مصر.. فيديو تبثه فتاة خادش للحياء يثير تفاعلا والداخلية ترد
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لفتاة بأوضاع مخلة خادشة للحياء الأمر الذي اثار تفاعلا دفع بوزارة الداخلية المصرية للتعقيب.
وقالت الوزارة في بيان: "أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (سيدة لها معلومات جنائية) ببث مقاطع فيديو خادشة للحياء عبر بعض تطبيقات التواصل الاجتماعي بهدف تحقيق نسب مشاهدة لتحقيق أرباح غير مشروعة".
وتابعت: "عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها بدائرة قسم شرطة أول العامرية بالإسكندرية، وبحوزتها (هاتف محمول وبفحصه فنياً تبين احتواءه على دلائل تؤكد نشاطها)".
وأكدت وزارة الداخلية في بيانها على أنه "تم اتخاذ الإجراءات القانونية".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بوزارة الداخلية المصرية الداخلية المصرية الشرطة المصرية جرائم جنسية وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
أم سجدة من السوشيال ميديا لـ قفص الإتهام .. تنشر فيديوهات خادشة للحياء
أم سجدة صانعة محتوي ،أثارت حديث السوشيال ميديا خلال الساعات القليلة الماضية ،لتتصدر محركات البحث عقب إعلان إلقاء القبض عليها لتفتح حديث ماهي الأسباب وراء ذلك .
وتعرف أم سجدة بـ إنها ربة منزل من محافظة القاهرة، عرفت على منصات التواصل بأسلوب شعبي ساخر، واجهت عدة بلاغات تتهمها بنشر مقاطع فيديو تحتوي على ألفاظ خادشة للحياء، إلى جانب التشكيك في مصادر ثروتها.
وبحسب التحريات، اعترفت أم سجدة بأنها كانت تهدف من خلال تلك المقاطع إلى زيادة نسب المشاهدة وتحقيق أرباح مادية.
الأجهزة الأمنية قامت بضبطها بعد تقنين الإجراءات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق أم سجدة في ضوء اتهامات بنشر محتوى خادش، والإساءة للمجتمع عبر وسائل التواصل، حيث تخضع للتحقيق، وأقرت بسعيها إلى زيادة المشاهدات وجني الأرباح المالية من الفيديوهات المثيرة.
كشفت وزارة الداخلية ملابسات ضبط سيدتين "أم مكة" و"أم سجدة"، بعد اتهامهما بنشر محتوى غير لائق على مواقع التواصل الاجتماعي، يضم ألفاظًا خادشة للحياء ومخالفًا للآداب العامة.
وجاء في بيان رسمي صادر عن الوزارة، أن المتهمتين –وهما ربتا منزل، تقيمان بمحافظتي القاهرة والقليوبية– تم ضبطهما عقب تقنين الإجراءات، وذلك على خلفية بث مقاطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، احتوت على عبارات وإيحاءات اعتبرتها البلاغات مسيئة وخارجة عن الآداب العامة.
الاتهامات الموجهة إليهما هي: نشر محتوى خادش للحياء عبر الإنترنت، والخروج على القيم والآداب العامة، وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وإثارة الجدل والتشكيك في مصادر ثروتهما بهدف جذب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية.
وكانت الجهات الأمنية قد تلقت عدة بلاغات ضد صانعتَي المحتوى، تتهمهما بنشر مقاطع فيديو تتضمن تجاوزات لفظية، وسلوكيات تُعد خروجًا عن القيم المجتمعية، فضلًا عن إثارة الجدل حول مصادر ثرواتهما، ما اعتبره البعض إساءة لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمتين، وهما ربتا منزل مقيمتان بمحافظتي القاهرة والقليوبية.
وبمواجهتهما، أقرت المتهمتان بقيامهما بنشر الفيديوهات محل الشكوى بهدف جذب مزيد من المشاهدات، وتحقيق أرباح مالية عبر منصات التواصل.
وأكدت وزارة الداخلية استمرار جهودها في ملاحقة كافة أشكال الخروج على القانون، لا سيما الجرائم الإلكترونية ومحتويات السوشيال ميديا التي تمثل تهديدًا للقيم المجتمعية.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وأُحيلت المتهمتان إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيق