ثاني الزيودي: الكونغرس العالمي للإعلام منصةً مثالية ومبتكرة لتبادل الخبرات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ثاني الزيودي الكونغرس العالمي للإعلام منصةً مثالية ومبتكرة لتبادل الخبرات، ت + ت الحجم الطبيعي قال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية إن الكونغرس العالمي للإعلام في دورته الثانية الذي .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثاني الزيودي: الكونغرس العالمي للإعلام منصةً مثالية ومبتكرة لتبادل الخبرات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
قال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية إن الكونغرس العالمي للإعلام في دورته الثانية الذي يقام تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة يعد منصةً مثالية لتسريع وتيرة تطور قطاع الإعلام محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وأضاف معاليه في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات " وام" أن الكونغرس العالمي للإعلام يشكل منصة مبتكرة لتبادل التجارب الناجحة والخبرات المتراكمة بين العاملين في هذا القطاع المهم عبر استضافة نخبة من قادة قطاع الإعلام والخبراء والأكاديميين.
وأشار إلى أن هذا الحدث المهم الذي تحتضنه دولة الإمارات ويناقش في دورته الثانية عدة محاور مهمة من بينها "تسهيل الاتصالات العالمية وإعادة ابتكار العلامة التجارية في المشهد الإعلامي الجديد" ، يلعب دوراً محورياً في دعم علاقات الأعمال واستشراف الفرص المستقبلية للشركات العاملة في قطاع الإعلام.
وقال معالي الدكتور ثاني الزيودي إن استضافة مثل هذه الأحداث المهمة يرسخ مكانة دولة الإمارات وجهةً عالميةً مفضلة لإقامة الفعاليات والمؤتمرات الدولية المهمة، وخصوصاً أن الكونغرس العالمي للإعلام، الذي ينعقد في شهر نوفمبر المقبل، يتزامن مع استضافة الدولة لأحداث عالمية مهمة مثل: الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 في شهر نوفمبر أيضاً، إضافة إلى الدورة الثامنة من منتدى الاستثمار العالمي لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية " الأونكتاد" في أكتوبر المقبل ، والمؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي ينعقد مطلع العام الجاري بمشاركة ممثلين من 164 دولة.
وأكد أن الإعلام من القطاعات المهمة القائمة على المعرفة والابتكار والأفكار الخلاقة، ويتميز بطبيعة خاصة كون الجانب الإبداعي جزءاً رئيسياً منه، ولهذا فإن الاهتمام بهذا القطاع يتماشى مع خطط الدولة في استقطاب واستبقاء أفضل المواهب العالمية والمبدعين وأصحاب الأفكار الخلاقة في مختلف المجالات.
وأضاف أن قطاع الإعلام يجمع ما بين الجانب الإبداعي وتبني أحدث الابتكارات التكنولوجية لإيصال المحتوى الإعلامي إلى أوسع شرائح ممكنة من الجمهور المستهدف، ولهذا فهو نقطة جذب لأصحاب المواهب في المجالي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ثاني الزيودي: الكونغرس العالمي للإعلام منصةً مثالية ومبتكرة لتبادل الخبرات وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکونغرس العالمی للإعلام منصة ثانی الزیودی قطاع الإعلام
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: التأثير الحقيقي يُقاس بالمحتوى الهادف
شهدت اللقاءات نقاشات مثمرة حول بلورة رؤية طموحة تعزز الاستدامة المهنية للمؤسسات الإعلامية في عصر الذكاء الاصطناعي، وتطرقت إلى كيفية ابتكار نماذج للعمل الإعلامي تتواءم مع السلوكيات المتغيرة للجمهور.
وأكد آل حامد، أن رؤية دولة الإمارات للإعلام تنطلق من إيمان راسخ بدوره شريكاً رئيسياً في مسيرة التنمية المستدامة، وأداة لبناء الجسور بين مختلف الثقافات، مشدداً على أهمية إبرام شراكات استراتيجية تسهم في تطوير نموذج إعلامي متقدم يواكب المتغيرات العالمية.
وأضاف: «نؤمن بأن الإعلام قوة ناعمة تشكل الوعي وتبني الجسور بين الشعوب والثقافات، ومن هذا المنطلق، نحرص على بناء شراكات مع مؤسسات وجهات إعلامية وتكنولوجية وتعليمية عالمية، من أجل نقل التجارب وتوطين أفضل الممارسات بما يعزز من جاهزية إعلامنا لمستقبل متسارع ومتشعب».
وشدد على مواصلة العمل على ترسيخ نموذج متقدم للإعلام، وتمكين الكفاءات الشابة، بما يرسخ قمة «بريدج» منصةً رائدةً لتبادل الأفكار والتجارب الناجحة في صناعة التأثير الإيجابي.
شملت اللقاءات إيرل ويلكنسون، الرئيس التنفيذي للرابطة الدولية لوسائل الإعلام الإخبارية، وتشارلز فوريل، نائب رئيس تحرير صحيفة وول ستريت جورنال العريقة، وجرين مكارثي المحررة التنفيذية للأخبار في الصحيفة، وسارة ميرون، الرئيسة التنفيذية للاتصال في IBM، وشينا بروكنر، نائب الرئيس الأول في مجموعة فورتشن ميديا العالمية، وستيفاني ميهتا، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المحتوى في Mansueto Ventures، وداميان سلاتري، نائب أول للرئيس للتسويق في Fast Company وInc، والبروفيسور كلاي شيركي، نائب رئيس جامعة نيويورك للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا.
كما نظم المكتب الوطني للإعلام طاولة عمل مستديرة بحضور عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، على هامش المؤتمر العالمي لوسائل الإعلام الإخبارية في نيويورك. وتأتي هذه المبادرة في إطار التحضير لقمة «بريدج».
وبدأت فعالية الطاولة بجلسة افتتاحية قدمها ريتشارد أتياس، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة «ريتشارد أتياس وشركاه»، تلتها كلمة تعريفية لمريم بن فهد، المستشارة في المكتب الوطني للإعلام، استعرضت أهداف منظومة بريدج ودورها في بناء الثقة ومواجهة تحديات قطاع الإعلام. وفي جلسة بعنوان «الترفيه والقوة الثقافية: عندما يصبح الانتباه عملة» شارك عبدالله آل حامد، ونخبة من الإعلاميين وصناع الفكر.
وشدد رئيس المكتب الوطني للإعلام خلال مداخلته على أن جوهر التأثير الحقيقي لا يُقاس بعدد المشاهدات أو نسب التفاعل، بل بقوة المحتوى الأصيل والهادف، الذي يُسهم في بناء مجتمعات أكثر وعياً وتماسكاً.
وفي جلسة بعنوان «من يشكل السرد اليوم؟» شارك نخبة من الإعلاميين وصناع المحتوى في نقاش تناول التأثير المتزايد للعوامل الرقمية في تشكيل الخطاب العام، فيما استكشفت جلسة بعنوان «المؤسسات الخيرية: ثمن الاستقلال التحريري» نماذج تمويل بديلة تحمي الاستقلالية الإبداعية والإعلامية.
(وام)