة الرابعة بـ 76 حالة، تلتها عسير بـ 69 حالة، فيما سجَّلت المدينة المنورة 65 حالة خلال العام ذاته.
أخبار متعلقة أبرزها ثلث المقاعد للمؤسِّس.. ضوابط جديدة لإنشاء الكيانات غير الربحية الحكوميةمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يستأصل ورماً لثلاثينية سبب لها الكثير من الآلام المزمنة بالبطن والحوض مع الحفاظ على سلامة المبيض .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 7,189 حالة صعق في السعودية خلال عام.. والشرقية في المركز الثالثتفادي حوادث الصعقمن جهته، أكد استشاري طب الأطفال الدكتور نصر الدين الشريف أن تزايد حالات الصعق الكهربائي يتطلب تحركًا عاجلًا لرفع مستوى الوعي المجتمعي حول أسس السلامة الكهربائية، مضيفًا أن الالتزام باشتراطات الأمان، إلى جانب تجنّب السلوكيات الخطرة في التعامل مع الأجهزة والأسلاك، يُعدّ من أهم الوسائل لحماية الأرواح والممتلكات.
وقال: إن الصعق الكهربائي لا يفرّق بين كبير أو صغير، إلا أن الأطفال هم الفئة الأكثر عرضة للخطر بسبب فضولهم الطبيعي وعدم إدراكهم لخطورة الكهرباء، موضحًا أن لمسة بسيطة لمصدر كهربائي مكشوف قد تؤدي إلى تشنجات عضلية حادة أو توقّف التنفس أو القلب، بينما قد يتعرّض الكبار لحروق عميقة أو إصابات دائمة نتيجة شدة التيار أو طول فترة التعرض له.
وأضاف أن أغلب هذه الحوادث يمكن تفاديها بخطوات بسيطة، مثل استخدام أغطية لمقابس الكهرباء ومراقبة الأطفال عن قرب، متابعًا أن الأسلاك المكشوفة تمثّل أحد أكثر أسباب الحوادث الكهربائية انتشارًا، إذ قد تؤدي إلى تلامس مباشر مع التيار الكهربائي أو إلى اشتعال الحرائق عند ملامستها للمواد القابلة للاشتعال.
الدكتور نصرالدين الشريف
وأوضح أن الإهمال في الصيانة أو محاولة إصلاح الأعطال بطرق بدائية قد يحوّل خللًا بسيطًا إلى كارثة حقيقية، داعيًا إلى الاستعانة بفنيين معتمدين لإجراء أعمال الصيانة والتمديد.
وحذّر من خطورة وجود أسلاك مكشوفة في المنازل أو الشوارع والأحياء السكنية، خاصة خلال موسم الأمطار، حيث يمتزج الماء بالكهرباء فيتحول المكان إلى مصيدة صعق مميتة، مشددًا على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي مصدر خطر لتفادي وقوع الحوادث.إسعاف أوليوأكد الدكتور الشريف أن تقليل معدلات الصعق الكهربائي يتطلب تكثيف برامج التوعية الوقائية في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، مشيرًا إلى إمكانية تنفيذ ذلك عبر المدارس، ومراكز الأحياء، ووسائل الإعلام، ومنصات التواصل الاجتماعي، من خلال حملات تفاعلية مبسّطة ومقاطع توعوية تُرسّخ ثقافة الوقاية قبل وقوع الحوادث.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 7,189 حالة صعق في السعودية خلال عام.. والشرقية في المركز الثالث
ولفت إلى أن نشر ثقافة الإسعاف الأولي يمثّل أداة حاسمة لإنقاذ الأرواح في حال وقوع حادث صعق، موضحًا أن المعرفة المسبقة بخطوات التعامل مع المصاب، مثل فصل التيار أولًا، وعدم لمس المصاب مباشرة، ثم تقديم الإنعاش القلبي الرئوي عند الحاجة، قد تصنع الفرق بين الحياة والموت قبل وصول الفرق المختصة.
ودعا إلى إدراج الإسعافات الأولية الكهربائية ضمن البرامج التدريبية في المدارس والجهات الحكومية والخاصة، ناصحًا بعدم تحميل المقابس الكهربائية أكثر من طاقتها، وفحص التمديدات والأسلاك بشكل دوري، وتجنّب استخدام الأدوات الرديئة أو المقلدة.
وأكد ضرورة إبعاد الأسلاك والأجهزة عن متناول الأطفال، وفصل الأجهزة أثناء العواصف أو تسرب المياه، وتوفير طفايات الحريق والقواطع الكهربائية الآمنة في المنازل والمصانع وجهات العمل.
واختتم بأن السلامة الكهربائية مسؤولية جماعية تبدأ من الوعي الفردي داخل كل منزل، مرورًا بالمدارس والمؤسسات، وصولًا إلى الجهات التنفيذية والرقابية، متابعًا: نأمل أن تكون السنوات المقبلة أعوامًا للوقاية من الصعق الكهربائي عبر نشر الوعي وتكامل الجهود بين جميع القطاعات والمجتمع.

مقالات مشابهة

  • إعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل في الاقتصاد لـ2025
  • محافظ قنا يفتتح مدرسة علي خليل للتعليم الأساسي بالعركي بعد إحلالها وتجديدها
  • كامل بن فهد يرعى حفل تكريم الفائزين بجائزة "نحن عُمان".. و"التعليم العالي" تطلق النسخة الثالثة
  • لكي لا تُوأد شمة مرتين
  • «التعليم العالي» تكرم الفائزين في النسخة الثانية لجائزة «نحن عُمان»
  • تشغيل مدرسة للتعليم الأساسي بقرية العركي شمال قنا
  • في إطار اللقاءات التواصلية مع الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي
  • لحل مشكلة الكثافة..محافظ المنيا يعلن إنشاء مدرسة بنزلة البرشا للتعليم الأساسي
  • هيمنة مصرية .. تعرّف على الفائزين العرب بجائزة نوبل منذ إطلاقها
  • 7,189 حالة صعق في السعودية خلال عام.. والشرقية في المركز الثالث